سرد

الضوء عند حافة الأفق قصة (إلي صديقي سليمان فياض، أدين له بإيقاظ عالم هذه التجربة في نفسي). بلغت الثامنة والعشرين من عمري، ليس اليوم، ولكن منذ عدة شهور، تري هل يشفع لي هذا التقدم المريع في السن إذا ما قمت ببعض الأعمال الهستيرية التي قد يحكم الناس عليَّ من خلالها بالجنون. أو علي الأقل قد يكتفون...
أعلى