غياث المرزوق Ghiath El Marzouk

إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (5) كَمَا قِيلَ آنفًا في مَتْنِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (4) كَمَا قلتُ آنفًا بالمِرَارِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (3) إنَّ مَا حَثَّني على كتابةِ هذا...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (2) مَرَّةً أُخْرَى، قلتُ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (1) قلتُ افْتِتَاحًا في مقالٍ آنفٍ...
﴿ وَلٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى ٱلْأَرْضِ وَٱتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ ٱلْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ﴾ [الأعراف: 176] (3) عَلَى الرَّغْمِ مِنْ كُلِّ مَا قيلَ مِنْ بَلاغةٍ وبَيَانٍ في التشبيهِ القرآنيِّ بينَ «حَيَوَانِيَّةِ» هذا الكلبِ بالعَيْنِ...
فَأَمَّا ٱلْنَّفْسُ ٱلْوُضْعَى فَتَبْغِي ٱلْجَوْرَ كَيْ تَقَوَّى فِي أَرْضِ ٱلْعَمَاءْ، وَأَمَّا ٱلْنَّفْسُ ٱلْعُظْمَى فَتَشْتَهِي ٱلْعَدْلَ كَيْمَا تُحَلِّقَ فِي عَنَانِ ٱلْسَّمَاءِ! أونوريه بَالْزاك (2) ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ، مثلمَا يُدلي بِهِ العنوانُ هكذا...
حِينَمَا يَنْتَهِي ٱلْقَانُونُ ٱنْتِهَاءً بِـ«ٱلْبَيَانْ»، تَبْدَأُ ٱلْجَوْحَ، لَا شَكَّ، ٱبْتِدَاءً دَيَاجِيرُ ٱلْطُّغْيَانْ! جون لوك (1) لَسْتُ مُدَلِّلا سياسيًّا بالمَعْنَى الرَّسْمِيِّ، ولا أنا حتى بِمُحَلِّلٍ سياسيٍّ بالمَبْنَى الاِسْمِيِّ، ولم يُسَاوِرْني أيُّ تَوْقٍ أو تشوُّفٍ إلى أن...
لَيْسَ، ثَمَّةَ، إِنْسٌ ضَعِيفٌ عَلَيْهَا، /... فِي يَقِينِي، إِنْ أَرَدْتِ أَنْ تَكُونِي قَوِيَّةً حَقًّـا، حَقِيقًا، فَكُونِي! تولستوي (7) – «بَائِنُ ٱلْسَّمَاءِ» – /... لُبْنَى خَرَجْتُ مِنَ القَبَـائِلِ، /... فِي دَمِي لُغَةٌ وَتَارِيخٌ، وَتَأْرِيخٌ /... وَتَحْضُنُنِي الخِيَامُ عَلَى...
عَلَى مَرِّ ٱلْزَّمَـانِ، كَاَلْشَّمسِ، يَأْتِي /... كُلُّ شَـيْءْ، يَأْتِي لِمَنْ تَعْرِفُ ٱلْاِنْتِظَارَ، تَعْرِفُهُ مِنْ فَيْءٍ لِفَيْءْ! تولستوي (6) – «بَائِنُ ٱلْعَمَاءِ» – /... لُبْنَى تَرَكْتُ مَدِينَةً تَحْبُـو، كَأَرْمَلَةٍ، بِفُسْتَانِ /... ٱلْحِدَادِ وَحَلْمَتَاهَا تَنْزِفَانِ،...
كَمْ يَتَشَابَهُ ٱلْنَّــاسُ، كُلُّهُمْ كُلاًّ، /... فِي ٱلْفَرَحْ، وَكَمْ يَخْتَلِفُونَ، كُلٌّ عَلَى حِدَةٍ، /... فِي ٱلْتَّرَحْ! تولستوي (5) – «بَائِنُ ٱلْدِّمَاءِ» – – أَوَ تَذْكُرِينَ دَمًا يُوَزِّعُ هٰذِهِ الدُّنْيَا عَلَى مَهَلٍ /... وَأَلْسِنَةً /... وَأَلْسِنَةً تُطَارِدُهَــا...
اَلْحُبُّ لِلْمَوْتِ، لِلْمَوْتِ، حَائِلٌ /... كَــؤُوْدْ، أَنَا أُحِبُّ، أَنَا أُحِبُّ: أَنَا، إِذَنْ، /... مَوْجُوْدْ! تولستوي (4) – «بَيْنُ ٱلْتَّخَوُّفِ» – /... هَا أَنْتِ عَامٌ أَخْضَرٌ /... يَدْنُو لِكَيْ نَدْنُـو فَنَكْتُبَهُ قَصِيدَتَنَا /... ٱلْبَتُولاْ *** /... عَامٌ يَعُودُ...
/... دُونَ أَنْ أَعْرِفَ مَنْ «أَنَا»، وَلِمَاذَا أَنَا هُنَاْ؟ تَسْتَحِيلُ ٱلْحَيَاةُ حَتَّى لَوِ ٱبْتَسَمَتْ لَهَا كُلُّ ٱلْدُّنَــاْ! تولستوي (3) – «بَيْنُ ٱلْتَّفَاؤُلِ» – /... هَا أَنْتِ عَـامٌ أَبْيَضٌ /... يَدْنُو لِكَيْ نَدْنُـو فَنَكْتُبَهُ قَصِيدَتَنَا /... ٱلْبَتُولَاْ *** /...
/... اَلْثَّانُوءُ، مَا ٱلْثَّانُوءُ؟ /... ثَمَّةَ فِي حَيَـاةِ ٱلْإِنْسِ ثَنِيَّتَانْ: مَا يَحْيَاهُ حِينًا وَاعِيًا آنًا، ومَا يَحْيَاهُ حِينًا لاوَاعِيًا بَعْدَ آنْ! تولستوي (2) – «بَيْنُ ٱلْتَّشَوُّفِ» – /... هَا أَنْتِ عَـامٌ أَبْيَضٌ – أَوْ /... أَخْضَرٌ يَدْنُو لِكَيْ نَدْنُـو...
/... فَثَــمَّ ذَانِكَ ٱلْمُحَارِبَانِ، ثَمَّ ذَانِكَ /... ٱلْرُّحَامِسَانْ، وَلَيْسَ ثَمَّ، فِي ٱلْزَّمَانِ، أَقْوَى مِنْهُمَا: ٱلْأَنَــاةُ وَٱلْأَوَانْ! تولستوي (1) – «بَيْنُ ٱلْتَّسَاؤُلِ» – /... قَالَتْ لَهُ: «وَهَا هِيَ الحَرْبُ، هَا هِيَ، الآنَ، قَدِ احْتَدَّتْ، وَقَدْ شَدَّتْ فِي...

هذا الملف

نصوص
96
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى