ملفات خاصة

أقولُ والقلب من شوقي قد التهبا = والصبر عني قد ولى وقد ذهبا والوجد قد نال مني فوق عادته = والدمع يجري على الخدين منسكبا أفدي التي لم تزل تبدي محاسنها = للناظرين إليها منظر عجباً جسمٌ من الفضة البيضاء معتدلٌ = تخاله مشرباً من حسنه ذهبا إذا يدٌ لمسته من غضاضته = وحسن نعمته أبقت به ندبا ثقله إن مشت...
الطريقة التي تستلقين بها على تلك الأريكة الوردية في قميص النوم الأسود تُمسكين السيجارة بأصابعكِ النحيلة وتحتسين النبيذ بشفتيكِ الشهيتين الحمراوين ما يجعلني أرغب فيكِ أكثر... وابتسامتكِ تمنحني الشجاعة للزحف من تحت الطاولة فقط لاِحتضان قدميكِ العاريتين وتسلق ساقيكِ الحريريتين كي أبلغ الشجرة...
رعشة صوتكِ نمل يحفر اسمكِ تحت جلد آخر نجمة ارتباكة التنهيدة عصفورة مذعورة تتقفى ظلها (ع) عَوْسَجة تطل من شرفة الحُنجرة غنجكِ غنجكِ الفوار يضغط الكلام في صندوق الجمجمة فمكِ (اللوليتا) فمكِ المختوم باليرقات وهو يلوك الأبجدية بأسنان شبقية لسانكِ لسانكِ لسانكِ الرصاصة الوحيدة التي استقبلها بذراعيّ...
هل سيكون طعمها مُرّ أم لا يكون إنها المرة الأولى التي أقطف فيها فاكهة الآلهة . °°°°°°°° اللبلابُ وضع أصابعه على دلو ينبوعي لا بدّ لي من اقتراض الماء من جاري °°°°° زهرة الداتورا [تكون] في عنفوانها عندما تلتمعُ بشرةُ المرأة في العتمة. °°°°° إذا ما انغلقتْ صباحاً زهورُ الفولوبيليس فبسبب حقد الرجال...
جاريةٌ مرهفةُ القدِّ = ظالمةٌ مظلومةُ الخَدِّ كالقمر الطالع لكنّها = في حسنها كالرَّشأ الفَرْد في ليلها البدرُ وفي دِعْصها = غصنٌ به رُمَّانَتا نهد تَبْسم عن بَرْق وعن لؤلؤ = مُنَظَّم أحلى من الشَّهد بتنا معاً تحت ظلال الدّجى = من مَفْرَش الوَرْد على مهد أَجْنِي ثمارَ الخمر من مَضْحك = شفاهُه من...
أرقُ للخصر مهما يشكُ من كفل = يا من إذا سلّ سيف اللحّظ منك فلي سموت حُسنا على من في الأنام سما = على الأواخر في الأيّام والأول أرى بوجهك جنّات النعيم بدت = لكن بها القلبُ في نار الجحيم صُلي برد الثنايا وثقل الرّدف منك حل = ت فيا حلاوة ذاك البرد والثّقل بدُرّ ثغرك شهدُ الرّيق مُمتزجٌ = ما حكمة...
أحبك وأنت تضعين الماسك على وجهك وأنت تحلقين إبطيك وأنت تنتفين عانتك وأنت تقصين أظافرك وأنت تنمصين حاجبيك أحبك بروج ودون روج أحبك وأنت صائمة وأنت تتوضئين وأنت تصلين وأنت تسمتنين وأنا أهمس في أذنك كلماتٍ بذيئة. أحبك وأنت تتأوهين تتحولين من نمرة إلى قطة وديعة تَتَمسَّح بقدمي تقفز إلى حجري تتوسلين...
لسانكِ في فمي وردةٌ من لَحْمٍ لا تَذْبل لُفافَةُ حشيش لا تنتهي بيرسينغْ مُكَهْرب صاعِق لسانكِ في فمي ملعقة في طنجرة تغلي حبة ڨياگرا حية كحلوى الطفولة سمكة حمراء في حوض اللذة قبلتك آيس كريم من روج شانيل الأحمر ألحَسُه كبََضْركِ المُتَوتِّرِ المريضِ بالصَّرْعْ.
زبّاء زرع استها يسقى بدالية ۞ وبظرها واقف فى الزرع ناطور كأنّ مبعرها في حلق فيشلتي ۞ طوق على عنق كالدنّ مزرور لها حر أشمط قد شاب مفرقه ۞ عليه بظر طويل فيه تدوير كأنّه شاغر قد جاء من حلب ۞ شيخ على رأسه المحلوق طرطور واست لمبعرها عمق بلا سعة ۞ كأنّها جبل في لحفه بير تشمّ ريح استها فيش الزناة كما ۞...
نكاية في نهدكِ نكاية في فخذكِ نكاية في فمكِ ألعق لحمة روحكِ للمرة الأخيرة ولن أنتظر أكثر كنت أخطط منذ دهر لهذا المشهد الرصاصة التي لا تنذر بالفظاعات لا تلزمنا. • أحب يدك الشريرة أحب لسانك الملتوي حول لساني وهو يحقنه بمورفين القبل كم أنا بحاجة لتخدير الكلام! أحبك بنزق الحزن أحبك بكيمياء الكآبة...
ضُمِّينِي بشكلٍ مؤذٍ بَعدَها أَدخلِي يدكِ داخلَ صَدرِي ثمّةَ قِطٌ اِسحبِيهِ مِن مُوائهِ ضُمِّينِي جِدًا نَعمْ هَكذَا حَتَى يَتبدَّد السُّعَال مِن ذَيلِهِ اِغرِسِي رَأسِي بيْنَ نَهديْكِ هَكذَا يُعمَّدُ العَاشِق اِرفَعِي فَمكِ الفَخّ حَرِّرِي تِلكَ الكَلمَة التِي أَنتَظِر اِقتَربِي أكْثرَ فَأكثَر...
رمي القوس لا يشفي الجرح رمي الهواء لا يجرح القوس لماذا على إحدانا التقوس على حزنها بشكل مقلوب من أجل قضيب واظب على الحفر فحسب! أراكِ مستلقية على ظهر الليل والنور الخافت يتحرش بأسفل السرة بعتمة السرة بغابة السرة لمن تمضي الصرخات هذه الليلة!؟ وصل السهم إلى هدفه لم تخبريهم من الهدف! تصيبين من...
ليس لأنه قوس عليكِ شده من الوسط أو من ذيل حصان الشبق ليس لأنه وتر جارح يضم السهم كقتيل ثم يودعه في قبر آخر أكثر خضرة ليس لكوني امرأة لا أجد مكانا لتفاحتين وتلقيحهما بخوختين للحصول على لذة مضاعفة ليس لأني شاعرة أسيء دوما استخدام ضم السطر إلى النقطة المحذوفة أو أطلق السهم من قوس هذا الخصر فقط...
كمشجب أقف بمنتصف القصيدة ارمي حمالة الشهد كي تسيل اللذة من خوختين مغربيتين ارمي كيلوتك المحظوظ كي أشتم منه رحيق النار الباردة كمشجب أنا الآن أحمل إثم النظر والانتظار
أحتاج رجلا آثما رجلا يعرف قيمة العرق على السرير المنهك يجزع من إستكانة الحطب في صرير العظام ويفهم مهما أغدق ماءه أن العطش لن ينتهي أحتاج رجلا ساخنا كأبواب الجحيم كشمس الصيف تتزاحم في شق أرض جفاف رجلا يأكل قمح جلده من أرضي و يبدأ دوما موسم الحصاد على عجل
أعلى