ملفات خاصة

وفي الليلة الرابعة والثمانين بعد المئة قالت: بلغني أيها الملك السعيد أنه كان في قديم الزمان في خلافة هارون الرشيد رجل تاجر له ولد يسمى أبا الحسن علي بن طاهر وكان كثير المال والنوال حسن الصورة محبوباً عند كل من يراه وكان يدخل دار الخلافة من غير إذن ويحبه جميع سراري الخليفة وجواريه وكان ينادمه...
أفهم يا سيدتي أن البدائل النسائية التي تمثلينها قد أعلنت الحرب على الأعضاء الجنسية الذكرية وأن فلسفة حركتك تستند إلى القناعة بأن البَظْر متفوق معنوياً وجسدياً وثقافياً وإروتيكاً على القضيب، وأن المبيضات أنبل طبيعة من الخصيات. أوافقك على أن أطروحتك يمكن الدفاع عنها. ولست أنوي أن أبدي أدنى معارضة...
قالت: ومما يحكى أيها الملك السعيد أنه كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان في أرض العجم ملك يقال له شهرمان وكان مستقره خراسان وكان عنده مائة سرية ولم يرزق منهن في طول عمره بذكر ولا أنثى فتذكر ذلك يوماً من الأيام وصار يتأسف حيث مضى غالب عمره، ولم يرزق بولد ذكر يرث الملك من بعده كما ورثه هو عن...
(- تعرفون عشت مدللًا لصيقًا بأمي طوال الوقت.. تأخذني إلى حمام النسوان إلى وقت متأخر.. وإلى هذه اللحظة أتذكر مثل حلم واضح حشد النسوة العاريات المنهمكات في فرك أجسادهن بالليف ورغوة الصابون.. وكانت تدافع عني كوني صغيرًا كلما عارضت صاحبة حمام الدولجي دخولي.. وكنت أكبر دون أن تنتبه إلى ذلك. وكما...
(1) لما انتهى العرس وأردت أن أعرس تمددت إلى جواري متجردة يغلفنا الغطاء، وقالت لي: استكثر من كرز الشفاه فلن تجد أشهى منه إلا هنا، واستكثر من الرمان، فوالله ما حملته طوال تلك السنوات إلا لك، ولا أينع إلا من أجلك، فلا تعجل عنه. (2) لما داعبت بطنها ولاعبت صرتها وضعت يدها على يدي وقالت: استمتع بها...
... نعم سيدي الرئيس اغتصبت زوجي، اغتصبته مع سبق الاصرار والترصّد! لا يربكك اعترافي سيدي، المرأة أيضا تَغْتَصِبُ وبكل جنون الشبق... أذكر أنها كانت ليلة خميس من شهر افريل في بلد أقل ما يقال عن طقسه في هذا الشهر " النار الحمراء" كنت أغادر الحمام.... طقطقات قبقابي كراقصة طانقو، نصف عارية، جدائلي...
وفي يوم وجدتها في الحمام، وكانت قد زودتني بمفتاح البيت. وضعت الأكياس في المطبخ، وحاولتُ التسلل إلى الشارع، فسمعتها تناديني أن أدخل إلى الحمام، فتوقفتُ متردداً، فألحتْ فاتحةً الباب المفتوح على الصالة، ومن بين الأبخرة الكثيفة رأيتُ ذراعها وهي تؤشر كي أقترب. فتقدمتُ وجلاً مرتبكاً شاعراً بقلبي ينبض...
(1) جلستا في التراس الخارجي للفندق الجميل المطل على نيل القاهرة، استمتعتا في البداية كالمعتاد بنظرات الرجال النهمة التي تكاد تنهش السيقان العارية لكليهما وقد وضعن ساقًا على ساق، وتكاد تداعب النهود التي تبدو من وراء الملابس المكشوفة، أخذتا تدخنان بثقة، قبل أن يستغرقهما الحديث فيظهر فيه شيء من...
اتفقنا أن نذهب إلى الماخور. قالت لنا للاَّحرودة، التي نعتبرها، نحن المراهقين، معلمة في النكاح: ـ يظهر أنكما شربتما، أليس كذلك؟ ـ نعم، لكنك أنت جميلة ونحن نريدك. ابتسمت وهي تفحصنا. وجهها يلمع بالمساحيق وعيناها مكحلتان. نظر إليّ رفيقي. أكدت للمرأة أننا لم نشرب كثيراً. فقط نحن مرحان ونريد أن ننعس...
1 بدأت حياتي الجنسية مبكرا، على أقل تقدير عند سن الخامسة، حيث كان ذلك في حديقة الراهبات، المتواجدة في مدينة سانتياغو الشيلية. أعتقد أنه إلى ذلك الحين ظهرت عليّ حاشية البراءة، لكن دون أن تكون لدي ذكريات ذلك العمر الأولي السابق للجنس. كمنت تجربتي الأولى في تذوقي صدفة دمية بلاستيكية صغيرة. ـ سينمو...
في كل مساء تتقلب على فراشها شبه عارية، بعد ان تاخذ زينتها مَحِلها، تراقب ميل الثواني حيث يتسارع بالقفز كدقات قلبها الذي ان أرادت له الاسراع قَلَبت نفسها على فراشها لأكثر من مرة، ليبدو لها أنها تجري ليتسارع بدورهِ قلبها في نبضه، يعلنها انه ربما سيتأخر رغم مُضي الوقت، تشعر بالامتعاض، تُبدد ذلك...
فِي أدْغَالِ الْأَمَازُون، نَظَرَتِ الْمَرْأَةُ الْأُولَى وَالرَّجُلُ الْأَوَّل إِلَى بَعْضِهِمَا الْبَعْض بِفُضُولٍ. كَانَ غَرِيبًا مَا بَيْنَ سَاقَيْهِمَا. " هَلْ قَطَعُوهُ ؟" سَأَلَهَا الرَّجُلُ. " لَا، كُنْتُ دَائِماً هَكَذَا"، رَدَّتِ الْمَرْأَة. تَفَحَّصَهَا عَنْ قُرْبٍ. حَكَّ رَأْسَهُ...
كانت تضع رأسها قرب رأسي وتنظر إلى قضيبي، تقول أنها تريد رؤيته كما أراه، وحين تنقل انهيارات الحياء بيننا إلى مستوىً جديد تحرص على النظر إلي، إلى استنساخ انطباعات وجهي عند استقبال الوافد الجديد. أمرر أصابعي، أزلقها منتظراً الوصول إلى الرحم لأسرق بيضتها كثعلبٍ ماكر وأهرب بها. أكتشف الفندق الذي...
من سلسلة “خدش الحياء العام: انتصابات بوجه السلطة.” كانت تضع رأسها قرب رأسي وتنظر إلى قضيبي، تقول أنها تريد رؤيته كما أراه، وحين تنقل انهيارات الحياء بيننا إلى مستوىً جديد تحرص على النظر إلي، إلى استنساخ انطباعات وجهي عند استقبال الوافد الجديد. أمرر أصابعي، أزلقها منتظراً الوصول إلى الرحم لأسرق...
شهقتُ. لكنه كان قد انزلق داخلي، بفعل البلل الذي يشبه بحيرة ساخنة غير مرئية. غبتُ في عالم سحري، تلاشى خلاله الزمن والتفاصيل المألوفة. فأين ذهبت الجدران والسقف والشبابيك؟ لماذا انتقلتُ دفعةً واحدة من عالمي إلى عالم آخر، بفعل حركة واحدة منه؟ ليست أية حركة، لكن هذه الحركة بالتحديد؟ نقلةٌ جذرية، تكف...
أعلى