إتصل بنا
RSS
الرئيسية
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
مساعدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
التنقل
تثبيت التطبيق
تثبيت
خيارات إضافية
إتصل بنا
إغلاق قائمة
الرئيسية
قائمة الملفات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
البروفيسور لطفي منصور
تاريخ الإنشاء
Sep 7, 2021
التحديث
Jun 17, 2023
اسم الكاتب
كتاب فلسطين
لطفي منصور
نصوص
تعريف بالكاتب
السابق
1
2
3
4
5
التالي
الأول
السابق
4 من 5
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
تصفيات
عرض:
جار التحميل...
أ. د. لطفي مَنصور - مُقْتَطَفاتٌ مِنْ "لُبابُ الْآدابِ"
مقالة
هو كِتابٌ رائِعٌ في الآدابِ الْعَرَبِيَّةِ عامَّةً يَشْمَلُ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ، وَالشِّعْرَ، والطَّرائِفَ، وَوَصْفُ الْأَشْياءِ، وَأُمُورًا كَثيرَةً تَتَعَلَّقُ بِحَياةِ الْإنْسانِ عَلَى هَذِهِ الْأرْضِ . يَقَعُ الْكِتابُ في مُجَلَّدَيْنِ، أَلَّفَهُ الْعالِمُ الْكَبيرُ، وَالْكاتٍبُ...
أ. د. لطفي منصور - سُؤالٌ وَجَوابُهُ
مقالة
ما حُكْمُ الزَّوْجِ الَّذِي يَتَزَوَّجُ امْرَأَةً أُخْرَى عَلَى زَوْجَتِهِ؟ الْجَوابُ: لَسْتُ قاضِيًا، لَكِنِّي دَرَسْتُ الْفِقْهَ والْفَتاوَى في طَريقِ دِراسَتي لِتَفْسيرِ الْقُرْآنِ وَأَسْبابِ النِّزُولِ، وَعُلومِ الْحَديثِ مِنَ الصِّحاحِ السِّتَّةِ، وَسُنَنِ النَّبِيِّ، وَمَجْموعاتِ الْحَديثِ...
البروفيسور لطفي منصور - نَشِيدٌ تَعَلَّمْناهُ في الطُّفولَةِ وَلا زِلْنا نَنْتَظِرْ صِدْقَهُ:
مقالة
بِلادُ الْعُرْبِ أَوْطانِي مِنَ الشّامٍ فَبَغْدانِ وَمِنْ نَجْدٍ إلى يَمَنٍ إلى مِصْرَ فَتَطْوانِ فَلا حَدٌّ يُمَزِّقُنا وَلا دِينٌ يُفَرِّقُنا لِسانُ الْعُرْبِ يَجْمَعُنا بِغَسّانٍ وَعَدْنانِ —————- إلى مَتى يَحْدُونا الْأَمَلُ، وَحُدودُ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ حَرامٌ عَلَى الْعَرَبِ، وَحِلٌّ...
أ. د. لطفي منصور - مُوَشَّحَةُ الأديبِ الشّاعِرُ الدُّكتور مُراد ميخائيلي المعروفِ بِالسَّمَوْأَلِي (١٩٠٦- ١٩٨٦)
مقالة
مُقَدِّمَةٌ: الدُّكتورُ السَمَوْألي الْعِراقِيُّ الأصْلِ مِنْ أَعْلامِ الْأَدَبِ الْعَرَبِيِّ اللّامِعينَ. اشْتَهَرَ هَذا الرّجُلُ بِمَحَبَّتِهِ الْقُصْوَى لِلُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ والْحَضارَةِ الإسْلامِيَّةِ. كانَ شاعِرًا كَبيرًا، وَكاتِبًا نِحْريرًا، وَأَوَّلَ مَنْ أَدْخَلَ الْقِصَّةَ...
بروفيسور لطفي منصور - رِسالَةٌ في التَّشْريعِ وَالْقَضاءِ:
مقالة
كَتَبَ أميرُ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ إلَى الصَّحابيِّ أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قاضِي الْبَصْرَةِ، يُوَجِّهُهُ فيها إلَى العَدالَةِ في الْأَحْكامِ. يَجِبُ أنْ أُنَوِّهَ بِفَصاحِةِ عُمَرَ وَغَزارَةِ عِلْمِهِ، فَقَدْ كانَ مِنْ كُتّابِ الْوَحْيِ، وَمِنْ قُرّاءِ الْقُرْآنِ. كَتَبَ...
أ. د. لطفي مَنْصور - نَبْضُ الْقَلْبِ..
مقالة
قِراءَةٌ لِقَصيدَةِ “نُجوم ساطِعَة” لِلشّاعِرَةِ السُّورِيَّةِ الْحَلَبِيَّةِ اللّامِعَةِ أميرة نويلاتي: كُلُّنا يَعْرِفُ ما حَصَلَ وَيَحْصُلُ في سوريّا بِلادِ الشَّامِ مِنْ وَيْلاتٍ وَدَمارٍ ، بَعْدَ أنْ ضَرَبَها الإرْهابُ الذي غَذَّتْهُ الرَّجْعِيَّةُ الْعَرَبِيَّةُ بالتَّعاوِنِ مَعَ قُوَى...
أ. د. لطفي مصور - قَصيدَةُ النَّفسِ أوِ الرُّوح الْفَلْسَفِيَّةِ:
نقد أدبي
لِلرَّئيسِ الْحُسينِ بنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سينا زَعيمِ أَطِبَّاءِ الْعالَمِ في عَصْرِهِ (ت ١٠٣٧م) منْ بَحْرِ الْكامِلِ - هَبَطَتْ إلَيْكَ مِنَ الْمَحَلِّ الأَرْفَعِ وَرْقاءُ ذاتُ تَعَزُّزٍ وَتَمَنُّعِ (يُؤْمِنُ ابْنُ سينا بانْفِصالِ الْجَسَدِ عَنِ الرُّوحِ أوِ...
البروفيسور لطفي منصور - حَسَرات
شعر
كَلِّميني كَلِّميني بِسَلامٍ يَنْشَرِحْ صَدْرِي عَذِّبِيني حَطِّمِيني بِكَلامٍ لا أُبالِي حَدَِثِينِي بِبُواحٍ يَنْبَلِجْ قَلْبي النّابِضِ أَطْفِئِي لِيْ عَبَراتٍ مِنْ فِراقٍ طالَ شَوْقِي لِسَماعِكْ أَسْمِعيني لَوْعَةَ الْعِشْقِ الْقَدِيمْ رُبَّ خُرْسٍ ، رُبَّ صُمٍّ، رُبَّ بُكْمٍ كَتَبُوا...
أ. د. لطفي منصور - الْمَدْرَسَةُ الْيَمَنِيَّةُ وَدَوْرُها في كتابَةِ التّاريخِ
مقالة
كانَتِ الْيَمَنُ أَحَدَ الْأَقْطارِ الّتي نَشَأَ بِها أَدَبُ السِّيَرِ والْمغازي. وَقَدْ بَرَعَ فيها عُلَماءُ كانَ لَهُمْ أَثَرٌ كَبيرٌ عَلَى التُّراثِ الدِّيني الإسْلامي، مِثْلُ كَعْبِ الأَحْبارِ الَّذي رافَقَ الْخليفَةَ عُمَرَ في فَتْحِ الْقُدْسِ، وَعَبْدِ اللَّهِ بنِ سَلّام وَهُما مِنْ...
أ. د. لطفي منصور - مَعَ امْرِئِ الْقَيْسِ في قَصِيدَةٍ لَهُ:
مقالة
قَصيدةٌ جَميلَةٌ لِامْرِئِ لا يَعْرِفُها الْكَثيرُونَ، كانَ لَها أَثَرٌ كَبيرٌ عَلَى شُعَراءَ بَعْدَهْ، خاصَّةً في الْعَصْر ِ الْعَبّاسِيِّ الأَوَّلِ. تَصِفُ الْقَصيدَةُ صَيّادًا رامِيًا مِنْ بَنِ ثُعَلٍ، وهُمْ قَوْمٌ مِنْ قَبيلَةِ طَيِّئَ الْيَمَنِيِّينَ، سَكَنُوا جَبَلَيْ أَجَإٍ وَسَلْمَى في...
أ. د. لطفي مَنصور - "اللُّغَةُ الْعَرَبِيَّةُ بَيْنَ الْمُعَرَّبُ وَالدَّخِيلِ وَالْمُوَلَّدِ": (دِراسَةٌ مُوجَزَةٌ)
مقالة
قَضِيَّةُ الْمُوَلَّدِ وَالدَّخيلِ قَديمَةٌ في اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَهِيَ ظاهِرَةٌ عامَّةٌ في كُلِّ اللُّغاتِ. لَمْ يَتَوَرَّعِ الْعَرَبُ عَنِ اسْتِخْدامِ الأَجْنَبِيِّ في لُغَتِهِمْ، لِتُعَبِّرَ عَمّا اسْتَجَدَّ في حَياتِهِمْ، وَاحْتِكاكِهِمْ مَعَ جِيرانِهِمْ في حِلِّهِمْ وَتَرْحالِهِم،...
أ. د. لطفي منصور - أَبْياتٌ مِنْ شِعْرِ الْمُتَنَبِّي تَعْلُو كُلَّ شِعْرٍ: مِنَ الطَّويل
مقالة
كانَ أَبو الطَّيِّبِ في شَبابِهِ يَحْسُدُ الشُّيوخَ عَلَى شََيْبِهِمْ في أَذْقانِهِمْ وَالرُّؤوسِ. وكانَ يَرَى فيهِ خِضابًا أَبْيَضَ وَقارًا، يُخْفُونَ فيهِ ما اسْوَدَّ مِنْ قُرونِهِمْ، فَيَتَمَنَّى مثْلَهُ فَقالَ: - مُنًى كُنَّ لِي أَنَّ الْبَياضَ خِضابُ فَيَخْفَى بِتَبْيِيضِ...
البروفيسور لطفي منصور - التَّصْريعُ في الشِّعْرِ: اشْتِقاقُهُ وَتَعْريفُهُ وَغَرَضُهُ
مقالة
هو مِنْ عَمَلِ الشُّعَراءِ الْفُحُولِ الْقُدامَى كَامْرِئِ الْقَيْسِ، وَعَلْقَمَةَ بنِ عَبَدَة التَّمِيمِيِّ، وَباقي شُعَراءِ المُعَلَّقاتِ. وَيَظْهَرُ عادَةً في الْبَيْتِ الأَوَّلِ مِنَ القَصيدَةِ فِي العَروضِ وَالضَّرْبِ. مِثالُهُ عِنْدَ امْرِئِ الْقَيْسِ: قِفا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ...
أ. د. لطفي منصور - مِنْ جَمالِ الْعَرَبِيَّةِ
مقالة
شَيْءٌ مِنْ شِعْرِ حاتِمٍ الطّائِيِّ يَرُدُّ فِيهِ عَلَى امْرَأتِهِ بَعْدَ أَنْ لامَتْهُ عَلَى إنْفاقِ مالِهِ فُي الْكَرمِ: الْمصْدرُ: كِتابُ "الْأَخْبارُ الْمُوَفَّقِيّاتُ" لِلزُّبَيْرِ ابْنِ بَكّارٍ (ت ٢٥٦هج): مِنْ بَحْرِ الطَّويل - وَعاذِلَةٍ هَبَّتْ بِلَيْلٍ تَلومُنِي...
البروف. لطفي منصور - شَيْءٌ مِنْ ذاتي: (حقائِقُ أقُولْها بِكُلِّ التَّواضُعِ)
مقالة
إذا غَرَّدَ الْيَراعُ بَيْنَ أَنامِلِهِ، اِنْحَنَتْ بناتُ الْفِكْرِ كَالسّنابِل الْمَلْأى، فَجادَ فَصاحَةً وَبَلاغَةً وَعِلْمًا، صَيْبًا لا تَجُودُ بِهِ سَحائِبُ الْمُزْنِ سَحًّا، خَواطِرُ أَكْتُبُها كَشَلّالٍ دافِقٍ، مُثْقَلَةً حِكَمًا وَمَواعِظَ وَنَصائِحَ وَأمْثالا، مَنْ يَتَدَبَّرْها...
السابق
1
2
3
4
5
التالي
الأول
السابق
4 من 5
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
شارك:
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
هذا الملف
نصوص
66
آخر تحديث
Jun 17, 2023
كتاب الملف
نقوس المهدي
كاتب
شارك هذا الملف
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
الرئيسية
قائمة الملفات
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
موافق
معرفة المزيد...
أعلى