بلا تصنيف

حدث هذا في 17 نيسان 2023 ظل يسأل و يسأل و يسأل و كانت ترد بدقة على كل أسئلته ، يسأل و يسأل ثم يعود الى السؤال الأول، و كانت ترد على كل سؤال ، إلى أن قالت له ؟؟ لا تضغط علي فأنا مريضة مزمنة و السكري مرتفع جدا ( HI ).....، رغم أنها أخدت من قبل نسبة قليلة من الأنسولين ، لكنه لم يرحم وضعها الصحي،...
مواقف الجبرفي لحظات الإنكسارلاتنسى.. لايسلم الكثيرمنا من مواقف شديدة الإرباك ..من التلعثم ..والوقوف في زاويا ..قدتبدوا مظلمةنتسمراحيانا في المكان ذاته ..فلانستطيع العبورالى الضفة الاخرى ..ولاالرجوع الى النقطةالتي بدانا منها ..ونقف ذات يوم ..بموقف العجز حتى..عن الحديث عندما يعجز لساننا عن...
نحتتْ خصر القصيدة.. شفطت دهون المعاني اضافت بعض العبارات.. على ردفيها.. نفخت شفتيها ثم.. اعتلت رؤوس الأشهاد، وقبل ان تقرأ مطلع أول حرف من قصيدتها المعبئة برائحة الطلع المقزز بدأ الجمهور بالتصفيق التصفيق حار جداً.. كأنهم يفرغون رغباتهم بها براحات ايديهم فقط لان اعجبهم امتلاء الصدر والعجز المحشوات...
أي بيداغوجيا نمتهن؟ في تصفح أزرق، تدوينة لأستاذ قدير عن الكفايات...تبادر إلى ذهني، نحن و في معمعة التدريس، والإخوان و الزملاء، أي بيداغوجيا نمارس في أقسامنا؟ هل هي الأهداف، هل هي الكفايات....هل هي خليط بين ما يطالعه بعضنا إبان المباريات!؟ قد يجد أحدهم جوابا حاسما، حين يقول لا أعرف، فتارة أضع...
أن تشعر أنك وردة فقدت عبقها... رسالة حب لن تقرأ ... بيت شعر نسيه الزمن... شمس لم يجد ما يشرق فيه... قمر بلا نجوم.... ذرة في ضمير الفناء... نأي يبكي ذاته.... قوة بلا ضعف... وضعف بلا مجير.... ليل طويل ، أبدي ، سرمدي... ذات تأكل نفسها... ضعف على ضعف... خواء بحجم الروح... فراغ بحجم الكون...
تراه هنا اوهناك ..يقطع .المسافات لكنه ..احيانا شاردالذهن وكانما القت هموم الدنيا بظلالها على كتفيه ..تراه منشغلا ..ربما تلتقيه ..وتسلم عليه ..فيعيرك ابتسامته البريئةالمعتادةمايفرغ منك ..وتراه قدعقدالعزم ..في ذات الاتجاه ..وعقدحاجبية مسرعا نحوشئ..ما وكانما احدينتظره في اخرالشارع ..وكانما فقدشئ...
(ولقدكرمنابني ادم) الاية..تعددت التفاسيروتنوعت الاقوال حول تخصيص التكريم .. والصحيح الذي يعول عليه أن التفضيل إنما كان بالعقل الذي هو عمدة التكليف ، . وبه يعرف الله ويفهم كلامه ، ويوصل إلى نعيمه وتصديق رسله ; إلا أنه لما لم ينهض بكل المراد من العبد بعثت الرسل وأنزلت الكتب .. وبالتالي ..يصبح...
تتعدد الاسباب ..ونوافذمازالت ..مفتوحة ولم تغلق بعدربما تكون ..احدالمصادرالتي ..تقلقنا .. وتشعرنا بالخوف .. وقدلاتبدواملامح الخوف ..علينا ..لكنه ..ياخذنا الى. حيث ..لانريديدفعنا الى ..الظهوربغيرمانحن عليه..وقديكون سببا من اسباب السقوط ..البعض تغلب على مشاعرالخوف ..واعادترتيب.. درجات السلم من...
