تَذَكَّرْ: إِنْ أَبْحَرْتَ، أَبْحَرْتَ دُونَمَا
/... هَدَفٍ دَلِيلْ،
فَلَيْسَ، ثَمَّةَ، رِيحٌ يَشْتَهِيهَا السَّفِينُ
بِذَاتِ السَّبِيلْ!!
سينيكا
(6)
– «اَلْاِنْتِظَارُ» –
/... وَهَا أَنْتَ،
أَنْتَ، يَا أُرْيُونْ!
يَا عَاتِقًا حَبَقًا مِنْ إِسَارِهِ
/... ٱلْجَمِيلْ
/...
يَا عَابِقًا نَفَقًا،
يَا عَاشِقًا أُفُقًا
فِي مُقْلَتَيْ مَلِيكَةِ الفَجْرِ
/... ٱلْجَلِيلْ
***
/... وَهَا أَنْتَ،
أَنْتَ، يَا أُرْيُونْ!
يَا أَيُّهَا القَنَّاصُ الرُّحَامِسُ،
/... وَالجَرِيءُ
يَا أَيُّهَا الفِرْفَاصُ المُنَافِسُ،
/... وَالبَرِيءُ
– ﭐنْتَظِــرْ
– وَانْتَظِرْ
/...
حَتَّى تُبْزِغَ الأَرْيَحِيَّةُ
نَظْرَتَهَا الأَرْيَحِيَّةَ مِنْ عَلَيكَ،
نَظْرَتَهَا، مِنْ عَلَى نَاظِرَيْكَ،
– ﭐنْتَظِــرْ
يَا صُورَةً شَمَّاءَ مِنْ إِلٰهٍ شَآمِيٍّ
/... نَحِيلْ
/...
– هَا أَنْتَ،
أَنْتَ قَدْ دَخَلْتَ طَقْسَكَ الأُنْثَوِيَّ
/... مُجَلَّلاً
فِي غَفْلَةٍ مِنْ رُعَاشِ الغَضَبِ
/... ٱلْسَّلِيلْ
/...
– هَا أَنْتَ،
أَنْتَ قَدْ دَخَلْتَ طَقْسَكَ الأُنْثَوِيَّ
/... مُكَلَّلاً
بِأَكَالِيلَ كَثَّةٍ، كَثَّاءَ مِنْ أَعْنَابٍ،
/... مِنْ نَخِيلْ
/...
– هَا أَنْتَ،
أَنْتَ قَدْ دَخَلْتَ، مُدلَّلاً،
/... مُهَلَّلاً
بَمَا مَنَّ مِنْ حَوْبَاءِ الأَرْزِ،
«وَازِرِ الوِزْرِ»
في بَعْلَبَكٍّ، وَسَادِنِ الدُّجَى
/... وَالمُسْتَحِيلْ
/...
– فَلْتَنْتَظِرْ،
فَلْتَنْتَظِرْ شَادِنًا إِلٰهِيًّا، إِذَنْ،
حِينَ يَجْدُو المُسْتَحِيلُ
***
/... وَهَا أَنْتِ،
أَنْتِ، يَا أُرْيُونْ!
يَا عَاشِقَةً مُعَلَّقَةً بِخَيْطَيْنِ نِدَّيْنِ،
/... فِي الإِبَاءْ
يَا عَاشِقَةً مُعَلَّقَةً بِخَيْطَيْنِ نِدَّيْنِ،
بَيْنَ صَقِيعِ الأَرْضِ وَبَيْنَ رَقِيعِ
/... ٱلْسَّـمَاءْ
***
/... وَهَا أَنْتِ،
أَنْتِ، يَا أُرْيُونْ!
***
بروكسل،
شباط (فبراير) 2002
/ عن الحوار المتمدن
/... هَدَفٍ دَلِيلْ،
فَلَيْسَ، ثَمَّةَ، رِيحٌ يَشْتَهِيهَا السَّفِينُ
بِذَاتِ السَّبِيلْ!!
سينيكا
(6)
– «اَلْاِنْتِظَارُ» –
/... وَهَا أَنْتَ،
أَنْتَ، يَا أُرْيُونْ!
يَا عَاتِقًا حَبَقًا مِنْ إِسَارِهِ
/... ٱلْجَمِيلْ
/...
يَا عَابِقًا نَفَقًا،
يَا عَاشِقًا أُفُقًا
فِي مُقْلَتَيْ مَلِيكَةِ الفَجْرِ
/... ٱلْجَلِيلْ
***
/... وَهَا أَنْتَ،
أَنْتَ، يَا أُرْيُونْ!
يَا أَيُّهَا القَنَّاصُ الرُّحَامِسُ،
/... وَالجَرِيءُ
يَا أَيُّهَا الفِرْفَاصُ المُنَافِسُ،
/... وَالبَرِيءُ
– ﭐنْتَظِــرْ
– وَانْتَظِرْ
/...
حَتَّى تُبْزِغَ الأَرْيَحِيَّةُ
نَظْرَتَهَا الأَرْيَحِيَّةَ مِنْ عَلَيكَ،
نَظْرَتَهَا، مِنْ عَلَى نَاظِرَيْكَ،
– ﭐنْتَظِــرْ
يَا صُورَةً شَمَّاءَ مِنْ إِلٰهٍ شَآمِيٍّ
/... نَحِيلْ
/...
– هَا أَنْتَ،
أَنْتَ قَدْ دَخَلْتَ طَقْسَكَ الأُنْثَوِيَّ
/... مُجَلَّلاً
فِي غَفْلَةٍ مِنْ رُعَاشِ الغَضَبِ
/... ٱلْسَّلِيلْ
/...
– هَا أَنْتَ،
أَنْتَ قَدْ دَخَلْتَ طَقْسَكَ الأُنْثَوِيَّ
/... مُكَلَّلاً
بِأَكَالِيلَ كَثَّةٍ، كَثَّاءَ مِنْ أَعْنَابٍ،
/... مِنْ نَخِيلْ
/...
– هَا أَنْتَ،
أَنْتَ قَدْ دَخَلْتَ، مُدلَّلاً،
/... مُهَلَّلاً
بَمَا مَنَّ مِنْ حَوْبَاءِ الأَرْزِ،
«وَازِرِ الوِزْرِ»
في بَعْلَبَكٍّ، وَسَادِنِ الدُّجَى
/... وَالمُسْتَحِيلْ
/...
– فَلْتَنْتَظِرْ،
فَلْتَنْتَظِرْ شَادِنًا إِلٰهِيًّا، إِذَنْ،
حِينَ يَجْدُو المُسْتَحِيلُ
***
/... وَهَا أَنْتِ،
أَنْتِ، يَا أُرْيُونْ!
يَا عَاشِقَةً مُعَلَّقَةً بِخَيْطَيْنِ نِدَّيْنِ،
/... فِي الإِبَاءْ
يَا عَاشِقَةً مُعَلَّقَةً بِخَيْطَيْنِ نِدَّيْنِ،
بَيْنَ صَقِيعِ الأَرْضِ وَبَيْنَ رَقِيعِ
/... ٱلْسَّـمَاءْ
***
/... وَهَا أَنْتِ،
أَنْتِ، يَا أُرْيُونْ!
***
بروكسل،
شباط (فبراير) 2002
/ عن الحوار المتمدن
غياث المرزوق - هُنَاكَ، هُنَالِكَ بَعْدَ السَّمَاءِ مَا بَعْدَ الأَخِيرَةِ (6)
غياث المرزوق - هُنَاكَ، هُنَالِكَ بَعْدَ السَّمَاءِ مَا بَعْدَ الأَخِيرَةِ (6)
www.ahewar.org