ملفات خاصة

مر وقت طويل وأنا على خلاف مع الحزن، فكيف ‏لي أن أكتب يا صديقي ؟!‏ ‏ المرأة القاسية التي كانت تحرضني على الكتابة بدافع ‏الحزن والألم، ماتت في قلبي وشيعها الغياب.‏ ‏ فشلي الدراسي المتكرر الذي كان يدفعني للكتابة ‏وجلد الذات إنتهى مع ورقة بيضاء مكتوبة عليها بخط ‏سيء "طلب تجميد" على مكتب عميد...
* من محمد الرباوي إلى محمد العدناني إلى محمد العدناني حضرة الأستاذ العلامة الشاعر محمد العدناني العزيز محبتي، وتقديري.. نحن الشبابَ نُرمى بجهل لغتنا العربية؛ لتناثر الأخطاء اللغوية في أشعارنا، وقصصنا، وكل أعمالنا الأدبية. وعبثا يحاول بعضُنا الدفاع عن الشباب "المثقف". أكثرُنا يَدَّعِي أن...
14 جانفي( ليلا) 1984 عزيزي سمير. تسلمت خطابك يوم14 جانفي قبل أن أتسلم خطابك كنت أشعر بفراغ نفسي كبير، كنت حزينا وقلقا ومبعثرا لكن وصول رسالتك جعلتني أشعر بالفرح فقرأتها أكثر من مرة، وتأكدت أن المبدعَ مبدعٌ في كل ما يكتب. - حدثتني عن تجربة غرامية تعيشها وهذا ما يدفعني أن أقدم لك تهانيا متمنيًا...
• بسم الله الرحمن الرحيم ▪ إلى صديقنا المحترم الأديب/ عبد الحميد شكيل تحية عطرة وبعد: يسرني أن أمسك قلمي، لأرد على الرسالة الكريمة التي بعثتم بها إليّ،ضمن الأسئلة الصحفية، وأنني لجد سعيد بهذا الجسر الثقافي الذي فتحتموه بيننا، وكان الفضل لكم في بعثه، وإنكم لتجدون في طي هذه الرسالة، نص الأسئلة مع...
وهران 30/10/1984 الأخ الكريم عبد الحميد شكيل . لم يكن اللقاء ليفتح بيننا عهداً جديداً من الصداقة والوئام ولكن أيضا عهداً جديداً من العناق في الفن، في الإبداع، وفي صميم المعرفة.. هكذا أرى اللقاء بين الأدباء، بين المهمومين على وجه الأرض، والمطاردين من قبل كل السلطات على إختلاف أنواعها وتباين...
الموصل- 20/8 الأخ العزيز عبد الحميد شكيل تحية طيبة. شكرا لرسالتك ولبطاقتك الرقيقتين ومعذرة لتأخري في الإجابة لأنني كنت مسافرا إلى بغداد في بعض الأعمال وحين عدت بعد أسبوعين وجدتهما في انتظاري، ففرحت بهما وثمنت إخلاصك ووفاءك أيها الصديق. عزيزي بإيجاز سأتحدث لك عن بعض ما رأيت في بلادي خلال هذه...
دمشق في 11. 02. 1995 العزيز عبد الحميد شيل سعدتُ برسالتك وقصائدك. إنني لا أزال أعيش في الجزائر التي عرفتُ. صعبٌ عليّ أن أغيِّر المشهد. ولهذا ، لم أستطع المجيء إلى غرداية للاحتفاء والاحتفال بمفدي زكريا. عنابة: أتذكر أهلها وبحرها... أتذكركم... اصافحك سعدي يوسف
• الجزائر في 22/05/1979 الأخ الأستاذ الشاعر عبد الحميد شكيل المحترم ◇ تحية أدبية وبعد.. وصلت رسالتك مع القصيدتين، وإني شاكر ثقتك واهتمامك، وأرجو أن أكون عند حسن ظن الإخوة الأدباء بي.. كما أرجو أن ترسل لي لمحة عن الحياة، وإذاكان هناك من نتاج أدبي مخطوط أن تذكره لي،إلى جانب صورة فوتغرافية لنشر...
بين الويدان في 28/05/96 الأعز الفاضل عبد الحميد شكيل... تحية بعمر هذا المدى من فراغ الذاكرة إلى انصهار العمر. وبعد... أبعث إليك بهذه الرسالة يدويا مع كمال وهو ابن شقيقي المغدور به كما سبق أن حدثتك، راجيا أن تنظر في طلباته وأن تقف معه، لأنه يبحث عن عمل هناك بمدينة عنابة كمدرس او كمساعد تربوي...
☆ قسنطينة: 25أوت 1995 • إلى الأخ عبد الحميد،من دون مقدمات! لا أدري إذاكان لنا الحق في إرسال التحايا أو تبليغ السلام في زمن" صمت الماء، خراب المعنى" ؟؟! ذلك نص يحمل كثيرا من الأحلام المشتركة وجزءا من ذات الوطن. لقد تكلم بلسان الأرض وارتوى من رحيق مساءاتها الندية، وتمكّن من بعثرة أسماء الذاكرة...
القاهرة في 30 أكتوبر 1972 السيد/ الأستاذ عبد الحميد شكيل 38 نهج بيشه يوسف- مدينة عنابة- الجزائر مع أجمل تحياتي، أرجو أن أتوجه إليكم بأجمل الشكر على رسالتكم بكل ما تحمله من سمات العروبة الخالصة والمودة الصافية. • أما عن أسئلتكم ، فيؤسفني،ويؤسفنا نحن المشارقة جميعا، أن نقول أن كتبكم لا تصل...
عزيزي الأخ الأستاذ فرياد فاضل عمر المحترم تحية ودٍ واعتزاز أرجو أن تكون بصحة جيدة ومزاج رائق، كما أرجو لك ولشبيبتك سنة جديدة مليئة بالصحة والأفراح والسعادة أود أن أعبر لك عن شكري وامتناني للقاء والأمسية الجميلة التي قضيناها معاً بضيافتك، والأحاديث المتنوعة والراهنة والمهمة التي خضناها، واطلاعي...
1 تونس: 27/08/1996 عزيزي الأستاذ خالد المعالي تحية طيبة أشكر لك جزيل الشكر مبادرتك الجميلة بإرسال عدد من مجلة «عيون» مع بعض منشورات «الجمل» ومسرحية الصديق علي الشوك «سقوط بابل». لقد وجدتُ عدد المجلة متميّزاً، يبرز من العراق وجهه الأصيل، ويتصل بثقافات العالم بشكل متوازن ومحترم. أسعدني حقاً أن...
أعلى