ثقافة

نوفمبر 1872، 13 عزيزي تورغينف لقد مستنيّ بعمق رسالتك الأخيرة. شكراً على حثك وتشجيعك ليّ. لكن ما أتغذى منه ليس له، للأسف، من علاج، وهذا ما أخشاه. فإلى جانب الأسباب الشخصية لحزني (موت كلّ الذين أحببتهم، في السنوات الثلاث الأخيرة)، يحبطني كذلك وضع المجتمع. أجل، تلك هي حالتيّ. قد تكون حمقاء، لكنها...
بسم الله الرحمن الرحيم الاستاذ الدكتور الفاضل محمد الهاشمي الحامدي المحترم تحية الإسلام والعروبة من دمشق الشام، وبعد: لما تعذر علي الإتصال بكم غير مرة.. وكثيرا ما حاولت ذلك منذ سنوات خلت ولكن دون جدوى.. ولا أدعي أنني دائم الجلوس إلى الهاتف أطلب رقم محطتكم الكريمة، لكنني أجزم أنني دائم...
1 الأستاذ يعقوب الشاروني الأديب العربي الكبير والمختص في أدب الطفل.. عزيزي الشاعر والناقد المبدع الدكتور إبراهيم أبو طالب تحياتى القلبية وكل عام وأنتم بخير،،، مع سلامى إلى الأبناء الأعزاء أصيل، وسلوان، وهديل، ووجدان. قضيت الأيام القليلة الماضية أستمتع بقراءة إبداعك الشعرى الغنائى الرقيق...
«أبو عريش 24/5/1407هـ بسم الله الرحمن الرحيم أخي الكريم الأستاذ عابد إبراهيم العابد المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أفرحتني كثيراً رسالتك التي حملت إليّ ملاحظات حول الأخطاء النحوية والإملائية التي تضمنتها قصص مجموعتي «الحفلة». هذه الملاحظات التي تدل على نبل خلقك وصدق غيرتك على اللغة...
عبد المجيد لطفي وزارة المالية بغداد تحية طيبة ومودة صادقة وبعد فقد تشرفت برسالتك الكريمة المؤرخة في 7 - 4 - 57، فما من شيء يسرني كرسائل أصدقاء في الغربة يناضلون من أجل مثل أعلى للحياة بكل مرافقها وفي طليعتها أدب جديد وفكر جديد لحياة جديدة. ولن ألوم أحداً من أصدقائي الذين انقطعوا عن الاتصال بي...
دكتور أحمد ، السلام عليكم و رحمة الله تحية طيبة و بعد ، أود أن أعرب عن شكري و تقديري لإبداعك المتميز ، و أود كذلك أن أعتذر لك مقدما عن طلبي – و الذي أطلبه بدون سابق معرفة – و هو أن توصل الرسالة التالية للدكتور الفاضل رفعت إسماعيل ، و لك مني جزيل الشكر و الامتنان . ملاحظة: سأكون في غاية...
عزيزي الدكتور رضوان حفظه الله، أجزل الشكر على هديتك القيمة ، كتاب: من أجل مجتمع مدني في سورية: حوارات منتدى الحوار الوطني (باريس، منشورات أوراب، 2004، 333 صفحة) الذي قمت بتحريره وتقديمه. إنه كتاب ممتاز، يؤرخ، بموضوعية غالبة، فترة دقيقة عرفتها سورية في سنوات الانتقال من القرن العشرين إلى...
بهرز في 17 /11 /2001 أيها الصديق الأعزّ والأوفى والأبقى في القلب والذاكرة.. تحية وسلام أرجو أن تقبل اعتذاري عن التأخير.. أعدك أن لا أنقطع عن الكتابة اليك.. قد أتأخر.. أتكاسل..وأنا مقصّر طبعاً ... ولكن لن أنقطع عنك.. سررت كثيراً برسالتك وأعدت قراءتها مرات ومرات.. آخرها قبل كتابة هذه السطور ...
أعلى