ملفات خاصة

ولـــد وبـــنـت كـــل الجنــيـنـة ولـــد وبـــنـت يـا حب حاسب ده هنا وردة ولد ووردة بنت كــان فــيه بِنَـَّـيه خــرجـت شـويــه فــى المــغربيــه قــابـلت وِلــيِّــد بــص لــها حــوَد وقــــال أهــيــا ســلــم عـلـيـها فـهـمـت إيـديـهـا قــالــت عيـنـيها خـــلاص آمـنــت خـجــلانــة...
يا ناعمة يا غُريِّبة يا بنت الناس الطيّبة أنا عيانه ماباكلش الفول خدني في حضنك.. زي الغول أنام واصبح لك طيّبة أنا عيانه ماباكلش العيش خدني في حضنك.. كده بشويش أنام واصبح لك طيبّة أنا عيانه ماباكلش اللحمة خدني في حضنك.. كده في الزحمة أنام واصبح لك طيّبة أنا عيانه ما بطقش الزيت خدني في حضنك...
( أراقب شروق روحي حينما أتى وأهدانى بعضا منه ورحل من جديد ) تمر السنوات وأنا قابعة بمكاني ، مجبرة على السهر الليلي معظم أيام الأسبوع بالمستشفى الذى اعمل فيه ممرضة بسبب ظروفي الاجتماعية..فإصبعي يخلو من خاتم الزواج وليس لدى رجل يحاسبني أو أولاد ينتظرون عودتي ، غير أن قلبي ينتظره – هو - كل ليلة ،...
إلى أمي، وأم أشِقائي إلى أصدقائي وأخوتي، وصغار البيت المُناقِرين دجاج المعمل.. إلى فضاء قريتي وأماسيها الخرساء. كل ما يذكرني بالحرية والحزن الجميل، ما يذكرني بكتبي وألعابي السحرية بالقلم، بالأبقار على سجادات الروث، بالعشب النابت على السقوف وقرب مرحاضنا.. كل قطعة، وكل ما يتفتت عن تلك القطعة...
“إلى غزالي عصره السيد محمد رشيد رضا صاحب المنار أنت تنظر إلى محمد كنبي فتجعله عظيما وأنا أنظر إليه كرجل وأجعله أعظم. ونحن وإن كنّا في الاعتقاد (الدين أو المبدأ الديني) على طرفي نقيض فالجامع بيننا العقل الواسع والإخلاص في القول وذلك أوثق بيننا لعرى المودة. من صديقك الدكتور شميل.
الموت على البحر أرى الولد, صغير الجسم. ساقاه رفيعتان في الشورت الأبيض الواسع, وقميصه مفتوح. عيناه كأنّما فيهما نظرة متأملة, مبكرة كثيرًا عن سِنّه, وهو يقف في أول الصبح على حافة البحر الموحش, عند (المندرة) . أمامه صفحة ساكنة وشاسعة, مشعّة ولا تكاد تترقرق, دسامةٌ بيضاء في الضوء الذي يكاد يكون...
صديقي العزيز سامي مهدي..... في بداية الأسبوع الماضي.. وإذ كان أصدقاؤنا يملأون سهرتنا الموصلية الحميمة ضجيجاً.. كنت أتأمل صمتك.. فأستعيد علاقة تكاد تمتد الي ثلاثة عقود من الزمن. أليس كذلك؟ إذ كان لقائي الأول بك عام 1963 في صحيفة الجماهير.. أعرف أنك ما عدت تتذكر ذلك اللقاء العابر.. وما ينبغي...
* رسالة محمد بهجة الأثري إلى يوسف عقيل الحمدان بسم الله الرحمن الرحيم الأستاذ: يوسف عقيل الحمدان المحترم الأمين العام المساعد لجائزة الملك فيصل العالمية. سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته. أدى البريد إليَّ هذا اليوم ما أفضلتم به عليّ من "الضِمامة"، الجميلة الرائعة المتوجة بصورة فقيد...
شاعر العرب وشيخ الأدب أهدي إليك جزيل السلام ووافر الاحترام. وبعد فأنتم أعلم بما يعتور الضارب في الأرض من ضروب المشاغل والمتاعب وبما يشغل أمثالنا من مقابلات واجتماعات حين نحلّ بلدًا كدمشق لنا فيه أصدقاء حفيّون ومحبون مكرّمون. فأرجو أن تشمل مسامحتكم إبطائي بالكتابة إليكم. استطعت في أول الأسبوع...
البصرة في 10-11-1963 أخي يوسف >مشتاق إليك غاية الشّوق . صحّتي في أتعس حال .رجلاي أحسن مما كانتا .لكنّ عمودي الفقري هي نقطة الضّعف وذلك بسبب حماقة (ستاجير) مستشفي الجامعة الأمريكيّة وجهله .لو أنّ اللّعنات تفيد لصببت عليه منها ما يملأ الأرض والسّماء سأسافر إلى لندن خلال يومين أو ثلاثة . وسأقيم...
فدوى العزيزة؛ مرة أخرى أين أنت؟ لقد كتبت إليك منذ شهر على وجه التقريب، وحتى الآن لم أتلق منك ما يطمئنني على أن رسالتي قد وقعت بين يديك، لقد بعثت بها إليك ردا على رسالتك الأخيرة، تلك الرسالة التي تلقيت معها قصيدتك "في سفح عيبال"، ترى هل تلقيت رسالتي وهل كتبت إلي؟ أخشى أن تكون إحدى الرسالتين قد...
بغداد - ص. ب 3095 3/4/1968 عزيزي يو أرجو أن تعذرني قبل كل شيء. وأعرف أنك ستفعل. لم أكتب لأنني كنت طافياً في تيار، لا أعرف ماهيّته. لذلك، أعتذر. وكذلك لي عذر أخير هو أنني كنت طيلة هذه المدة، أكتب إليك رسائل في رأسي، محمومة، وأحياناً كنت أصل إلى عشر صفحات. كانت حقيقية أكثر من أن تُكتب. نعم،...
وقفت عند باب دار جدي في الصباح - باب ضخم عتيق من خشب الحراز، لا شك أنه استوعب شجرة كاملة، صنعه ود البصير، مهندس القرية الذي لم يتعلم النجـارة في مدرسة، كما كان يصنع عجلات السواقي وحلقاتها، وأيضاً يجبر العظام، ويكوي ويحجم ، ويتخصص كذلك في نقد الحمير، قل أن يشتري أحد من أهل البلد حمارة دون مشورته...
ويلاه من رشأ تهفو النفوس له حلو الشمائل يسبينا بطلعته نسج بعارضه أم أحرف رقمت فوق اللجين فراقت حسن بهجته كأنما نملة مشت أناملها على مداد فدبت فوق وجنته مكي الجوخي
أعلى