رسالة

14 - 08 - 1950 إلى الأستاذ أبورية سلام عليك ورحمة الله ووفقك لاستخراج الكنوز الرافعية العبقرية الإسلامية لتتم بها نهضة العقلية الممتازة في الشرق. وبعد فإن بشرى رسائل الرافعي قد لفتت قلوب الواعين فأثنوا عليك ثناء جميلاً وودوا لو انضم إليك في عملك النبيل بقية الفضلاء الأدباء الرافعيين ليكملوا...
24 - 07 - 1939 سيدي الأستاذ الجليل الزيات تحية وسلاما، وبعد. فقد قرأت المقال القيم الذي كتبه الأستاذ كامل محمود حبيب في عدد الرسالة (314) عن المرحوم الأستاذ فليكس فارس، وقد وجدت في المقال أشياء استوقفت نظري وأرى من الواجب أن أنبه عليها بياناً للواقع. وأول شيء استرعى بصري أن الأستاذ كامل...
05 - 06 - 1950 إلى صديقي الدكتور محمد يوسف موسى تعودت أن أقرا (الرسالة) من آخرها. أبدا بالأزهريات ثم الأدب والفن في أسبوع، لولدنا الشاب (العجوز) عباس خضر، الذي أحسده على ضبط أعصابه وحسن تأنيه؛ ثم استسلم لهواي فيما بقي من عنوانات. وجرياً على العادة، بدأت قراءة العدد الأخير من الرسالة، بمعركة...
طنطا في 30 ديسمبر سنة 1912 أيّها الفاضلُ إنّ أعمالي كثيرةٌ في هذه الأيام ِ ولذا أراني أبطأتُ في الردِ على كتابكَ ، وإنّي مجيبك عنهُ بإيجازٍ ، لأنّ ما سألتَ عنهُ يصعبُ التبسّطُ فيهِ على وجهٍ واحدٍ . إنّكَ تريدُ امتلاكَ ناصيةِ الأدبِ – كما تقولُ - ، فينبغي أن تكونَ لكَ...
06 - 03 - 1950 إلى سيدي وأستاذي كمال الدسوقي كم كنت أتمنى أن يكون لي بيان الأدباء، وأسلوب الشعراء فإنظم لك من كلماتي تاجاً رقيقاً أضعه فوق رأسك المفكر!! لقد كان لمقالاتكم القيمة أكبر الأثر في نفوسنا الغضة فأقبلنا على مسابقة الفلسفة بقلوب متعطشة بعد أن غرست في نفوسنا حب الفلسفة. وقيمة البحث...
26 - 12 - 1949 إلى الأستاذ كامل محمود حبيب حضرة الأستاذ الأديب العربي الألمعي؛ أحمد الله إليك والسلام عليكم ورحمة الله. وبعد فإني أعلم أنك كنت صديقا لإمام الأدب وحجة اللغة عبقرينا الرافعي. لهذا أرى أن للعربية حقا عليك تؤديه بعمل تنشر به للرافعي ذكرا جديدا وتلفت إلى أدبه (الباعث لأمة) وأقترح...
17 - 10 - 1949 إلى الأستاذ أنور المعداوي نحن نتعقبك في تعقيباتك المتعة، ويعجبنا فيك عاطفة متأججة، وإيمان بما تكتب، وصدق فني في تعبيرك، ونكبر فيك صراحة واضحة، وقلما قويا تقذف به في صدر الزيف والبهرج والباطل، فنزداد تعلقا بك، وحبا لقلمك ونشعر بهزة عنيفة تنفذ إلى مسامع القلب، ومسارب الروح...
26 - 09 - 1949 إلى الدكتور م شهاب (باريس): قرأت كتابك يا صديقي رغم مشاغلي المتعددة، ولكني أرجأت الكتابة عنه ريثما أعود من سفري ليتيسر لي الاستيثاق من بعض المراجع التي يتعذر عليها الحصول هنا. ولي بعض ملاحظات أرجو أن أرسلها في خطاب خاص بعد أن توضح لي عنوانك بالكامل. ولا يفوتني أن أشكر لكم هذه...
12 - 09 - 1949 تفضلتم في عدد (الرسالة) المؤرَّخ 22 أبريل سنة 1946 بأُمنيَّاتكم الودِّية لي وأنا في طريقي إلى أمريكا، وكان تلطفكم هذا تعليقاً على رسالتي إليكم التي هي آخره ما كتبتُ إلى أصدقائي الصحفيين في مصر، فجعلتكم رمزَ مَن أُقدِّرهم من رجال المهنة التي لستُ غريباً عنها، ولذلك أحرص على ألا...
2012/09/14 الأخ الدكتور حسين سرمك المحترم تحية ومودة نظرا لأهمية موقعكم (الناقد الأدبي) الرائد والرائع، أود التوجه من خلاله الى الأخوات والأخوة المبدعين الكرام المتعاونين معكم موقع لطباعة أعمالهم الابداعية والفكرية في دار ضفاف للطباعة والنشر والتوزيع، فقد بدأت دارنا عملها منذ اواسط العام...
07 - 02 - 1949 أخي الكاتب الكبير الأستاذ كامل كيلاني تحية طيبة مباركة. وبعد، فإني لا أحاول في هذا الخطاب الموجز أن أصف كل ما يخالج نفسي من تقدير بالغ لأدبك العالي وبيانك الرفيع، أو أن أصور فضلك على الأدب والشعر والتاريخ وماذا أقول في وصفك وقد أجمع العظماء والكبراء، واتفق فحول الكتاب والشعراء...
أمعنت النظر في مقدمة رسائل لجيمس جويس إلى نورا ترجمها إلى العربية: شادي خرماشو، ومن ثم الرسائل المترجمة" نقلاً عن موقع أنطولوجيا "، تبين لي مدى أهميتها للقارىء المهتم بالثقافة بغضّ النظر عن مدى تقديره للطريقة التي كتِبت بها هذه الرسائل، وهي صادمة ولا شك لقناعات الكثيرين ممن يتكتمون على هذه "...
أمعنت النظر في مقدمة رسائل لجيمس جويس إلى نورا ترجمها إلى العربية: شادي خرماشو، ومن ثم الرسائل المترجمة" نقلاً عن موقع أنطولوجيا "، تبين لي مدى أهميتها للقارىء المهتم بالثقافة بغضّ النظر عن مدى تقديره للطريقة التي كتِبت بها هذه الرسائل، وهي صادمة ولا شك لقناعات الكثيرين ممن يتكتمون على هذه "...
: 31 - 01 - 1949 أخي الزيات: نقلت (الرسالة) في عددها الأخير حديثاً نشر عني في إحدى الصحف البيروتية ونسب إلي فيه أني أغض من شأن صديقي الأستاذ علي محمود طه وأبايع صديقي الأستاذ عمر أبو ريشه، فأحب أن أؤكد أني لم أبايع هذا ولم أغض من شأن ذاك، وما كان لي أن أفعل؛ فأنا أحب الشاعرين جميعاً وأحفظ لهما...
: 15 - 11 - 1948 إلى الأستاذ الفاضل نقولا الحداد تحيتي إليك وسلامي؛ وبعد فإن العروبة قاطبة لتعتز بقلمك الذي حملته وشهرته في وجه الصهاينة الباغين. ولقد كان دفاعك عن فلسطين دفاع العربي الأبي الذي يأبى الضيم والذل ويذود عن وطنه العربي. لقد دافعت يا سيدي فأحسنت الدفاع وسللت الحسام من غمده...
أعلى