لمّ التجني
والتجافي
يا من ضممتهُ باجفني
ورشفتهُ مع
رضابِ
واذاقني نشوة
العشقِ
بعد طول حرمانٍ
وعذابٍ
فالارض عطشى دوما للماء
يجري
هادرا فيها لا في
انسيابِ
يروي تعطشي
ولهفتي
يحيطني بساعديه
يجرفني لصدره
في قوة
جبارٍ
مُهابِ
أُلقي راسي
واغمض عيناي
فاليوم
لا لوم للدهر أو عتابِ
لا لوم للدهر او
عتابِ
رندا عطية
عنقاء النيل
والتجافي
يا من ضممتهُ باجفني
ورشفتهُ مع
رضابِ
واذاقني نشوة
العشقِ
بعد طول حرمانٍ
وعذابٍ
فالارض عطشى دوما للماء
يجري
هادرا فيها لا في
انسيابِ
يروي تعطشي
ولهفتي
يحيطني بساعديه
يجرفني لصدره
في قوة
جبارٍ
مُهابِ
أُلقي راسي
واغمض عيناي
فاليوم
لا لوم للدهر أو عتابِ
لا لوم للدهر او
عتابِ
رندا عطية
عنقاء النيل