جوهر فتّاحي - فوضى

فيكِ
ما لم أر فيكِ!
ربّما
لطبعي الخطّاء
أو لأنني نسّاء
لم أدرك معانيك!
وربّما أيضا..
ما أرى فيك
لم يكن فيك!
أو ربّما كان عليّ
أن أحفر جيّدا فيك!
دعينا من كل
ذلك الآن
فهل علمت
أنّي تركت
البرد
وتركت القيظ
وهجرت الرّوض
لأعيش فوضى
ما أرى فيك؟

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى