امتدادات أدبية

تم طردي من السجون التي أعود إليها بغية تطوير المساجين لأشياء أكثر، تم طردي من بيتنا لأن لي نفس السيرة الذاتية للشياطين قضم من الذات واستبدال النور بالبوار. تم طردي الابعاد السينية والصادية الصادرة من الفيزياء لاني شاعر دوما. تم طردي من اللغة لاني لا أستخدم "أنا". * الجميع حزين والحزن حالة فنية...
1- انتحار يجذبني الكامل والمتدارك أقلِّبُ حبالي الصوتية ضحكٌ في العلن بكاءٌ في السر أستحضرُ انهماراتي المتراكمة؛ ليستوي عرش القصيدة 2- تصويب حينما أطلق سلاحه ماج بحراً ورمادْ يغزل من حروفه تراتيل الميلاد
برد ورياح ومطر وثلج وسكون وموتى يقتلني الجهل فيكم يغلق ابواب كل آمل جرذان على ابواب اول رجل دين رأى أحمق خائف طلب تعويذة ليسجد له الاموات لا يفكرون دائرة من نجوم تلتحف حول قمر مكسور تركته الشمس دون طيف ضياء من منكم يلعب معي كل الالعاب مقبولة الا لعبة ختيلان ( الغميضة ) لا اريد بحجتها ان تضيعوا...
ـ 0 ـ إئذنوا التوكتوك أغنيته ـ٬ تيقنوه٬ القمر له حديقة٬ في الهواء.! الفصل الأول ـ 1 ـ تعلل باقة نعناع ـ٬ شقاء الطعم٬ منزلته.! ـ 2 ـ سقف المقهي ممتد٬ ـ٬ طروقة الطير ـ٬ على هذا الساحل.! ـ 3 ـ ضماد الحناء ـ٬ الجروح لا مثيل لها٬ ظل السماء٬ سريع.! ـ 4 ـ الطيور اللاحمة في الأفق ـ٬ بجانب المقهى٬ الغيوم...
يا لضجيج النوارس! على الجسر الريح تكاد تتكلم أيضا. **** يا للريح! تحرك الأغصان ونهديك المتبرعمين. **** يا للقيظ! الشمس تحتكر جميع المقاعد في الحديقة. **** صراخ الخطاف; قلبي مذعور جدا مما يخبئه الغد. **** ضربة شمس; الفزاعة تتدلى كما لو أنها مغمى عليها. **** على الحائط المهترىء وجه غوريلا يحدق في...
وجدت طريقا قويما توحد بالوجد يضحك ملتبسا بالمياه ومقتضبا لو دنت منه شمسي وددت بأن تكون قناعته لي رأيت المدينة تطفو على حجر شارد بعد أن أشرعَتْ صمتَها حيث راودها البحر فاندلق العشق من خصرها مثل طفل يعيد السماء إلى شجر نيئٍ تحت إبهامه يتقاطر رمل الشهادة ثم يفيء إلى ظله فرِحاً لا يحدّث شاطئه بالذي...
إن عملية تشكيلي ، اخذت وقتا فسيحا من الحُزن والألم والجنائز العبقرية ، لجثامين صُدف ، ومواعيد قديمة وكل غائب اخذ شيئاً ثميناً وترك لي ما كان ينبغي أن يرمى في المزبلة احداهن تركت كلمة فارغة كزجاجة عطر لا يزور القميص لكنه يؤجج فكرة المساحات القاتلة وتلك التي تركت حمالة صدر لتنبه القلب أن مُضاجعة...
لا أعرف أين يذهب الصدى حين أنادي يا الله هل يذهب إلى أبعد من الكلمات أم يعلق بغيمةٍ حزينة أم يسقط في سلة الريح لا أعرف لماذا لا يعود من تلك الجهة الوعرة مع ذلك أستمر في النداء على البعيد أُرهق الصدى حتى ينسى مرارة التردد. لا أحاول البحث عن جهة أخرى كل شيء لم يعد آمنا حتى الأمل أخاف حتى من جهة...
ها هو القلب ينزف ينفجر كالبركان كم نحن في حاجة إلى أكسجين جديد نستعيد به قوانا و نعبر عن ذواتنا نبحث عن النور و الدفئ كطفل يبحث عن ثدي امه في الظلمة، وحده الحُبُّ يقربك بمن تحب، لأنه لا يعترف بالمسافات و لا بالمستويات و الطبقات أثبتت الأيام أن كل واحد منّا في حاجة إلى رفيق يؤنسه و يشاركه مشاكله...
حينَ وَقَفتُ ونمتُ رأيتُ العمرَ يمرُّ سريعاً كقطارٍ مذعورْ.. رُبْعُ القرنِ مضى والأشجارُ المسكونةُ بِبَراءتِنا تَجترُّ الماضي تعزفُ صمتاً لايُدرِكُهُ إلّا مَن يأتي في ثوبِ التبريزيِّ فيَشربُ نخبَ العشقِ ويبقى في أفلاكِ الشوقِ يَدُور.. مِن وجهِ النرجسةِ الدافئ يُولَدُ - كانَ - النور.. حينَ...
• في مخيط الكلام غرزة حائلة! • كان عليه الإحرام دائما لحجة لا تأتي! • خرج بسلته القديمة يخفف البيوض في أعشاش الإناث! • الشجرة في الشمس وأنت في ظل الشجرة! • باب البيت مقفى, الشعر يدخل من النافذة! • اللون الأبيض مصلح تشكيلي قديم!, الأسود عابث جليل! • وقال لي : أقم دولتك وادعو الشعب الذي في نفسك! •...
يخرج العدم ألسنته و يخيط سمائي ببستانه لدرجة تقلق الأصابع ،لن تصل رسائلي إلى قلوبكم ،أول السطر نقطة مضيئة ما إن قامت الشمس بدلق فراغها على المساء صرنا نصدق حكايا الشعر لأن الكنز في معطف واحد ليس سائلا على الطريق أو متجمدا على الأبواب بسيجار ولحن صامت لمع في رأسي خيال هش ،رقيق...
ـ 0 ـ يفوح النعناع ـ٬ التمر كحلي طيب٬ النشيد التموزي ـ٬ يتحرث السكون.! الفصل الأول ـ 1 ـ إعصار التوكتوك ـ٬ الأغنية معطرة٬ صيدلية الساحات٬ مفتوحة.! ـ 2 ـ أرض السواد ـ تذهب إلى السماء٬ الحمامة مجنونة.! ـ 3 ـ الآس والشموع ـ حناء العسلية٬ قمح دجلة.! ـ 4 ـ النجوم حيث التوكتوك ـ٬ ندى تموز٬ من حرارة...
هل تدرك سر المعنى او النكهة الاولى قبل ولوج العتبة وبث روح البياض والاشعار تتقافز تخلط الالوان دون اكتراث لتعرج بنا نتذوق نكهة السواد تحملنا سرا لموجة التأويل والنص في قساوته المثلى يمتح من العيون نظرة مثلى كي يستفز المعنى الملقى في غيابة الذكرى والنص وليد لايكتمل نمو خاصرته دون وجع والنص جني...
قمر يحط على الشجيرات التي ما زال فيها البرق يرقص ينحني نحو التراب يحدث الحجر المؤقت بانشغالات السماء وصبوة الأمداء كان يعلق الأضواء في عنق الدجى كي تستحمّ فراشة حبلى على عضديه أو يغشى مساءات الردى شغفاً فيغضي عن مناكفة الغيوم ويدخل البوابة السفلى لدائرة تخص مديحه ولذا تناثرت المودات التي كان...
أعلى