مصطفى معروفي - رابه الشعر

أجــالــسـه عـــلــى فــكــر و رأيٍ
و مـعـسول مــن الـقـول الـجـميلِ
فــأخـرج مـــن مـجـالـستي غـنـيا
و زادي لــيــس بــالــزاد الـقـلـيـلِ
اا
رابـــه الـشـعر فـانـبرى بـالـعتابِ :
ما لشعري؟ هل مل منه اقترابي؟
لا و لـكـن ، يـا صـاحِ ، إذ بـعتَه لـم
يـرْضِـه إن لــك انـتـمى بـانـتسابِ
اا
على الهامش:
وأسـكـت حـين يـؤنسني سـكوتي
و أنـطـق إن يـكـن نـطـقي مـفـيدا

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى