إلى أين تأخذني القصيدة.؟
حاصرني الركام..
هزّتني مناقب العجرفة..
تعثرت لغتي..
على حاجز من رثاث..
لا طريق لنعبر هذا الطريق..
راقب ظلكَ..
حين تعبر هذا الحرور..
لامجازفة ..
ستخرجنا من هذا الغبار..
اللغة ..
تقلّصتْ..
انزوتْ ..
على مرابع نهر..
على ربوة من حروب المطر..
كيف نرتّب هذا البوار..؟
كيف نخرج من سقط ..
تعددت منازله..
اكتوت بالخوار..؟
على مراحل ..
ياااا إخوتي..الغرباء.
كنتُ أرى حيزومها..
سماء من بريق الرؤى..
حَماما زاجلا..
يطوف على شارع ..
من تراث مدينة
يعلو ..يسفل..
لا سماء له..
لاهديل سيشفع..
حين تحاوره النشرات..
على كون البلاغة..
وهي تُشوى..
على سفافيد العثار..
صمتَ الشِّعر ..
تقوستِ الأوتار ..
تألمَ موشح زرياب..
على أبواب غرناطة..
لاصباح في أغاني الوتر..
لملمتُ نثري..
عبرتُ ظل نخل..
ارتميتُ في أتون خرافة..
لاحتْ لي على أفق ..
هناااك ..
قرب عباقة..
على منحدر في اللغات..
إلى أين تأخذني الشبيهة..؟
ناح الوقت..
وتحامتني غيلان الجهات..!!
عبد الحميد شْكِيّلْ04سبتمبر2025
حاصرني الركام..
هزّتني مناقب العجرفة..
تعثرت لغتي..
على حاجز من رثاث..
لا طريق لنعبر هذا الطريق..
راقب ظلكَ..
حين تعبر هذا الحرور..
لامجازفة ..
ستخرجنا من هذا الغبار..
اللغة ..
تقلّصتْ..
انزوتْ ..
على مرابع نهر..
على ربوة من حروب المطر..
كيف نرتّب هذا البوار..؟
كيف نخرج من سقط ..
تعددت منازله..
اكتوت بالخوار..؟
على مراحل ..
ياااا إخوتي..الغرباء.
كنتُ أرى حيزومها..
سماء من بريق الرؤى..
حَماما زاجلا..
يطوف على شارع ..
من تراث مدينة
يعلو ..يسفل..
لا سماء له..
لاهديل سيشفع..
حين تحاوره النشرات..
على كون البلاغة..
وهي تُشوى..
على سفافيد العثار..
صمتَ الشِّعر ..
تقوستِ الأوتار ..
تألمَ موشح زرياب..
على أبواب غرناطة..
لاصباح في أغاني الوتر..
لملمتُ نثري..
عبرتُ ظل نخل..
ارتميتُ في أتون خرافة..
لاحتْ لي على أفق ..
هناااك ..
قرب عباقة..
على منحدر في اللغات..
إلى أين تأخذني الشبيهة..؟
ناح الوقت..
وتحامتني غيلان الجهات..!!
عبد الحميد شْكِيّلْ04سبتمبر2025