رواية

عدتُ إلى سريري ورحتُ أقرأ قي (أخبار النساء)، وأرحلُ في البياض والسواد بغفواتٍ سريعة تختزلُ الماضي بكابوسٍ خانق، أو حلم سريع يتسربُ من بين أصابع الوقت. فتحتُ عيني فوجدتُ إستا تجلسُ عند حافة السرير، تنظر إليّ بفضول كأنها تنتظر مني أن أبوحَ لها بما أفكرُ فيه الآن أو بما مرّ بي في غفوتي. وحينما لم...
الفصل الأول تنبيه منعت الطبعة الأولى من هذه الرواية من التداول في تونس . كما لم تتحصل دار النشر التونسية التي أنجزت الطبعة الثانية من هذه الرواية - منذ سنة 2004 - على صك ترويجها للعموم. وأنا، وعلى شاكلة التنبيه الذي يدمغ الأفلام الإباحية أنصح كل من يأنس في نفسه ميلا إلى العادات الحميدة والأخلاق...
أعلى