مقدمة: (القاص مصطفى الحاج، كما عرفته)..
بقلم الشاعر: (أحمد دوغان)..
(مصطفى الحاج حسين)، عرفته من خلال اللقاءات اليوميّة، أثناء مروري أمام نادي الضباط يومياً للذهاب إلى البريد بحثاً عن رسالة جديدة أو بريد ثقافي. وكنتُ أجدُ في (برّاكته) شيئاً من الراحة.
هذه البرّاكة التي أصبحت...
@ قراءة في..
(سعف السراب)..
- مصطفى الحاج حسين -
تقديم: غزلان شرفي..
قالوا قديما: (الإبداع هو أن يخرج الإنسان من وحل الفشل إلى إنسان يُضرب به المثل)، والأستاذ مصطفى الحاج حسين خير مثال، وأحسن قدوة يُحتذى بها في مجابهة صعوبات الحياة، و مثبطات العيش... فمن الانسحاب...
تقديم: - محمد بن يوسف كرزون -
* القلم كائن مشاغب في يد الكاتب والشاعر مصطفى الحاج حسين، فهو لا يدعُكَ تتركُ حرفاً يغيبُ عنكَ إنْ أنتَ أردْتَ أن تقرأ شيئاً ممّا يسيل من أجله.
فالحروف تتقافز، والحركات تتراقص، وعلامات الترقيم تُزاحمُ بعضَها بعضاً، فتدخل النصّ ولا تتركه إلاّ بعدَ أن تمرّ...
مقدمة الأديبة: بسمة الحاج يحيى..
للنخيل ظلالها، باسقات، شامخات تنافس الطيور المحلقة بالسماء،جذورها
تُسقى من نبع رقراق سلسبيل.. تُلقي ظلالها حيثما طاب السّمر و اللقاء.. ذلك هو الأديب : مصطفى الحاج حسين أو
...(المبدع ذو الضّفّتين) كما سمّاه بعض الكتاب والنقّاد. فقد لَانَ الحرفُ بين أصابعه،...
من نافذة اختناقها، تطلّ على الزّقاق الضّيق، بشغفٍ جنوني، تتلقَّفُ تلهّفه، قلبها الغضّ يخفقُ بصخبٍ، ولعينيهِ المتوسّلتينِ تطيّر إبتسامة من دمع. لكنّ وجه ابن عمهّا (رضوان)
المقيت، يبرز فجأة أمام غبطتها فتجفلُ وتصفعها حقيقة خطبته لها، ترمق خاتمها الذّهبي، الذي يشنقُ أحلامها بازدراء، ترتدُّ نحو...
* مقهى الشرق..
نعم.. أعترف بأنِّي جبان، وأخاف،
وصاحب قلب ضعيف.. فليضحك منُّي من يشاء، وليسخر، بل ليتهكم عليّ ما طاب له، ولا يرافقني أو يصطحبني معه إن أراد، أو لا يمشي معي أبداً.
كنَّا وأصدقائي، نجتمع ونجلس في مقهى (الشرق) الكائن بالقرب من عبَّارة الماليَّة (بناية العداس) وكان...
(سعف السراب)..
للأديب الشاعر السوري: (مصطفى الحاج حسين).
.......... بقلم: الأستاذة (غزلان شرفي).
قالوا قديما: (الإبداع هو أن يخرج الإنسان من وحل الفشل إلى إنسان يُضرب به المثل)، والأستاذ (مصطفى الحاج حسين) خير مثال، وأحسن قدوة يُحتذى بها في مجابهة صعوبات الحياة ، و مثبطات العيش... فمن...
الدكتورة (سليمة فريندي)..
تلتقي وتحاور: الشاعر والأديب السوري
(مصطفى الحاج حسين).
في ظلّ ما قبل وما بعد زلزال الشّرق الأوسط:
الدكتورة: سليمة فريندي.
1/ شعرك تغلب عليه مسحة من الحزن ونبرة وجع دفين فما هو السبب؟.
** الشّعر توأم الحزن، وشقيق الصرخة، وبوّابة القلق، ونافذة...
## ديوان: أصابع الرّكام..
- مصطفى الحاج حسين -
/// مقدمة : مرحىٰ للعقّاد الثاني..
بقلم: محمد بن يوسف كرزون
(كاتب وروائي سوري)
عرفتُ الأديب والشاعر مصطفى الحاج حسين أديباً مشاغباً في رواقات مدينة حلب الثقافية المتعدّدة، يكتب قصّة قصيرة مدهشة، مذهلة، تفاجئ...