إبراهيم محمود

Kerîm Cexyûr: Çirûsk- Werger ji erebî: Brahîm Mehmûd, malpera Entolojiya 1 لا تغرك كركراتها العالية المومس تنام بقلب حزين وسريرها بارد 1 Dexdixandinên bilind Te ji rê nebin Ya xwedide Bi dilekî xemgîn diraze Û textê sar 2 دائما تبتسم بائعة الورد لتخفي عنا بكاء الوردة 2 Hertim Gulfiroşê...
ربما يكون طلبي غريباً ومريباً في آن، إذ ماالذي أنشده منه؟ وكيف لرجل مثلي " وبعيداً عن التعالي طبعاً "، أن يستخدم " هبوني " وربطها بتلك، وفيها الكثير من سَقَطُ المَتَاع تقديراً ؟ اعلموا جيداً أنني لن أمضي بسلتكم هذه إلى مكب النفايات / حاوية الزبالة لأفرغ فيها محتوياتها وأعيدها إليكم فارغة من باب...
قصيدة مدهشة للفيلسوف الفرنسي ريمون كونو " 1903-1976 " وهي تنفتح على مختلف التأويلات، وما في الذاكرة من صور تخص الذباب وموقعه ودلالته، من ذبابة الجاحظ إلى ذباب سارتر إلى ذباب هنري باربوس، إلى ذباب سعدالله ونوس...، وذلك التوصيف العميق الأثر للذباب وجعْله محبوباً إلينا، أي اعتبار " الذبابية " قيمة...
ربما أمكن اعتبار قدم الرياضي بالنسبة إلى كرة القدم هي قلمه، ريشته، وجسده في خدمتها وأن الملعب هي قرطاسه العشبيّ الصناعي، سوى أن اللون والكلمة يصبحان حركات موجهة . إيروتيكياً لا تنفصل كل حركة جسدية عن توثب عضوي وتركيز على " نقطة " معينة هي التي ينبغي على اللاعب أن يتهيأ لها، ويكون قد تدرَّب...
حفَّزني أخي الكاتب حيدر سالم، وقد لفت نظري تناوله لما يمكن تسميته بحضور كافكا في الأدب العربي فالعراقي ضمناً، في أكثر من مقال له منشور في موقع " الأنطولوجيا " لأن أنوه بمناخات تناولي لكافكا في بحث لي ونشْره في مجلة " عالم الفكر " الكويتية " عدد2، 1984 " وتحت عنوان " الاغتراب الكافكاوي ورواية...
أمعنت النظر في مقدمة رسائل لجيمس جويس إلى نورا ترجمها إلى العربية: شادي خرماشو، ومن ثم الرسائل المترجمة" نقلاً عن موقع أنطولوجيا "، تبين لي مدى أهميتها للقارىء المهتم بالثقافة بغضّ النظر عن مدى تقديره للطريقة التي كتِبت بها هذه الرسائل، وهي صادمة ولا شك لقناعات الكثيرين ممن يتكتمون على هذه "...
ما أكثر ما نشير إلى الحقيقة: نريد الحقيقة، مبتغانا الحقيقة، تهمنا الحقيقة، قل الحقيقة، في الحقيقة، حقيقة الأمر، هذه هي الحقيقة كاملة...كما لو أننا بمجرد التفوه بها ننسّب أنفسنا إلى خانة الصدق ليس إلا، دون أن ندقّق في موضوع غاية في الأهمية، وهو أننا بامتداد تاريخنا البشري، وفيما نتفوه أو نتغنى...
لا بد أنكم تستدعون على الفور مكان هذه العبارة وزمانها والتي صيرتْ عنواناً للمقال. تُرى، ما نوع العلاقة بين القائل لها والمخاطب بها والوسيط؟ هل حقاً أن كل الذين يطلَب منهم، عند الإدلاء بشهادتهم، يقولون الحق؟ ما هو هذا الحق الذي يُسمى، ومن يرعاه، وأين تصريفه ؟ بالتوازي مع هذه العبارة، لا بد أننا...
" خلّيها ترسي على بَرّ ! " لطالما سمعناها ونسمعها، كما قرأناها ونقرأها. ماالذي يخيفنا من الماء: النهر، البحر، المحيط؟ هل نحتكم إلى أسطورة أصلنا الترابية وتداعياتها تاريخياً ؟ كيف قيّض لهذا البر أن ينفذ بمأثوره السلطوي إلى داخلنا عميقاً، ويقطّع فينا ما يؤبّد إمضاءته؟ أتحدث هنا ككائن بري غالباً...
وهكذا.. حين يتمروح شعرك في الهواء الطلق أطلق روحي في إثره أتفيأ عبقه وإن مازجه ماء أو ندى أترك العنان لروحي كي تمتلىء به أرأيت لكَم أنبعث بك ؟ هكذا... حين أمرّر يدي على وجهك الحرير الوثير تتملك عروقي اتعاشات أعتصره بكلتا يدي وأسكب عليه كامل عيني أتركهما وقفاً عليه هكذا... حين أنقّط بعض ماء على...
وئام غداس - رسالة إلى روائيّ عظيم: لو أني زوجتك!.. شعر- موقع انطولوجيا، في 9-6/ 2018 Nameyek bo romannivîsekî mezin- Wiyam Xedas, malpera Antolojiya, 9-6-2018 كما علَّقت على قصيدة شاعرتنا السالفة الذكر، وجدتني مهتماً بها، فبادرت في الحال إلى ترجمتها باللغة الكردية: لغتي الرئيسة، آملاً أن تجد...
يصطدم الثاني بالأول ينتقم الأول منه للاشيءَ ليكون الشيءُ الشاهدَ لكن الأول يغدو هدفاً للثالث ها قد صار القاتل مقتولاً والقاتل مقتول القتل تباعاً في طرفة عين ينقضُّ الرابع مجنونَ الخطو على الثالث ها هوذا الدم مسفوكٌ من كل جهات الأرض تصيح الأرض يسيل دمُ وينوح دم جسدٌ هذي الأرض يقيناً والتاريخ فمُ...
ما الذي يستحق النظر فيه في المثل السائر " المعنى في قلب الشاعر "، وما الذي ربط المعنى بالشاعر حصراً، وهل صلاحية هذا المعنى مؤقتة، محدودة، أم قابلة للتعميم ؟ وعلى مستوى الكلام الذي نتكلمه، هل يُجاز لنا تحويل هذا المعنى إلينا في حياتنا اليومية، أم تُراه خطراً في الإزاحة وفي التحوير، أم ذا جدوى في...
لطالما استوقفتني عبارة " فضاء النص " من خلال كثرة استعمالاتها: الفضاء الروائي، القصصي، الشعري، الأدبي، النصّي...، إذ بناء على أي مسوّغ فنّي، فكري، أو رؤيوي، منِحت العبارة هذه تلك المكانة المحورية، في نطاق " جماليات المكان " ؟ لا يقصيني " الفضاء " عن الأرض، بمقدار ما يعلِمنا بالمحيط بها، بذلك...
من يحق له أن يجنّس السرد؟ هل يمكن تجنيس السرد ؟ كيف يمكن التعرُّف على السرد أولاً؟ وإذا باشرنا تعرفاً عليه، فكيف يكون وضعه في الحالة هذه، ونحن نتعامل معه من موقع تجنيسي مسبق؟ في الحالة هذه، تبعاً لأي قيمة ثقافية يمكن إقامة علاقة مع السرد ؟ تاريخياً، لم يظهِر السرد عفوياً، إنما تم اصطناعه، ليكون...

هذا الملف

نصوص
730
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى