إتصل بنا
RSS
الرئيسية
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
مساعدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
التنقل
تثبيت التطبيق
تثبيت
خيارات إضافية
إتصل بنا
إغلاق قائمة
الرئيسية
قائمة الملفات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
البروفيسور لطفي منصور
تاريخ الإنشاء
Sep 7, 2021
التحديث
Jun 17, 2023
اسم الكاتب
كتاب فلسطين
لطفي منصور
نصوص
تعريف بالكاتب
1
2
3
4
5
التالي
1 من 5
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
تصفيات
عرض:
جار التحميل...
البروفيسور لطفي منصور - في مِقْثاةِ الْبِطِّيخِ.. قِصَّةٌ قَصِيرَةٌ
قصة قصيرة
(جَهْلُ الطُّفُولَةِ) كانَ فّتْحِي مُولَعًا بِجَدِّهِ، وَكانَ الْجَدُّ يَحِنُّ عَلَيْهِ جِدًّا يَصْحَبُهُ مَعَهُ أَنَّى تَوَجَّهَ، كَأَنَّهُ رَأَى فِيه أَماراتِ الذَّكاءِ وَالْفَصاحَةِ. كانَ مِنْ عادَةِ الْجَدِّ أَنْ يَأْتِيَ صَباحًا وَيَدْفَعَ لِحَفِيدِهِ قِطْعَةَ نُقُودٍ لِيَشْتَرِيَ تَمْرًا...
أ. د. لطفي منصور - كَلِمَةٌ في الأدَبِ الْمَنثورِ:
مقالة
هذا الْجَنِر الأدَبي مِنْ أَجَلِّ ما أَلَّفَتِ العَرَبُ في القُرونِ الْماضِيَةِ. لَيْسَ الْمُرادُ بِالْمَنْثُور النَّثْرَ الَّذِي هُوَ عَكْسُ النَّظْمِ؛ وَإنَّما ذَلِكَ الأَدَبُ الَّذِي لا يُعالِجُ مَوْضُوعًا واحِدًا، بَلْ مَواضيعَ مُتَعَدِّدَةً شائِقًَةً لَطيفَةً، خَفيفَةً عَلى الْقَلْبِ، لا...
أ. د. لطفي مَنْصور - مَعَ أَبي عَلِيٍّ الْقالِي في كِتابٍهِ "الْأَمالي"
مقالة
هُوَ إسْماعيلُ بْنُ الْقاسِمِ الْقالِي، نِسْبَةً إلَى قالي قَلا، مِنْ أَعٍمالِ أَرْمِينِيَّةَ، وَكانَتْ ثَغْرًا مِنْ ثُغُورِ الْمُسْلِمِينَ، أَقامَ بِها الْمُرابِطُونَ. كانَ جَدُّهُ سَلْمانُ مِنْ مَوالِي الٍخَلِيفَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ ابْنِ مَرْوانَ. وُلِدَ أَبُو عَلِيٍّ سَنَةَ (٢٨٨ هج)...
أ. د. لطفي منصور - شَيْءٌ مِنْ شًِعْرِ وَأَخْبارِ الشّاعِرِ الْأُمَوِيِّ أَبِي قَطِيفَةِ
مقالة
هُوَ عَمْرُو بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ عُقْبَةَ بْنِ أَبي مُعَيْطٍ. يَرْجِعُ نَسَبُهُ إلَى عَبْدِ شَمْسِ ابنِ عَبْدِ مَناف. كانَ جَدُّهُ عُقْبَةُ بنُ أَبي مُعَيْطٍ مِنْ أَلَدِّ أَعْداءِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السّلامُ، حارَبَ في بَدْرٍ وَوَقَعَ أَسِيرًا، فَقُتِلَ صَبْرًاً. يُعْتَبَرُ أَبُو قَطيفَةَ...
أ. د. لطفي منصور - مِنْ جَمالِ لُغَةِ الضّادِ مِنْ أَفْواهِ نِساءِ الْعَرَبِ:
مقالة
امْرَأَةُ أَبِي الْأَسْوَدِ الدُّؤَلِيِّ تُنازِعُ زَوْجَها في ابْنٍ لَهُما: أَبو الْأَسْوَدِ الدُّؤَلِيُّ وَاسْمُهُ ظالِمُ بْنُ عَمْرٍو (ت ٦٩هج) واضِعُِ الْعَرَبِيَّةِ وَهِيَ أَبْوابُ النَّحْوِ الْعَرَبِيِّ، نازَعَتْهُ في ابْنٍ لَهُما عِنْدَما بَلَغَ السّابِعَةَ مِنْ عُمْرِهِ، أرادَ أَبو...
أ. د. لطفي منصور - شِعْرُ الْعِتابِ..
مقالة
الْعِتابُ وَالْمُعاتَبَةُ هِيَ مُراجَعَةٌ لِما حَصَلَ مِنْ سُوءِ تَفاهُمٍ بَيْنَ صَدُيقَيْنِ أَوْ قَريبَيْنِ أَوْ حَتّى عَشِيقَيْنِ ، وذَلِكَ لِلْحُصُولِ عَلى الْعُتْبَى وَهِيَ الرِّضا، وَإرْجاعِ الْمَوَدَّةِ إلى سابِقِ عَهْدِها. وَلَقَدْ نَظَمَ الشُّعَراءُ في هذا المَوْضوعِ الْكَثِيرَ. وَمِنْ...
أ. د. لطفي منصور - شِعْرُ الْعِتابِ..
مقالة
الْعِتابُ وَالْمُعاتَبَةُ هِيَ مُراجَعَةٌ لِما حَصَلَ مِنْ سُوءِ تَفاهُمٍ بَيْنَ صَدُيقَيْنِ أَوْ قَريبَيْنِ أَوْ حَتّى عَشِيقَيْنِ ، وذَلِكَ لِلْحُصُولِ عَلى الْعُتْبَى وَهِيَ الرِّضا، وَإرْجاعِ الْمَوَدَّةِ إلى سابِقِ عَهْدِها. وَلَقَدْ نَظَمَ الشُّعَراءُ في هذا المَوْضوعِ الْكَثِيرَ. وَمِنْ...
أ. د. لطفي منصور - الوليدُ بنُ عُبادَةَ الْبُحْتُرِيُّ الطّائيُّ (ت ٢٨٠هج)
مقالة
الْبُحْتُرِيُّ قالَ فِيهِ الْمَعَرِّي: (أَبُو تَمُامٍ وَالْمُتَنَبِّي حَكِيمانِ ، وَالشّاعِرُ الْبُحْتُرِيُّ) أَيْ فَيْلَسُوفانِ أَكْثَرُ شِعْرِهِما في الْحِكْمَةِ وَالْأَمْثالِ . وَأضافَ أَبُو الْعَلاءِ: (أَمّا الْبُحْتُرِيُّ فَبُلْبُلٌ يُطْرِبُ النّاسَ بِنَغَماتِهِ)عَلَى ذِمََتِهِ. وَقَدْ...
أ. د. لطفي مَنْصور - مِنَ الشِّعْرِ الصُّوفِيِّ الْمُجَرَّدِ مِنْ صُوفِيَّتِهِ: (النّادِراتُ الْعَيْنِيَّةُ في الْبَوادِرِ الْغَيْبِيَّةِ)
مقالة
قَصِيدَةٌ تَضُمُّ خَمْسَمِائَةً وَأَرْبَعَةً وَثَلاثِينَ بَيْتًا، عَلى بَحْرِالطَّوِيل، نَظَمَها الشَّيْخُ الصُّوفِيُّ قُطْبُ الدِّينِ عَبْدُ الْكَرِيمِ الْجِيلِي (ت ٨٣٢ هج، تُنْظَرُ تَرْجَمَتُهُ الْوافِيَةُ في مُعْجَمِ الْمُؤَلِّفينَ لِعُمر كحالة ٥: ٣١٣) النّادِراتُ جَمْعُ النّادِرَةِ وَهِيَ...
أ. د. لطفي منصور - مُوازَنَةٌ بَيْنَ شِعْرِ الْأَخْطَلِ وَشِعْرِ الْفَرَزْدَقِ..
مقالة
الْمُوازَنَةُ بَيْنَ الشّاعِرَيْنِ مَعْناها الْمُقارَنَةُ بَيْنَ شِعْرِهِما، مِنْ ناحِيَةِ اللُّغَةِ وَفَصاحَتِها، وَوُضُوحِ المَعْنَى وَبَلاغَتِهِ، وَسُهُولَةِ مَأْخَذِهِ، وَالِاسْتِعاراتِ وَالتَّشابيهِ، وَتَصْوَيرِ الْمَعْنَى، والْمُحَسِّناتِ اللَّفْظِيَّةِ، وَرَصانَةِ الْأُسْلُوبِ، وَجَزالَةِ...
أ. د. لطفي مَنْصور - مَوْضُوعُ نَقْدِ الشِّعْرِ:
مقالة
هِيَ مَواضُيعُ لا بُدَّ لِناقِدِ الشِّعْرِ الْمُحْتَرِفِ إلّا أَنْ يَتَناوَلَها وّمَنْ لَهُ عِنايَةٌ بُالشِّعْرِ وَقَرْضِهِ. وَقَدْ عَرَّفَنا بُها وَبِمَنْهَجٍ عِلْمِيٍّ واضِحٍ الْعَلّامَةُ الْمَعْروفُ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ الْخَوارِزْمِيُّ (ت ٣٨٧ هج)في كِتابِهِ الرّائِعِ مَفاتِيحِ الْعُلُوم،...
أ. د. لطفي منصور - مِنَ الشِّعْرِ الْعَرِيق الْأَصيلِ
مقالة
مَعَ الشّاعِرِ الْجاهِلِيِّ الْمُثَقِّبِ الْعَبْدِيِّ في شَيْءٍ مِنْ شِعْرِهِ: اِسْمُهُ عائِذُ بْنُ مِحْصَنِ بْنِ ثَعْلَبَةَ. يَرْجِعُ نَسَبُهُ إلى قَبيلَةِ عَبْدِ الْقَيْسِ. وَمِنْ هُنا جاءَ نَسَبُهُ الْعَبْدِيُّ. سُمِّيَّ بِالْمُثَقِّبِ بِبَيْتِ شِعْرٍ قالَهُ وَهُوَ: مِنَ الْوافِرِ ظَهَرْنَ...
أ. د. لطفي منصور - مِنَ الشِّعْرِ الْجَميلِ في وَصْفِ الرَّوْضِ والرِّياض وَالزَّهْرِيّات:
مقالة
الشّاعِرُ الرّسَني الْأَسَدي: مِنَ الْكامِل شاعِرٌ مُقِلٌّ مَجْهُولٌ لا أَعْرِفُ عَنْهُ شَيْئًا في المَصادِرِ الَّتي بَيْنَ يَدَيَّ، لَكِنِّي لا أعْدَمُ مَصْدَرَ شِعْرِهِ الْجَمِيلِ . - الرَّوْضُ مِنْ حُلَلِ الرَّبِيعِ مُلَبَّسُ مِنْ عُصْفُرٍ نَضْرٍ وَأَحْمَرَ قانِي...
أ. د. لطفي منصور - الشُّعَراءُ الرَّقّاشِيُّونَ
مقالة
هُمْ جاهِلِيّونَ، وَهُمْ بَطْنٌ مِنْ بَكْرِ وائِل. سُمُّوا بِالرَّقّاشِيِّينَ لِأَنَّ في أَشْعارِهِمْ نَمْنَمَةً وَزَخْرَفَةً لَفْظِيَّةً جَميلَةً. وَهُمْ لَيْسُوا الْمُرَقِّشَ الْأَكْبَرَ وَلا الْأَصْغَرَ، وَقَذْ سُمِّيَ الْأَكْبَرُ بِبَيْتٍ قالَهُ: منَ السّرِيعِ الدّارُ قَفْرٌ وَالرُّسُومُ...
أ. د. لطفي منصور - عَبْدُ الرَّضِيِّ ينُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْوَلِيُّ: مِنْ شُعَراءِ مَوْسوعَةِ نَفْحَةِ الرَّيْحانَةِ لِلْمُحِبِّي (٣: ١٨٢).
مقالة
قالَ عَنْهُ الْمُحِبِّي: الرَّضِيُّ الشِّيمَةِ، الْمُتَعادِلُ الطُّرَفِ وَالطَّرَفِ (الطَّرَفُ: تَعادُلُ الشَّرَفِ في نَسَبِ الْوالِدّيْ ، الطُّرَفُ جَمْعُ طْرْفَةٍ وَهِيَ النُّكْتَةُ أَوِ الْقَفْشَةُ). كانَ الشّاعِرُ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ: بَحْرِ الْعَمَلِ وَبَحْرِ الْعِلْمِ، وَمُقَلِّدِ...
1
2
3
4
5
التالي
1 من 5
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
شارك:
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
هذا الملف
نصوص
66
آخر تحديث
Jun 17, 2023
كتاب الملف
نقوس المهدي
كاتب
شارك هذا الملف
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
الرئيسية
قائمة الملفات
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
موافق
معرفة المزيد...
أعلى