حميد العنبر الخويلدي

كريم العراقي اسم عرفَهُ العراقيون والعرب ، سكن في قلوبهم ، حينما تسأله الصحافة اين مكان اقامتك ،،،؟ يردُّ عليهم نعم قلوب الناس ، هذي الحقيقة ، كريم لايؤمن بالمكان كريم طاقة حدث لامتناهٍ لم يفتر ، متنوع موهوب مستدام ينثر الياسمين ، ويزرع بذور الفرح في صحاري الاحزان هكذا عرفناه ، غنّى للارض...
*النصُّ نديمٌ ،،. اولُّ مَنْ يطرق البابَ عليك حداثويٌّ للشاعرة نجاح ابراهيم من سوريا ،،،،،،،،،،،،،،،،،٫ أطلقْ سراحَ النار من قلمي وفكْ أزرار شهوة الجلنارِ واحرصْ على ما في المسامِ من شغفٍ وأشواقِ وكرومِ الخصر من وهجِ أعنابِ وأشعلْ فتيلَ البوح لهباً واتبعْ مسرى الهسيس ما تراه يبتغي...
بزغت كالنجمة والليل مشتعل بالشوق تحت المكان وفوق المكان ، وخاطر المحب طائر يرصد المسافات الى اين والى حيث وكيف فياايتها السحابة الرمادية هبي نفسك اعيري عيونك اعيريني الجناح فامّا...
اتركيهِ غريباً مع الوقت .. اتركيه في الارض البوار فلعله يعرفُ الطيرانَ .. يعرف حدَّ أن يتبعثرَ مع الريح .. يهوي .. ويهوي ويهوي .. حتى يصل لسقوط يفنيه .. ولاشلو باقٍ منهُ.. الا الذي تلقّفتْهُ رؤوسُ الصخور .. الشخانيبُ الجبالُ .. واعوادُ الشجر .. لعلي رايتُ نفسي هكذا البارحةَ .. فحججتُ جزافاً...
يوسفيات ( 5) للشاعر العراقي الواثق الجلبي مع جُل الاحترام للنساء الرائعات اللواتي أكن لهن كل المحبة والتقدير والاحترام للسيدات والآنسات الفاضلات أقدم عذري وخالص ودي ، مشهد عشتُ بطولتهُ مع إمرأةٍ ( منفوخة ) فكانت هذه القصة الشعرية : بعض النساءِ حواجبٌ مرسومة = وشمٌ يحددهُ...
سحبتْني الجهاتُ الى حيثُ النهاية الى حيثُ لامستقرَ هناك على خط لاترى العينُ ولا الخاطر ُولا الشغفْ فتاهَ بي حنيني ولم اقوَ على المواجهة ، على طالعٍ تعلّق بالجوانح يضيءُ ويخمدُ لعلَّ وجهاً يشرب التباريحَ كلما ضجَّ شوق العواصف بي ولعلّ روحَ المداخل تنهض من تحت ركام ثقيل يشبه اللون يشبه...
في اللحظة النظيفة،اعني لحظةالخَلْق الفني،هناك تجلٍّ وتداعٍ حرٍّ،بالضبط للتي نريد ونختار ونعشق في ان تتصير.. ولكن هل هي ارض وهذا يعني المكان ومحدداته، ام هي عقدة وعيٍ خاصٍّ نطاردها،قد تكون فلتت في وقت ويُراد منا استرجاعها بالطوعي،او استيلادها من الكنف الديماس... او قد تكون صورةً افترضَها...
نص للشاعر ماجد عبدالامير من العراق تختبئين تحت ذراعي ‏ فأضحك وأنت ‏ تداعبين حافة معطفي ‏ ‏ تطلقين عليّ لقب ‏ سيد المطر ‏ أي مطر ؟ ‏ لا أشعر...
سقطَ سقطَ ... المستحيلُ يسقطُ.. الدروبُ هاجرت جاءت قوافلَ هذي أتتكم من امامي...
انَّ اللهَ ورسولَهُ ،وملائكتَهُ يُحبّون المبدعيين حتماً ، وعلى حدّ محبة اشياخي في الاعتبار ،،، هذا خطاب الروح الراعفة اليوم ، بمحفل جنازة وتشييع الفنان الكبير المرحوم فوزي كريم..اا نعم ، ابدية جاهزة منذ زمن حتما، في الرحمانية..وكما عشت جنديا في خدمة القلم ..نعم في خدمة وطن وامة.. كان...
مع الآنسة البغدادية سارة عبد الفتاح المطلبي الشاعر هذه المرة اعتباريا مع الوان ومصبغة سارة عبد الفتاح المطلبي الجميلة الحلوة ، سارة عصفورة زغب في حضن وشجر بغداد ، تعاملت سارة مع الوعي الجمعي هذا تفسيرنا للمشهد التشكيلي قبل كل شي ، فاخذنا المشهد الى المعاصرة الكونية القريبة من خلال النمط...
أسرَّ لي أحدُ وجهاءِ عشيرة العَظّامَة ، أنّ سببّ تسمية عشيرتهم يعود إلى حكاية تسترتْ عليها الأجيالُ ، ونافحـتْ دون افتضاحِها . . وأصلُ الحكاية أنّ رفاتَ جَدّهم الأعلى كانت مدفونةً فوق تَلّةٍ عالية ضمن حمى العشيرة منذ مئات السنين ، وأنَّ أحدّ الرجال تخاصمَ مع أبناءِ عمومته ؛ فأعتزلهم وذهب...
الاديب والكاتب العراقي المعروف ، اياد خضير على اريكة من المحبة الاعتبارية ومن خلال بعده الاخر ، في البعد النصي ،، ضجيج الأسئلة اياد خضير ثمة سؤال يدور في مخيلتي لماذا يتخلل الحلم اليقظه ؟ وما هذا التزاوج والانفصال عن بعضهما البعض، بين الفينة والأخرى ؟ وانا أسير في خضم زحمة الناس في شوارع...
سناء سفكوني على شراع مخملي بهي وضيئ على شراع مخملي بهي وضيئ تزهو كلماتي بقراءة مضمخة بالعطر. الأديب والناقد المبدع حميد العنبر الخويلدي: في كل مرة تدهشني قراءتك تزيد نصوصي وحروفي حسنا وتيها.. دمت نبعا ننهل من جمال قراءاتك الفياضة مودتي وتقديري لك. فيما يلي قراءة الناقد حميد الخويلدي لنص...
البغدادي الاصيل الشاعر المبدع عبد الفتاح المطلبي الذي ورث رباط العمود الاصيل في رأينا ، العمود الشعري المفعم بالحيوية و بالوجداني والعاطفي ، فلعله احياناً يشعرنا انه طفرة نوعية من زمن حضاري مخزون مؤجل لزمننا لينفع الوقت ويسد الفراغ وعَوَز الحاجة في الراهن، النص ،،، ======...

هذا الملف

نصوص
139
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى