ملفات خاصة

في سياق الوارد في مقال ( الرسالة الفرجية) للكاتب“مصطفى القلعي” والمذكور سالفاً، ثمة ما يدفع بنا إلى هذا المغيبَ داخلاً، وليس مغيَّباً بوظيفته أو دوره عملياً، وهو المتعلق بمفهوم“الفرْج” بالذات، باعتباره مزدوج المعنى، وجرى ويجرى اعتباره“أحادي الفلقة”، إن جاز التعبير، أي إن كلمة“الفرْج” في اللغة...
رأيت في موقع “الأوان” الالكتروني موضوعاً له وزنه في واعية كل مهتم: باحثاً متخصصاً كان، أم في العموميات، أم إنساناً عادياً، نظراً لمغزى مضمونه، وهو ( الرسالة الفرْجية) بتاريخ 21 تموز 2013 ، وبدا بالنسبة مألوفاً وغير مألوف في آن: مألوفيته تكمن في شيوع أمثاله وسهولة الوصول إليها في بطون أمَّهات...
جعلتُ نفسي مثل من ينتظرُ قدراً أو كارثة، حبستُ نفسي في علبةٍ صغيرةٍ تتضاءلُ كلّ يوم، تقلص حشد الافكار في ذهني وغدا مجرد انتظار بطيء لمجيئك. تخيلت أن سطوعاً ما سيرافق خطواتك وأنت تطأين غرفتي بأقدامك الحافية. وهذا ما حدث. رغم أنك تقولين أنه ضوء الشمس يأتي من الباب المفتوح للشقة المقابلة. * هل...
العين الحرشة نظم: الشيخ التهامي المدغري اداء الحسين التولالي آنا نظرة عين الحرشاء قتَّالة آلالآ يا لاللآ جُرحي يا وعدي بلا نصَلْ من ضيق النيشان ترمي نبْلَه *** الغُصن الأول مير الغرام جيّش خيلُو خيالة بعساكر محزوم للقتل بحرُو هايج ما تردُّو حملة * بسيوف هند قد تراه يحكم بجهالة ما يرضى في...
رباعيات رمضانيةٌ 1 / 30 أشدُّ الزمانَ الرخوَ بينَ أصابعي = لينسلَّ شمعـًا ذائبًــا شبهَ دامع أكانَ بكى .. ذرَّاتِه .. خلفَ ذائٓـع = من الودع المخفيِّ .. بيـنَ ودائـع أم الوجعُ الظامي .. نثيرُ طلائع = من الرجفة الأولى حيالَ مسامع ؟ سمعتُ دمَ الآياتِ خطوةَ خاشـع = إلى جسدي.. حتَّى رأيتكَ تابعي ***...
رباعياتٌ رمضانية 5 / 30 أتأسرُ بي معنايَ أمْ أنتَ تؤسَرُ = أساطيـرُ بيني ثـمَّ بيني تُكسَّـرُ أدرُّ شظاياهــا .. كمـا قدْ يُقـدَّرُ = كما أرتئي حولي.. إذا تتصوَّرُ إذا الشمسُ بي مأخوذةً تتقطَّـرُ = كؤوســا وقـدْ دارتْ، فلا تتعثَّـرُ وأعثرُ بي حدســا .. فلا أتطيَّـرُ = وكيفَ وهذا الحدسُ بي...
أعلى