رسالة

- رسالتان من حسب الشيخ جعفر الى نصيف الناصري أخي العزيز نصيف .. تحية ومحبة .. وصلتني رسالتك وأنا أشكرك .. سافر هادي الى النروج وانتقل البياتي الى دمشق ليقطن هناك .. سعدي دائم السفر . لم يبق من الأصدقاء إلاّ الدكتور خالد السلطاني وهو يحييك ويسأل عن أخبارك . أنا أكتب باستمرار طرداً للوحشة . نشرتُ...
- رسالة عبد الستار ناصر الي سهيل ادريس سيدي العزيز: فجأة ومن دون تخطيط مسبق، فكرت بالكتابة إليك، أنت واحد من خمسة مبدعين عرب غيّروا حياتي. ليس في الأمر من شكوي أو رجاء بشيء، هي المحبة وحدها ولا شيء سواها. في سنة 1967 علي ما أذكر، وربما بعد ذلك أو قبله، نشرتم قصتي (ذات يوم بارد) وكان نشرها في...
- رسالة من طه حسين إلى هنري غالب الأشقر عام 1947 «سيدي الأستاذ قرأت قصتك القيمة الممتعة فأحب أن أهنئك بما ظفرت به من توفيق ونجح. ففي قصتك جمال وروعة لا شك فيهما مصدرهما دقة الملاحظة والتحليل وهذه الحياة القوية التي بثثتها في الأشخاص وفي الطبيعة من حولهم ثم صدق اللهجة وحسن الأداء. وما من شك في...
- رسالة نعمان عاشور الى الاستاذ محمود البدوي الكويت فى 7 / 2 / 1970 عزيزى الأخ الحبيب الاستاذ محمود البدوى شوقى وحبى وعظيم تقديرى الدائم لك ولاخوتك لاحرمنى اللّه ابدا منك ومن عطفك الدائم . خطابك الثانى ضاعف من قوتى ومنحنى من السعادة مالا يوصف ولست أدرى بأى لسان اشكرك على اهتمامك بى وبصحتى ...
بسم اللّه الرحمن الرحيم عزيزى الأخ الفاضل الاستاذ الكبير محمود البدوى تحيتى .. واشواقى الحاره وتمنياتى لك والأسرة بالصحة والسعادة .. وصلنى خطابك الكريم وأشكر لك شعورك النبيل بسؤالك عن أسرتى .. وهذا فضل لا أنساه وخاصة من يعانى الغربة القاسية مثلى .. وبدأت افكر يا أخى الكريم أننى تسرعت فعلا فى...
حضرة الاستاذ الفاضل محمود بدوى أهديكم تحية صادقة وأتمنى إلى اللّه أن تكونوا متمتعين بالصحة والهناء .. وصلنى منذ مدة ليست بالبعيده مؤلفكم ( رجل ) وكنت أحب أن أشكركم فى حينه لولا اننى نزيله مستشفى الاسماعيلية منذ شهرين بسبب مرضى . وها أنا انتهز فرصه تحسن صحتى لإبلغكم شكرى الجزيل واعتذارى عن...
سيدى محمود البدوى المحترم تحية طيبه وبعد قد وصلنى خطابك العزيز ، فسررت بسلامة وصولك لأرض الوطن فإن وجودك فى ليننجراد قد أثر علىّ تأثيرا كبيرا . فإننى قد كنت كثيرا ما أقرأ قصصك الجميلة وأتحدث معك بدون أن أراك . والآن أنا أقرأ فكأننى أسمع صوتك الهادئ الملىء بالهيبة والوقار ، وأتصور رحلتنا إلى...
- مراسلات المستشرق لويس ماسنيون والأب أنستاس الكرملي * الرسالة الأولى أبي المبجل و صديقي سعيت بحثا عنك هذا اليوم لكي ألتقي بك في فندق ( فينون ) ، لأن الأطباء نصحوني بالمغادرة مع أهلي بأسرع وقت ممكن إلى ( بريتانية ) للراحة التامة. كان بودي أن ألتقي بك للتنزه ، و أن أريك صناديق بائعي الكتب و هي...
- رسالة مــن يحــيي حقــي الى عبده حسن الزيات أخي العزيز أولاً رمضان كريم، كل سنة وأنت طيب، نحن نتلمس في هذا الشهر أكثر من غيره راحة للنفس ووثوقًا في رحمة الله. رأيتك تقول للقارئ إن قنديل أم هاشم مستمدة من «تلميذ الشيطان»، وقد وقفت عند هذا القول حائرًا، فأنا قرأت بعض مسرحيات «شو» ونسيتها...
- 3 رسائل من رجاء النقاش الى عبد القادر حميدة الرسالة الأولى أخي الحبيب عبد القادر تحياتي وأشواقي أولاً: تهنئتي الحارة المخلصة بمنصبك الجديد الذي تستحقه بموهبتك وأخلاقك وقدرتك على خلق علاقات إنسانية طيبة في العمل، وكلها من صفات القيادة التي نتمنى لك المزيد منها خدمة للآخرين لا خدمة لك ...
مصر في 28 نوفمبر سنة 1924 يا أبا العلاء مبروك، حقك يرد إليك كما يرد إلى الشباب المصري حقه عندك! أود أن أذكرك أني تنبأت بهذا في إيوان أبي الهول بتاريخ 12 يوليو، وكاهن أوزوريس يشهد. قلت يومئذ إن الجامعة المصرية تستدعيك إليها خلال شهر نوفمبر، ولم يكن في ذلك الحين من حديث أو شبه حديث عن الأزمة...
الجامعة الأمريكيه فى بيروت بيروت فى :21 / 1 / 64 أخى الكريم الأستاذ محمود تحية وموده وبعد . لم اسمع اخبارك ولم أقرأ لك شيئا جديدا منذ مدة . لعلك تعد عملا جديدا تفاجئنا به كالعادة . ما أزال بحاجة إلى المقالات النقدية التى وعدتنى بها . بعد 3 أسابيع سأبدأ فى تدريس الاقصوصه مع تلاميذى ، وأنا مصر...
" اخى الأستاذ الكبير محمود البدوى تلقيت خطابك اليوم ( 15|10 ) لدى ذهابى للأهرام فأسفت لضيقك بما نشر فى المصور . وقد وجه الىّ الأستاذ يوسف نفس السؤال فأعطيته اجابة الحق التى أرددها عند كل مناسبة ، فلا تتصور أبدا أن اختلافات فى وجهة النظر حتى لو صدقت بمستطيعة أن تؤثر فى حبى وتقديرى واعجابى بك ،...
المكسيك عام ١٩٥٣ عزيزي دييغو أكتب هذه الرسالة من غُرفتي في المستشفى قبل دخولي إلى غُرفة العمليات. يُريدون مني أن أسرع، ولكنني مُصممة على إنهاء هذا الخطاب أولا، لأنني لا أُريد أن أترُك شيئ غير مُكتمل. خاصة الآن بعد ما عرفت ما يخططون له. فهُم يريدون إيذاء كبريائي بقطع ساقي، أخبروني بضرورة البتر...
رسالتان من كاميلو خوسيه ثيلا و البروفيسور أنتونيو فيلانوفا بالما دي مايوركا، 31 آيار من عام 1954 السيّد أنتونيو فيلانوفا برشلونة عزيزي أنتونيو، (...) يسعدني جداً بأنك في حالة جيدة، وبأنك تسافر، وتلقي المحاضرات، وبأنك تتعب، أيضاً. وتحدياً، لكي أجهد نفسي، سافرت في هذه الأيام الى برشلونة. على...
أعلى