تلك الغريبة،
على الرصيف المقابل
حين مرتْ تحت ظلِّ رقادك
ورأت وجهكَ على أنفاس البحر
وابتسامتكَ في الضياء المتروك للوحشة.
لو تدرك النعمى التي لاقتها
كليلة قدر
لو تدرك النعمى تلك.
على الرصيف المقابل
حين مرتْ تحت ظلِّ رقادك
ورأت وجهكَ على أنفاس البحر
وابتسامتكَ في الضياء المتروك للوحشة.
لو تدرك النعمى التي لاقتها
كليلة قدر
لو تدرك النعمى تلك.