رسالة

بعد التحية، لحظة عابرة ممتلئة بتراب القلق الذي يغير لون العيون القلقة ، كانت بين اللحظة والاخرى تجتازني بحزن لا اعرف مصدره ، وانا اجتر نفسي في متاهة السؤال مع الذات وفي الذات نفسها، وجدت نفسي في حيرة من نوع لا اعرف عمقه، بل كل ما ادرك انني فيكم اوجد، ومعكم احيى ، وقربكم اعبر شمس الحياة . تأكدوا...
الأخ والصديق المبدع الكبير محمد خضير شكرا للسياب إذ أتاح لنا ذلك النهار البصرياثي المميز ، احتفاؤكم بنا كان غاية في الإبداع ، لكم محبتنا واعتزازنا وكل أمنياتنا الطيبة بعام سلام وفرح الصديقة دنيا تبلغكم تحياتها وتهانيها ومرة أخرى لكم شكرنا وتقبلوا فائق التحايا... لطفية الدليمي 02/01/1995
الأستاذ محمد خضير المحترم تحية معطرة ... وبعد أرجو أن تكون و العائلة الكريمة بخير و صحة و عافية أرجو أن يكون العام الجديد أحسن من سابقه ، تحيات و أمنيات بأن يكون عام 95 عام خير ومسرة ، أنا مشتاق لسماع أخبارك ، ما هي أخباركم ؟ أرجو موافاتي بالعنوان لأرسل رسالة مفصلة عن وضعي ، لقد نسيت إسم...
02-01-2001 باريس عزيزي سلام لو تدري كم يربكني حنانك الشفيف، أنت واحد من أجمل الأصدقاء الذين قابلتهم على الورق، وهي من الصداقات النفيسة بين الكتاب والكاتبات. أتعامل مع الشيخوخة كما قلت لك بلا مبالاة، بمكر وتشفٍ أحياناً. لن احتفي بها كما تقول، أريد أن أتعايش معها بتفهم ساخر لكل ما يجري في الجسد...
محمد خضير ص. ب: 2 مجلة الجمهورية البصرة العراق 21/03/1999 وردة وتحفة حملتها الريح من أرض الأساطير الى المقهى وموت الأرصفة (.....) للروابي الخضر في الحلم و أوراق الخريف الميتة
27/10/1992 عناية الدكتور فهد العرابي الحارثي المحترم رئيس التحرير - مجلة اليمامة تحية أولا وتقديرا على الدوام .... و لأني أحس أن اليمامة تخصني وحدي ( وهو أمر مشروع ) ، لا شبهة فيه و إن كان لا يشبه ذلك الأمر الذي عبر به الياباني عن فرحه حين قدموا له مشروب الكوكاكولا في مطعم مكسيم - الذي...
( العنوان الكامل) أخي وصديقي الكبير القاص المبدع المتفرد محمد خضير المحترم أحييك وأعانقك بشوق ، والمطر يتساقط في نهاية العام ومعي بصرياثا ، وقصائد السياب بصوته و شط العرب و الأصدقاء وجسر الكوفة ، و مقهى حسن العجمي ، ونصب الحرية ، والقذائف و الحانة التي جلسنا فيها نكمل حوارنا الممتع وسط...
عزيزي الأستاذ : حلمي النمنم وزير الثقافة تحياتي ماذا يحدث في هيئة قصور الثقافة؟ في أول عام2015 صدر لي كتاب بعنوان " تقييد العفاريت" في سلسلة " مختارات قصصية" التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة والآن وعام 2017 يبدأ أيامه الأولى، لم أحصل على حق المؤلف من النشر . تارة... العقد ضاع... اكتب...
IRAQ بصرة عشار ( بقية العنوان غير واضحة) حضرة سيد محمود سيد أحمد المحترم ثم لحضرة الأخ محمد خضير عبدالعالي أبعث إليك بتحياتي وأشواقي من طهران عاصمة إيران ، إنها لا تختلف عن بغداد إلا بشوارعها المشجرة بإشارات المرور الأتوماتيكية ، وأسواقها الأرضية وطبيعتها الجبلية ، وظاهرة ( الميني جوب) و...
باريس 10/07 عزيزي الأخ محمد تذكرتك هنا وانا في مركز جورج بومبيدو ، المسمىBeaubourg ، واستعدت نقاشاتنا في صلاح الدين ، هل تذكرها ! ..
يوم الجمعة أول مارس 2019، الساعة الصفر تحية و بعد السيد الرئيس، أعرف مسبقا بأنك لن تقرأ رسالتي هذه، التي حرصت أن تكون قصيرة حتى لا آخذ م وقتك القصير المتبقي أكثر، أعرف أنك لن تقرأها مع أنك سيّرت البلاد هذه على وسعها و على تعداد بشرها الذي فاق الأربعين مليون نسمة، و لمدة عهدة رئاسية كاملة و...
الصديقة العزيزة الدكتورة نهلة فيصل الأحمد. شكرا على كلمتك المترعة بالمحبة والتقدير والتحفيز على الكتابة الشعرية. قلوبنا معكم دائما ، آملين بعودة السلام لبلد طالما أفدنا من ثقافته وأدبه ، ونهلنا من علم أساتذته الأفذاذ الذين شرفنا بالتتلمذ عليهم هنا في بلدهم الثاني المغرب : د. أمجد الطرابلسي - د...
(الأربعاء 12يوليو 1944 ماريا حبيبتي، أتشوق دائما لحضوركِ غدا رفقة بيير غاليمار. مع ذلك إن لم يحدث الأمر فعلى الأقل أريد أن تتسلمي هذه الرسالة وتعرفين مكان تواجدي. أرجوكِ أن تأتي وتدركي حاجتي إليكِ. حتى خارج إطار حبنا،يعتبر حضوركِ ضروريا بالنسبة إلي في هذه الفترة. أنا جد متذمر، على جميع...
(الرسالة رقم 12) *الخميس 20يوليو1944 صوتكِ، أخيرا صوتكِ، هذا الصباح ! يعلم الله إن كنتُ أعشق هذا الصوت وكم تمنيتُ سماعه. لكنها ليست الكلمات التي انتظرتها في دواخلي. صوت يكرر لدي القول دون توقف، بكل النبرات، حتى بنبرة الاعتقاد، ويُلزمني بالبقاء بعيدا عنكِ! وأنا، لم أنبس ببنت شفة، الفم جاف، مع...
سجن ملحق - مزرعة طرة 15/11/1981.. حبيبتي أمينة : الأحوال عال العال وآخر تمام ولولا أنني أحترق شوقا لرؤيتك واحتضانك وتقبيلك لما كان هناك شيء يدعو للانزعاج، فقد فكّت الحبسة، وكان إضرابنا عن الخروج للفسحة لمدة نصف يوم كافيا لكي تتركنا إدارة السجن نخرج طوال اليوم ونأكل معا ونتشمس معا، كما سمحوا...
أعلى