هناك سياسة تسمى بالمصطلح العام (تطفيش)قديلجاءاليهابعض مدراءالشركات اوالمؤسسات..لغرض الإلتواء المخفي ..والقصدمنه تقزيم دورالموظف واتخاذ إجراءات ..لتحقيق مايسمى (التطفيش)ومن هذه الإجراءات .. خفض رتبة الموظف أو تغيير وصفه الوظيفي. منح الموظف مسؤوليات غير مرغوب فيها أو غير متوافقة مع دوره. عدم منح...
لم نتوقع رحيلك ..المفاجئ .. فقد كانت هناك أمنيات ونحن في بداية الرحلة كنا نتوق إلى لقياك ..تراكم الحزن .. حين قرأنا الصمت في عينيك .. ومازلنا نتسأل كيف رحل ظل الله من بيننا؟؟! ومع كركبة الأشياء واختلاط الدموع .. عرفت ان الجميع ..موتى ومازلت انت الحياة فتحت لنا أبواب المعاجم.. وبريق المعاني...
كتبت قائلةً اكتب لي قصيدة تشبهني سأهديها الى حبيبي بيتاً عن عينيَّ المُرهِقتين بيتاً عن شفتي السائلتين عن شهدها بيتاً عن عنقي الماثل كفنار يستهدي به بيتاً عن كتفيَّ الغائرتين في تاريخ جنونه بيتاً عن شيئين أخجل أن أذكرهما هنا بيتاً عن شَعري و آخر عن أناملي و آخر عن قدي و لا تنسى أن تُذكر مفاتن...
أتذكرين !؟ علي سيف الرعيني اتذكرين تلك الربى وعلى ضفاف الهضاب المحاذية لقريتناالصغيره ؟اتذكرين شجارنا على سفح ذاك الجبل ؟كيف لا وحينها تقاسمناملامح الضجرواخفينا مشاعرالقرب وصنعنا من أتفه الأسباب وقودا للخصام..افترقنا نعم !لكننا بقينا معا ؟نعزف ألحان الحنين باوتارالشجن .. كيف ننسى...
يقول الله تعالى "هَلْ جَزَآءُ ٱلْإِحْسَٰنِ إِلَّا ٱلْإِحْسَٰنُ (الرحمن - /آية 60) ويقول الحطيئة : مَن يَفعَلِ الخَيرَ لا يَعدَم جَوازِيَهُ لا يَذهَبُ العُرفُ بَينَ اللَهِ وَالناسِ ما كانَ ذَنبِيَ أَن فَلَّت مَعاوِلَكُم مِن آلِ لَأيٍ صَفاةٌ أَصلُها راسِ لا يشك أحد في أن " من توكل على الله كفاه"...
وللذكريات حياة لا تموت . تبقى معنا متزامنة مع نبض القلوب في صغر سنك وذاك الملاك والدلال حياة حاضرة ايضا مواقف شتى وأفعال قد تبدو صبيانية.. واسراب خيال وامنيات الذكريات ..صفحات مملءة بالاحداث فهناك كانت البذرة لكل ما هو ات سجل زاخر بامتع اللحظات ..وايضا بتناقض الانفعالات.. ولا يخلو من هزيمة او...
ويحدثُ أن تُنهشَ القصيدةُ بمخلبٍ ثمّ ناب ويُسمعُ في هسهسةِ أوراقِها وسقسقةِ عصافيرِها ورقرقةِ فراتِها.. صليلَ أفعوانِ الرغبةِ وسوفَ يُقالُ القصيدةُ نائبُ فاعل وواللهِ ما نابتْ مرّةً عن فعلٍ خسيسٍ في ضميرِ النوايا الخبيث ولكنها سماويةُ التكوينِ.. قابلةٌ لإعادةِ التشكيلِ والتأويلِ.. مثل غيمة.. أو...
أعلى