حميد العنبر الخويلدي

امراَتي... نص شعري ايها الشعر ياامراَتي.. انا لا اشبع منك وهذا الحب... لايقترفه احد في حقك ايتها القصيدة الا انا لانك كل نبضات القلب فيك اجد القناعة والرضى عالمي.. فارغ بدونك ا. اذ انت رفيقة دربي.. وما لي منك مهرب كيف للجرح ان يشبع منك....؟ وفيك الدواء للشفاء من كل داء.. حب ياءس وماالدين الا انت...
الشاعرة دعد طوني بيطار.. سوريا أجنحة الشوق.. نص حداثوي.. لن أعتكفَ في محرابِ عشقك سأكتبُ اسمي على صفحاتِ قلبك وأسكنُ خلاياك والروح .. أسري في شرايينك وأنبضُ بين السطور .. ليتوهجَ قلمي حباً وجعاً شوقاً لتنبُضَ القصيدة وتضجُ الحروف .. هل لي بقبلة تُطبع على وجناتِ المسافات وتختصرُ الدروب .. هل لي...
أحــضــانــ 1 بالأحضان احتضنت مشاجب السلاح ضحاياها *** أســمــالــ 2 ارقب انحدار الافق تركت آمالي على الصخرة *** مــواربـــاتـــ 3 ليالينا توارت كمياه دجلة *** خـــصـــام 4 هو وقرينه في خصام وألم *** ذيـــل الـــزمن 5 مرّت قرون ولا زال ذيل الزمن أعوج دوما باتجاه اللاحياة د. المفرجي...
هناك سيحوم البراري ضائعاً ينبش اخر رفاة لاطلال المعاقل التي كانت تاوي اخر اساطير العشق المغروسة... في هذا المكان هناك..... في ارض مقفرة قد غادرها الربيع... وهجرها من زمن فجر نيسان هناك.... ستدوي اخر صيحة لاخر عاشق استباح قتله السلطان وكتب على كفنه بالاحمر العريض.... ...............اغلقت القضية...
تلافيف العقل تجوب قاع رأسي الخاوية تبحث عن ركن تستند اليه عن موطيء تستريح فيه فيخرج من جلبابه صارخا بها ليس للعاجزين مكان هناااااا أُخرجْ ايها المعتوه فأهربُ منه مذعورا إلى اين ؟ إلى وجهة أو متكأ لا أعرفه أمد له يدي فينشها صارخا بي أيها الأحمق أما كان...
أرتدي جنوني بلون الجوري بفستان يلتف بلهيب الشوق حول خصري في خيوطه ينساب سحري ٱزرار اللهفة تفك ٱسرار حرفي كل همسة تمتطي صهوة عطري فتهديك حبيبي ٱطواق من شدوي بين يديك ٱنا استكين لشوق يسكنني ولا يمضي مترفة الهوى انا فيك يامن اسميته عمري سمر توكل *** تخيّل الجميلَ، وتخيّل اشتمالك عليه ، نعم...
السيدة الفاضلة غرام... تحيات وامنيات... يسرني ان اجد هذي الايقونة امامي اتمعنُ اتاملُ الظاهرَ واغوصُ في الباطن تحرّيَ المتبصّر.. اللوحة بها من المعطيات ..اللوحة كائن ناطق اسمعه يتحدث معي.. وما ان تشعر انك هاجرت صوبها وانغمرت .. قل هذا اولا نجاح باهر حققتْهُ في حاصل حركة الوقت او في نفسك...
الدكتور فرج ياسين، قاص من العراق هل كان ذلك حلما ً ؟ أنا بدشداشتي البازا ونعالي المطاط ، أدرج خلف والدتي متعثرا ً ، وهي بالهاشمي الأسود العريض ، والجرغد البنفسجي المكوّر حول هامتها . هل كُنت ُ في سن الخامسة ، أم دون ذلك بقليل ؟ والدتي تشد ّ يدي ، فندخل زقاقا ً ضيّقا ً ، تتعاوره ظلال الغروب...
وكما هو الساحلُ غازلََ حسنَ موجِهِ المنسرحِ.. راجعتُُ اوراقَنا التي كتبناها عن بعدٍ وعن قربٍ.. فليتَ المسافةَ اصبحت وامست مثلَ حقيبة تُفتَحُ وتُغلَقُ ليت القمرَ شهدَ شهادتَه الامينةَ وبمثل ما راى...
أيكون حبا بعد بضعةِ أشهرٍ = أم أنهُ وهمٌ من الأوهامِ ؟ أم لحظة فاقَ التوقعُ صدقها = ما أشرقت شمسٌ بغير ظلامِ فأنا بكف الغيم قطرةُ مائه = هطلتْ على رملٍ من الأعوامِ وكأنها باتتْ بغير فراشها = عيني فما شبعتْ من الأحلامِ قالت أما تكفي الجراح تهابنا = فالبعدُ أولى من عصيفِ ضرامِ...
اذاعوا من على الشريط، انَّ سميحا مات.. قلتُ لم يمُتْ.. سميحٌ زُفَّ بالخيل والليل والمزامير... الشاعر.. النص... لمحتُ من على الشريط سميحا مات.. تذكرتُ من قبل شهرين ساعةَ كنا تحتَ مظلةِ الغبش نفترشُ الناعمَ مثل الملائكة، نسبّحُ نَسْبَحُ في الحب، في بحره العميق جدا، مصغٍ لها، حدَّ انَّ جوارحي...
أرسالية عشق وفريضة بقلم الاستاذ حميد العنبر الخويلدي : …………………………………………….... يااخي العزيز ماصنعي لك...؟ وانت تاتينا بصنيعك الثمين جدا.. نعم اتفلسف لابد، انت من قلةشخوص فوق المعدل، تفرض عليَّ شجني.. فاختبىء خلف الظل فيمسكني هو كان ومازال المسيطر..لااعصيه يحملني دوما على جنح جرناس عروبي..يجلسني...
أهلاً بالصباح: نص شعري للشاعرة السورية ريتا سقاف لن أضعف ..ولن أتنازل.. عن دقائقَ محسوبةٍ من عمري... لن أدعَ عبثَ الأيَّام يؤذي قلبي.. ولن أدعَ دخانَ الحاضر..يلوثُ نقاء روحي... سأبقى أزهو بها.. حرةً..طليقةً.. وسأبقى أنا كما أنا..رغم اختلاف ملامحي... سأحفر على صخرِ اﻷيَّام...
وتريات أقم لي منبرا زينه باﻷرجوان بأغصان الرمان وطواويس بمئة عين وعين وزنابق من فضة بلون القمر لأقول لك قصيدة : أنت أيها الجميل من رأسك حتى الأخمصين أرح يديك الدافئتين في يدي المشتاقتين وضع شفتيك فوق شفتيي العاشقتين فالريح ستأخذنا ستأخذنا الريح... وقلبي طير يحلق مع الريح يخلق العشق...
** لم الغ كآبتي في زمن الحظر حبك نصل سكين ‏ وانا اقايض الهم بعلبة سكائر القمر يغرق بالثمالة ‏ الغيوم مليئة بالخمر ‏ تمحي اشواق العشاق ورغما عني ساحمل بساعدي اوزار الصباح ‏ واحارب شهوات الخيال ‏ مواعيدنا انزوت في شاشات حواسيبنا كيف اسافر لك والطائرات يملاها الوباء والمطارات احاطتها الاسلاك...

هذا الملف

نصوص
128
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى