إتصل بنا
RSS
الرئيسية
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
مساعدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
التنقل
تثبيت التطبيق
تثبيت
خيارات إضافية
إتصل بنا
إغلاق قائمة
الرئيسية
قائمة الملفات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
البروفيسور لطفي منصور
تاريخ الإنشاء
Sep 7, 2021
التحديث
Feb 18, 2023
اسم الكاتب
كتاب فلسطين
لطفي منصور
نصوص
تعريف بالكاتب
السابق
1
2
3
4
5
التالي
الأول
السابق
3 من 5
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
تصفيات
عرض:
جار التحميل...
أ. د. لطفي منصور - قَصِيدَةٌ مِنْ بَحْرِ الْبَسيطِ لِلشَّاعِرِ الْعَرْجِيُّ
مقالة
قَصِيدَةٌ مِنْ بَحْرِ الْبَسيطِ لِلشَّاعِرِ الْعَرْجِيُّ - وَقَدْ تَقَدَّمَ حَدِيثٌ لِي عَنْهُ عَلَى صَفْحَتِي هَذِهِ - تَصِفُ الْحالَ: - يا مَنْ لِعَيْنٍ قَدَ اجْلَى نَوْمَها الْأَرَقُ فَدَمْعُها بَعْدَ نَوْمِ النّاسِ يَسْتَبِقُ ( الياءُ هنا لِلِاسْتِغاثَةِ، أجْلَى نَوٍمَها...
أ. د. لطفي منصور - عِشْقٌ يَتَجَدَّدُ..
قصة قصيرة
قالَتْ: وَيْحَكَ أَلا تَذْكُرُنِي؟ رَفَعَ عَيْنَيْهِ وَحَمْلَقَ في ذَلِكَ الْوَجْهِ الَّذي عَلَتْهُ بَعْضُ الْأخاديدِ. لَمْ يَبْقَ مِنَ الْماضي الْجَميلِ سِوَى بِريقِ مُقْلَتَيْنِ سَوْداوَيْنِ قَدْ صَغُرَتا قَليلًا. هذا الْبَريقُ لَيْسَ غَريبًا عَلَيْهِ، لَكِنَّهُ الْآنَ وَقَدْ تَقَدَّمَتْ بِهِ...
أ. د. لطفي منصور - دَرْسٌ في الْعَرَبِيَّةِ
مقالة
يُصَوِّرُ كَيْفَ كانَ الْأَئِمَّةُ يُعَلِّمونَ طُلّابَهُمْ حَسْبَ الطَّريقَةِ الْجامِعَةِ (الْكُلِّيَّةِ) وَهِيَ مِنْ أمْتَعِ الطُّرُقِ في تَعْليمِ الْعَرَبِيَّةِ، وَقَدْ سِرْتُ عَلَيْهَا في دُروسي في الْكُلِّيّاتِ فَأَحَبَّ الطُّلابُ الْعَرَبِيَّةَ وَعَشِقُوها. مَوْضوعُ الدَّرْسِ الآيَةُ...
أ. د. لطفي مَنْصُور - "هَلْ لُغَةُ القُرْآن وَالشِّعْرِ الْجاهِلِيِّ هِيَ لُغَةُ قُرَيْشٍ"؟
مقالة
هَذا اسْتِفْهامٌ إنْكارِيٌّ قَالَ بِهِ الدُّكْتور طهَ حُسَيْن في كِتابِهِ "في الشِّعْرِ الْجاهِلِي"، فَكَأَنَّهُ يُنْكِرُ ذَلِكَ. أَرَدْتُ بِهَذِهِ الْكَلِماتِ أنْ أَعْرِضَ عَلَيْكُم ثَلاثَ دَلالاتٍ، لَمْ يَذْكُرْهَا الدُّكتور طَهَ، تُثْبِتُ أَنَّ لُغَةَ الْقُرْآنِ وَالشِّعْرِ الجاهِلِيِّ هِيَ...
أ. د. لطفي منصور - شَيْءٌ مِنْ شِعْرِ مَرْوانَ بنِ أبي حَفْصَةَ يُنْشِدُهُ يَحْيَى بنُ خالِدٍ الْبَرْمَكِيُّ:
مقالة
مَرْوانُ بنُ أبِي حَفْصَةَ شاعِرٌ مُخَضْرَمُ الدَّوْلَتَيْنِ الأُمَوِيَّة والْعَبّاسِيَّةِ. قالَ المَرْزُبانِيُّ صاحِبُ كتابِ مُعجَمِ الشُّعَراءِ، وكتابِ أَشْعارِ النِّساء (مَرَّ ذِكْرُهُما سابِقًا): هُوَ مَرْوانُ بنُ سُلَيْمانَ بنِ يَحْيَى ابنِ أبي حَفْصَةَ واسمُهُ يَزيدُ مَوْلَى مَرْوانَ بنِ...
