غياث المرزوق Ghiath El Marzouk

إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا الهَرْجُ؟ قَالَ: الكَذِبُ وَالقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! محمد بن عبد الله (10) قلتُ مُؤَكِّدًا تأكيدًا من قبلُ، في...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا الهَرْجُ؟ قَالَ: الكَذِبُ وَالقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! محمد بن عبد الله (7) كما سَبَقَ لي أَنْ ذَكَرْتُ في القسمِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا الهَرْجُ؟ قَالَ: الكَذِبُ وَالقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! محمد بن عبد الله (4) كما قلتُ آنفًا في القسمِ الثالثِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا الهَرْجُ؟ قَالَ: الكَذِبُ وَالقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! محمد بن عبد الله (1) قلتُ مَرَّةً في مقالٍ آنفٍ إنَّ ذٰلِكَ...
/... تَقَدَّمْ أَيُّهٰذَا الحَفِيُّ الخَفِيُّ، /... تَقَدَّمْ سَوَاءً تَزَوَّجْتَ آلَكَ، مَالَكَ /... أَمْ لَمْ، أَيُّهٰذَا المَعِيُّ الأَلْمَعِيُّ، /... سَتَنْدَمْ سُقْرَاط [تَنَاصًّا] [مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ] (7) /... وَهَا هُوَ ٱلْعِيدُ القَعِيدُ يَضْحُو...
لَمْ يَكُنْ لَهَا أَنْ تَهْزَأَ أَيَّ هَزْءٍ، /... مِنْ وَفَائِهِ وَلا أَنْ تَغْتَابَ، أَوْ تَرْتَابَ، /... فِي حَيَائِهِ لَوْلا ٱغْتِيَالُهُ الخَبْءَ الخَبِيءَ، /... عَنْ خِبَائِهِ غُوسْتَافْ لانْتْيِيهْ [تَنَاصًّا] [مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ] (6) /... حِينَ رَآهَا...
وَهَا هُوَ فِي الحُلْمِ زِيرٌ /... يُثَنِّي زُهَيْرَهْ وَهَا هُوَ فِي الصَّحْوِ نِيْرٌ يَؤُمُّ ٱلصَّلاةَ، إِمَامًا أَمِيمًا، /... بِجَلْدِ عُمَيْرَهْ وِلْيَامْ شِكْسْبِيرْ [تَنَاصًّا] [مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ] (5) لَمْ يَزَلْ فِي السَّرِيرِ يَعُدُّ ٱلثَّوانِيَ عَدًّا...
سُئِلتْ عَنْ حَيَاتِهِ، مَرَّةً، فَأَجَابَتْ: تَزَوَّجَ، ثُمَّ ﭐسْتَأْسَدَ، ثُمَّ /... هَافَتْ كُلُّ مَا تَبَقَّى مَحْضُ قَصَصٍ، وَأَسَاطِيرَ /... بَادَتْ! مَارْتِنْ هَايْدِغَرْ [تَنَاصًّا] [مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ] (4) كَانَ يَوْمًا غَائِمًا بِلا عَمَلٍ كُلُّ شَيْءٍ...
وَبَيْنَ مَا كَانَ يُلْقِيهِ وَمَا كَانَتْ /... لا تَلْتَقِيهِ، وَبَيْنَ مَا كَانَتْ تَلْتَقِيهِ وَمَا كَانَ /... لا يُلْقِيهِ، كَثُرَ التَّبَاعُدُ، وقَلَّ التَّقَارُبُ! خَلِيل جُبْرَان [تَنَاصًّا] [مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ] (3) عَلَى حَافَّةِ النَّهْرِ، عَلَيْهَا /...
لا تَثْرِيبَ عَلَيْهِ، إِذَنْ، دَعْهُ يَظُنُّ أَنَّ حُلْمَهُ النَّهَارِيَّ ذَاكَ وَاقِعٌ. وَلِذَاكَ الظَّنِّ دُونَ غَيْرِهِ، /... إِذَنْ، دَعْهُ يَجْتَبِي طَقْسَهُ الأُنْثَوِيَّ، قُدَّامَ نَاظِرَيْهِ وَنَاظِرَيْهَا /... مَعًا. شَارْلْ بُودْلَيْرْ [تَنَاصًّا] [مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ...
لا تَرْثِ لِحَالِهِ هٰكَذَا، تَظَاهَرْ بِالرِّثَاءِ، تَظَاهَرْ، فَحَسْب. فَالأَزْوَاجُ العُرْبَانُ لا يَحْيَوْنَ، /... حَقِيقَةً، إِنَّهُم يَتَظَاهَرُونَ بِـ«الحَيَاةِ»، فَحَسْب. جَانْ كُوكْتُو [تَنَاصًّا] [مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ] (1) أَهْدَاهَا تُوَيْجًا...
كَيْفَ لِي أَنْ أُومِنَ بِإِلٰهٍ يَمْنَحُنِي عَقْلاً لِكَيْ أَدِلَّ بِظَاهِرِهِ دَلاًّ، وَفي ذَاتِ ٱلآنِ يَمْنَعُنِي أَيَّمَا مَنْعٍ مِنْ أَنْ أَسْتَدِلَّ بِبَاطِنِهِ مُسْتَدِلاًّ؟ غَالِيلِيُو غَالِيلِيهْ بَلَغَنِي بالأَمْسِ القريبِ كذلك، مِمَّنْ لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ أَنْ يُذْكَرَ اسْمُهُ على...
كَمْ مِنَ العُمْرِ وَالعُمْرِ يَقْضِي المَرْءُ ذَائِدًا عَنْ أَفْكَارِهِ ظَنِينًا، قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَ أَنَّهُ لَمْ يَذُدْ إِلاَّ عَنْ أَفْكَارٍ أَنْبَتَهَا بِعَقْلِهِ آخَرُونَ يَقَينًا؟ برتْرانْد رَسِلْ بَلَغَنِي بالأمْسِ القريبِ، مِمَّنْ لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ أَنْ يُذْكَرَ اسْمُهُ على...
إِنَّ ٱلكِتَابَةَ، حَتَّى في أَعْلَى وَفي أَجْلَى مَرَاتِبِهَا ٱلاِسْتِيهَامِيَّةِ، لَثَوْرَةٌ دَائِمَةٌ عَلى حِذْقِيَّةِ ٱلرَّاقِعِ، ثَوْرَةٌ دَائِمَةٌ عَلى فِعْلِيَّةِ ٱلوَاقِعِ! جيمس جويس أذكُرُ جيدًا كذلك أنَّ صَدِيقًا قريبًا لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ أَنْ يُذْكَرَ اسْمُهُ على المَلأِ الأدْنَى...
كُلُّ مَكَانٍ سَوَاءٌ بِسَواءٍ، وَكُلُّ أَدِيمٍ صَالِحٌ لِلْوَأْدِ وَالإِخْفَاءِ! كريستوفر مارلو أَذْكُرُ جيدًا أنَّ صديقًا حميمًا لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ أَنْ يُذْكَرَ اسْمُهُ على المَلأِ الأدْنَى لأسبابٍ ليسَ هذا المكانُ مناسبًا لإيرادِهَا حَقَّ إيرادِهَا، أذكُرُ جيدًا أنَّه كانَ قدْ ردَّ...

هذا الملف

نصوص
124
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى