بلا تصنيف

وللذكريات حياة لا تموت . تبقى معنا متزامنة مع نبض القلوب في صغر سنك وذاك الملاك والدلال حياة حاضرة ايضا مواقف شتى وأفعال قد تبدو صبيانية.. واسراب خيال وامنيات الذكريات ..صفحات مملءة بالاحداث فهناك كانت البذرة لكل ما هو ات سجل زاخر بامتع اللحظات ..وايضا بتناقض الانفعالات.. ولا يخلو من هزيمة او...
ويحدثُ أن تُنهشَ القصيدةُ بمخلبٍ ثمّ ناب ويُسمعُ في هسهسةِ أوراقِها وسقسقةِ عصافيرِها ورقرقةِ فراتِها.. صليلَ أفعوانِ الرغبةِ وسوفَ يُقالُ القصيدةُ نائبُ فاعل وواللهِ ما نابتْ مرّةً عن فعلٍ خسيسٍ في ضميرِ النوايا الخبيث ولكنها سماويةُ التكوينِ.. قابلةٌ لإعادةِ التشكيلِ والتأويلِ.. مثل غيمة.. أو...
في مقدمة الكتاب يقول الكاتب هذا السيناريو للمهتمين بحرفية كتابة السيناريو وأيضا للمقبلين على الزواج.. لا تسألني ما هي العلاقة بينهما، بل اقرأ لتكتب سيناريو أو للتتزوج بوعي أو لا قدر الله الاثنان معا وهي كارثة للمبدع. تمت هذا ونجد في كتاب الْجَوَازَةُ دِي فِيهَا إِنْ قيام الكاتب بتقديم الخط...
انا من قتل امه حين لم ارد عليها السلام زادت الغصة بقلبها وحبست الدمعة في عينها انا من قتل امه حين مررت بجانبها ولم انحني لاقبل يديها ولم انثني لحديث بسيط معها فصارت تحدث الاوهام باني قد بررت بها اااااااه يا امي ليتني تيبست في تلك اللحظة وسمعت همسك دون ان تهمسي وسمعت نبضك المتعالي بصوته وانت...
رواية رائحة العندليب، رواية مركبة من أربع منحنيات، لكلّ منحى شخوصه المستقلين به، ثلاث منحنيات تمثل سرديات تاريخيّة متخيلة لشخصيات حقيقية، أما المنحنى الرابع فيمثل سرد رومانسي تخيليّ، فما هي هذه المنحنيات، ومن هم أبطالها، وما هي الأبعاد التي تحاك في كلّ منحنى؟! 1) السردية الرومانسية التخيلية :-...
لنا نحنُ للمَشْنوقةِ اصواتُهمْ في زَوايا المدن للذَّائبينَ في أبْخَرةِ العنب للطَّاويةِ افئدتُهمْ كُتبَ الشَّوق... للمفْقوءةِ عيونُهمْ فوقَ أعمدةِ الكهرباء للقارئينَ فَصاحةَ الدَّمِ المسكوبِ في الرِّمالِ عند عبورِهم نقطَ التَّفتيشِ و الحِصار للذين نبشتِ الخفافيشُ أحشاءهمْ حين شَنقوا الطِّفلَ...
عندما يهدأ الصمت و يصمت الهدوء بين أحضان الليل الحالك ...و الخوف يسكن كياني... و الشوق يتسلل إلى قلبي... تهت بين أحاسيسي راكضة وراء مشاعري مناجية ذكرياتي... حالمة بغد بين أحلامي تنفجر أهاتي... و تتدفق دمعاتي... اشتقت إلى حضن دافئ... ......... يحميني حتى من نفسي.... لأنشد فوق...
طبيعة الصراع بين الفلسطينيين والحركة الصهيونية هو صراع بين الحق والباطل، وواقعه وحقيقته، والمتدبر في قول الله تبارك وتعالي: (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ) وقوله سبحانه وتعالى: (وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ...
ِحدث تاريخي ونقلة نوعيةفي تكنولوجيا الإتصالات اليمنية 4Gانترنت منزلي!!! كتب /علي سيف الرعيني\اليمن/ تشهدالاتصالات اليمنية حراكا غيرمسبوق ..تطورات متلاحقةفي عالم تكنولوجيا الاتصالات ..كان اخرهااطلاق خدمةالفورجي للجيل الرابع ..كماشهدقطاع الاتصالات في الاونة الاخيرة تدشين واطلاق...
هناك عناصرواجبةالحضوربقوة كعنصري, الزمان, والمكان!!في كتابةالرواية..فلوافترضنا اننا قمنا بكتابةعمل.ادبي.. روائي ،توثيقي.لزمن ،بدايةالحرب، على،اليمن..سيكون الزمن له حضوروالمكان..مفعم بالتفاصيل ..وثري،بالافكاروتسلسل ،الاحداث،والمواقف..والبطولات، وهناك وفرةللمشاهدالاكثراثارة اقرأ دراسات في تحليل...
رتابةالسير!؟ علي سيف الرعيني|اليمن| في مشوار حياتنا تمضي الايام بلاانتظارولانستطيع وقف الزمن لكننا نسيروفق نمط معين ومالوف تعتبر لي الحياة ممر ضيق في خط واحد ويوجد به نوافذ ننظر من خلالها لأمور تسعدنا في بعض الأحيان لكن الخط يمشي في نمط رتيب لا يتغير ربما يشط عنه بعض الأشخاص لكنهم غير...
جذب القارئ إلى التعمق بأحداث الرواية!!؟ بقلم/علي سيف الرعيني بماان الرواية عالم اخرقديشعر من يعيشها ويتعمق في تفاصيلهافهناك طقوس وأماكن غيرمالوفةوتصورات متباينةومواقف واسرار مختلفةواراءمتعددةوباساليب مختلفةايضا ..وهذه النقلة للقارئ اوالمهتم يعودلاسلوب الكاتب وسرده الجذاب من الجميل في...
اعطني رغيفااعطيك إعلاما حقيقيا!!؟ بقلم /علي سيف الرعيني اعطني رغيفااعطيك إعلاما حقيقيا مقولة قديتفق عليهاكبارالكتاب وبعض جهابذةالفكرفي حين تناقض المقولة الشهيرة ايضا(من رحم المعاناة يولد الإبداع) الحقيقه اني وبحسب رأي الشخصي اتفق مع المقولتين ..فكلاهماصحيح فالاولى اعطني رغيفااعطيك...
نقابة الاتصالات اليمنية تبدأ من يوم غداتعليق الشارات الحمراء وصولا إلى الإضراب المفتوح احتجاجا على ماسموه إجهاض مستحقات الموظف والتلاعب بقوت ولاده ؟؟! بحسب البيان الصادر عن النقابة:: الاخوة اعضاء النقابة في المركز الرئيسي والامانة وجميع الفروع والوحدة التنفيذية الاحرار الاخوة موظفي قطاع...
أننا لا نستودعك بلادًا تئن من جروحها الدامية و لا ارواحًا صعدت ملوحة بإبتسامة وضئية و لا نستودعك وعوداً ذبُلت في بساتين الانتظار و لا الاصحاب و نار السؤال و لا ارواحنا المثقوبة من فرط العويل و لا الحُزن يمشي بين الناس في الاسواق و لا الحنين الطفل يرزح نحو كهولةً عمياء لكننا نستودعك اياماً جريحة...
أعلى