غياث المرزوق Ghiath El Marzouk

إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (10) قلتُ إِنَّ أَيَّ جِنْسٍ من...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (9) كَمَا أُورِدَ في خِتَامِ القسمِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (8) قُلْتُ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (7) كَمَا سُوجِلَ في خِتَامِ القسمِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (6) كَمَا تقدَّمَ لي أَنْ كتبتُ في...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (5) كَمَا قِيلَ آنفًا في مَتْنِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (4) كَمَا قلتُ آنفًا بالمِرَارِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (3) إنَّ مَا حَثَّني على كتابةِ هذا...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (2) مَرَّةً أُخْرَى، قلتُ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (1) قلتُ افْتِتَاحًا في مقالٍ آنفٍ...
﴿ وَلٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى ٱلْأَرْضِ وَٱتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ ٱلْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ﴾ [الأعراف: 176] (3) عَلَى الرَّغْمِ مِنْ كُلِّ مَا قيلَ مِنْ بَلاغةٍ وبَيَانٍ في التشبيهِ القرآنيِّ بينَ «حَيَوَانِيَّةِ» هذا الكلبِ بالعَيْنِ...
فَأَمَّا ٱلْنَّفْسُ ٱلْوُضْعَى فَتَبْغِي ٱلْجَوْرَ كَيْ تَقَوَّى فِي أَرْضِ ٱلْعَمَاءْ، وَأَمَّا ٱلْنَّفْسُ ٱلْعُظْمَى فَتَشْتَهِي ٱلْعَدْلَ كَيْمَا تُحَلِّقَ فِي عَنَانِ ٱلْسَّمَاءِ! أونوريه بَالْزاك (2) ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ، مثلمَا يُدلي بِهِ العنوانُ هكذا...
حِينَمَا يَنْتَهِي ٱلْقَانُونُ ٱنْتِهَاءً بِـ«ٱلْبَيَانْ»، تَبْدَأُ ٱلْجَوْحَ، لَا شَكَّ، ٱبْتِدَاءً دَيَاجِيرُ ٱلْطُّغْيَانْ! جون لوك (1) لَسْتُ مُدَلِّلا سياسيًّا بالمَعْنَى الرَّسْمِيِّ، ولا أنا حتى بِمُحَلِّلٍ سياسيٍّ بالمَبْنَى الاِسْمِيِّ، ولم يُسَاوِرْني أيُّ تَوْقٍ أو تشوُّفٍ إلى أن...
لَيْسَ، ثَمَّةَ، إِنْسٌ ضَعِيفٌ عَلَيْهَا، /... فِي يَقِينِي، إِنْ أَرَدْتِ أَنْ تَكُونِي قَوِيَّةً حَقًّـا، حَقِيقًا، فَكُونِي! تولستوي (7) – «بَائِنُ ٱلْسَّمَاءِ» – /... لُبْنَى خَرَجْتُ مِنَ القَبَـائِلِ، /... فِي دَمِي لُغَةٌ وَتَارِيخٌ، وَتَأْرِيخٌ /... وَتَحْضُنُنِي الخِيَامُ عَلَى...
عَلَى مَرِّ ٱلْزَّمَـانِ، كَاَلْشَّمسِ، يَأْتِي /... كُلُّ شَـيْءْ، يَأْتِي لِمَنْ تَعْرِفُ ٱلْاِنْتِظَارَ، تَعْرِفُهُ مِنْ فَيْءٍ لِفَيْءْ! تولستوي (6) – «بَائِنُ ٱلْعَمَاءِ» – /... لُبْنَى تَرَكْتُ مَدِينَةً تَحْبُـو، كَأَرْمَلَةٍ، بِفُسْتَانِ /... ٱلْحِدَادِ وَحَلْمَتَاهَا تَنْزِفَانِ،...

هذا الملف

نصوص
101
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى