كنٌا يافعين مشاكسين
دعتني كي نلعب
قالت لي
اخطف مني مايُخطف
سرقت قبلة ولا أطيب
وحين أطلت التحديق
قالت
قد بردت أطرافي
مني تقرٌب
كنت غُراً عذرياً
والبراءة مني لم تُسلب
جذبتني إليها
أوت الشفاه للشفاه
ولم يبق بين الصدرين
مهرب
لحظة أرهقتني حد النشوة
وبت مثل الصيٌاد...