وَقَالتْ: كَيفَ حَالُكَ يَا حَبيبيْ..؟
وَبَسمَتُهَا عَلى شَفَةٍ كَذُوبِ
فَقُلتُ الحمدُ لله بِخِيرٍ
وَخَلّصَني مِنَ امرَأَةٍ لُعُوبِ
وَأَوَّلُ مَرةٍ أرتَاحُ فِيهَا
وَنمتُ مِنَ الغُروبِ إِلَى الغُرُوبِ
فَمَنْ ذَا يَرفَعُ امرَأَةً إِليهِ
مِنَ العِينينِ قَدْ سَقَطَتْ .. أَجِيبيْ
فَشُكرًا .. واخرُجِيْ مِنْ تَحتِ جِلْدِي
وَشُريَانيْ وَلَحمِي ثُمَّ غِيبي
وَمِنْ حِبري الّذِي لَوّنتُهُ مِنْ
"شَفَايِفِكِ" الّتي أَحصَتْ ذُنُوبِي
وَخَارِطَتي الّتِي سَافَرتِ فِيَهَا
شَمَالاً.. تَشْتَهي عِنَبَ الجَنُوبِ
وَمِنْ تَارِيخِكِ المَكتُوبِ عِندِي
وَأوّلِ قُبلةٍ خَاضَتْ حُرُوبِي
وَأَشيَائِي الّتي يَأوِيْ إِليهَا
يَمَامُ العِطرِ.. يَغفُو فِي ثُقُوبِي
وَمِنْ بَرفَانِكِ المَحفُورِ حَرفاً
عَلَى رِئَتي بِنِعناعٍ وَطِيبِ
وأخشَى أنْ أَعودً إلِيكِ يَومًا
وَكَمْ بِالخِصرِ مِنْ حُكْمٍ وُجُوبِي
القاهرة ـ محمود سلطان في 3/12/2022
وَبَسمَتُهَا عَلى شَفَةٍ كَذُوبِ
فَقُلتُ الحمدُ لله بِخِيرٍ
وَخَلّصَني مِنَ امرَأَةٍ لُعُوبِ
وَأَوَّلُ مَرةٍ أرتَاحُ فِيهَا
وَنمتُ مِنَ الغُروبِ إِلَى الغُرُوبِ
فَمَنْ ذَا يَرفَعُ امرَأَةً إِليهِ
مِنَ العِينينِ قَدْ سَقَطَتْ .. أَجِيبيْ
فَشُكرًا .. واخرُجِيْ مِنْ تَحتِ جِلْدِي
وَشُريَانيْ وَلَحمِي ثُمَّ غِيبي
وَمِنْ حِبري الّذِي لَوّنتُهُ مِنْ
"شَفَايِفِكِ" الّتي أَحصَتْ ذُنُوبِي
وَخَارِطَتي الّتِي سَافَرتِ فِيَهَا
شَمَالاً.. تَشْتَهي عِنَبَ الجَنُوبِ
وَمِنْ تَارِيخِكِ المَكتُوبِ عِندِي
وَأوّلِ قُبلةٍ خَاضَتْ حُرُوبِي
وَأَشيَائِي الّتي يَأوِيْ إِليهَا
يَمَامُ العِطرِ.. يَغفُو فِي ثُقُوبِي
وَمِنْ بَرفَانِكِ المَحفُورِ حَرفاً
عَلَى رِئَتي بِنِعناعٍ وَطِيبِ
وأخشَى أنْ أَعودً إلِيكِ يَومًا
وَكَمْ بِالخِصرِ مِنْ حُكْمٍ وُجُوبِي
القاهرة ـ محمود سلطان في 3/12/2022