أ. د. لطفي منصور - مَنْ أَخْبارِ الْعِشْقِ: مالِكٌ وَصاحِبَتُهُ جَنُوبُ
مقالة
هُوَ مالِكُ بنُ الْحارِثِ بْنِ الصَّمْصامَةِ الْيَمَنيُّ. وَهُوَ ابْنُ أَخي الشّاعِرِ الْكَبيرِ ذي الرُّمَّةِ، وَلَمْ يُعْقِبْ مِنْ إخْوَةِ الشّاعِرِ غَيْرُهُ. مالِكٌ مِنَ الشُّعَراءِ الْمُقِلِّينَ، وَلَمْ أجِدْ لَهُ تَرْجَمَةً إلّا صَفَحاتٍ قَليلَةً في كتابِ الأَغاني (٢٢: ٨٣-٨٦)، وَكِتابِ...
أ. د. لطفي منصور - اسْتِراحَةٌ مَعَ حِكايَةٍ جَميلَةٍ في خَبَرِ عاشِقَيْنِ:
مقالة
وَقَعَتِ الْقِصَّةُ في أَيَّامِ هارونَ الرَّشِيدِ وَمَعَهُ، وَهِيَ لَيْسَتْ مِنْ حِكاياتِ أَلْفِ لَيْلَةٍ وَلَيْلَةٍ. ضَحِكَ الدَّهْرُ الْعابِسُ لِلنّاسِ في خَلافَةِ هارونَ الرَّشِيد، وَعاشُوا في رَخاءٍ وَأَمْنٍ وَسَكينَةٍ، وَكَثُرَ الْأُدَباءُ والشُّعَراءُ وَالْعُلَماءُ، والْمُتَرْجِمونَ بَعْدَ...
أ. د. لطفي مَنْصور - صالِحُ بْنُ عَبْدِ الْقُدُّوسِ وَشَيٌْ مِنْ شِعْرِهِ
مقالة
صالِحُ بْنُ عَبْدِ الْقُدُّوسِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، شاعِرٌ فارِسٍيُّ الْاَصْلِ مَوْلَى الْأَزْدِ: شاعِرٌ مُجِيدٌ حَكيمٌ، مُتَكَلِّمٌ كانَ يَجْلِسُ لِلْوَعْظِ في مَسْجِدِ الْبَصْرَةِ وَيَقُصُّ عَلَيْهِم. اِتُّهِمَ بِالزََنْدَقَةِ (هِيَ اِظْهارُ الْإسْلامِ وَإبْطانُ الْمَجُوسِيَّةِ). وَصَلَ...
أ. د. لطفي منصور - قَبَسٌ أَدَبِيٌّ مِنْ كِتابِ “تَنْبيهُ الْبَصائِرِ” لِابْنِ دِحْيَةَ الْكَلْبِي، بِتَحْقِيقِنا وَدِراسَتِنا:
مقالة
مِنْ أَسْماءِ الْخَمْر الْحَلَبِيَّةُ، لِأَنَّها تُحْلَبُ مِنَ الْعُنْقُودِ. وَتُحْلَبُ مِنْ حَبَّةِ الْعِنَبِ إذا عُصِرَتْ بِالْيَدِ، وَدِيسَتْ بِالرِّجْلِ ، فَشَبَّهًُوا الْحَبَّةَ بِحَلَمَةِ الضِّرْعِ. قَالَ حَسّانُ في الْجاهِلِيَّةِ: مِنَ الْكامِلِ إنَّ الَّتِي عاطَيْتَنِي فَرَدَدْتُها...
أ. د. لطفي منصور - رِحْلَةُ الْحَياةِ: شُطْآنُ الْبَحْرِ الْأَبَدِيِّ:
مقالة
مِسْكٍينٌ أَنْتَ أَيُّها الْإنْسانُ، حَكَمَ عَلَيْكَ الْقَضاءُ أنْ تَقُومَ بِرِحْلَةٍ لا رَجْعَةَ فِيها، رِحْلَةٍ تُسَمَّى الْحَياةَ، ذاتِ مَراحِلَ تُعَدُّ فِيها بِغَيْرِ إرادَتِكَ، تَبْدَأ مِنْ نُزولِكَ مِنَ ظَلامِ الأَصْلابِ إلَى عَتْمَةِ الرَّحْمِ، ثُمَّ تَبْدَأُ بٍالتَّنَقُّلِ مِنْ هَيْئَةٍ...
أ. د. لطفي منصور - عَشِقْنا وَما في الْعِشْقِ عَيْبٌ لَنا
مقالة
عَشِقْتُ لَيْلَى السَّمْراءَ بِنْتَ الْبَوادِي، عَشِقْتُ الدَّعَجَ في الْعُيُونِ السَّوْداءْ، عَشِقْتُ ذاتَ الْجَدائِلِ الْمُمْتَدَةِ الْفاحِمَةْ، عَشٍقْتُ نَخْلَةً في الْعِراقِ مَنْبَتُها اسْمُها لَيْلَى، تَرَعْرَعَتْ مُُِمْتَشِقَةَ القامَةِ تَغْدُو وَتَروحُ إلَى زَرائِبِها بَيْنَ الْبَصْرَةِ...
أ. د. لطفي منصور - خاطِرَةٌ: ذِكْرَى صَديق:
مقالة
في يَوْمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ يَعْلُو بخاطِرِي ذِكْرَى أَساتِذَةِ تِلْكَ اللُّغَةِ الذّينَ دَرَجُوا إلَى جَنّاتِ النَّعيمِ، بَعْدَ أنْ خُلِّدُوا بِمَآثِرِهِم وَأَعمالِهم وَمُؤَلَّفاتِهِم. وكُلُّهُمْ يَحْتَلُّ مَكانَةً في قَلْبِي وَنَفْسي وَفِكْرِي. لا أُريدُ ذِكْرَ أسْمائِهِم، فَهُمْ...
البروفيسور لطفي منصور - مَعَ قَصيدَةِ "تَرَقْرَقْ" لِزَيْتُونَةِ فِلِسْطِينَ الرّاسِخَةِ مَقْبولَة عَبْدُ الْحَليم
مقالة
مِمّا يُمَيِّزُ الشَّاعِرَةَ مَقْبولّةَ، وَيَكادُ يَكُونُ سِمَةً مُلازِمَةً لَها هُوَ عِشْقُها الْمُلْتَهِبُ لِشِعْرِها. هذا الْعِشْقُ لَيْسَ لَهُ حُدُودٌ. تَتَعامَلُ مَعَهُ بِجِدِّيَّةٍ مُتَناهِيَةٍ، كَأَنَّهُ طِفْلٌ تُدَلِّلُهُ أوْ حَفيدٌ تُبَجِّلُهُ فَتَفْتَحُ لَهُ قَلْبَها، وَتَمْنَحُهُ...
أ. د. لطفي مَنصور - مُقْتَطَفاتٌ مِنْ "لُبابُ الْآدابِ"
مقالة
هو كِتابٌ رائِعٌ في الآدابِ الْعَرَبِيَّةِ عامَّةً يَشْمَلُ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ، وَالشِّعْرَ، والطَّرائِفَ، وَوَصْفُ الْأَشْياءِ، وَأُمُورًا كَثيرَةً تَتَعَلَّقُ بِحَياةِ الْإنْسانِ عَلَى هَذِهِ الْأرْضِ . يَقَعُ الْكِتابُ في مُجَلَّدَيْنِ، أَلَّفَهُ الْعالِمُ الْكَبيرُ، وَالْكاتٍبُ...
أ. د. لطفي منصور - سُؤالٌ وَجَوابُهُ
مقالة
ما حُكْمُ الزَّوْجِ الَّذِي يَتَزَوَّجُ امْرَأَةً أُخْرَى عَلَى زَوْجَتِهِ؟ الْجَوابُ: لَسْتُ قاضِيًا، لَكِنِّي دَرَسْتُ الْفِقْهَ والْفَتاوَى في طَريقِ دِراسَتي لِتَفْسيرِ الْقُرْآنِ وَأَسْبابِ النِّزُولِ، وَعُلومِ الْحَديثِ مِنَ الصِّحاحِ السِّتَّةِ، وَسُنَنِ النَّبِيِّ، وَمَجْموعاتِ الْحَديثِ...
السابق
1
2
3
4
5
التالي
الأول
السابق
3 من 5
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
شارك:
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
هذا الملف
نصوص
64
آخر تحديث
Feb 18, 2023
كتاب الملف
نقوس المهدي
كاتب
شارك هذا الملف
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
الرئيسية
قائمة الملفات
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
موافق
معرفة المزيد...
أعلى