د. معاد كريفش - هنا جيليز

هنا جيليز

تحكي.. قصصها الملعونة

كل الوجوه التي مرت من هنا

كل الوجوه..

تستذكر مقاطع مشوشة

من قصص متشابهة

و غير متشابهه

ضحكات بريئة...

رقصات

تعبر شوارع مراكش

قهقهة تنفلت

من نوافذ مشرعة

خطى تسابق الزمنَ

رغبات متشابكة...

مطر خفيف

يزور دروب جيليز

ونسيم بارد

يهب على أشجار... تنزف

ورود مشنوقة

معلقة على الشرفات

قلوب مغَلًّقة

تنعي آلاماها

القديمة و الآتية

هنا جيليز

هنا.. جيليز

هنا..... جيليز!

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى