بقلم : سري القدوة
السبت 24 شباط / فبراير 2024.
تواصل حرب الإبادة وجرائم الاحتلال ومجازره والعدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والضفة الغربية والقدس الشرقية، وعلى مقدساته الإسلامية والمسيحية وأن حرب الإبادة التي تشنها سلطات الاحتلال، وذهب ضحيتها أكثر من مائة ألف...
تموج المنطقة العربية بأسماء عديدة يستحيل حصرها، ويتكرر بعضها جيلاً بعد جيل، ويختص بعضها بزمان دون زمان، أو مكان دون مكان . وقد شغلت قضية أصول الأسماء ودلالاتها اللغويين والمفكرين من قديم الزمان.
ففي كتاب "أدب الكاتب" لابن قتيبة الدنيوري (ج1،ص65) نجد مبحثاً اسماه ابن قتيبة ( أصول أسماء الناس) شرح...
تعرفين أن الحب هو كل ما املكه
لا بيت لي
ولا قشة تصلح للمبيت
لا شارع يقود الى وطنِ ما
ولا زقاق مهترئ للتبول
لا حبيبة
امشط جدائلها في الفجر
ولا عاهرة احتمي بها في الشتاء الحقير
لا ورق أكتب به وصيتي الأخيرة
كطاغية طُعن بخنجر مظلوم
ولا حزن سائل بما يكفي
لأبكيه وافرغ للأبد
امي جف ضرعها...
كان يجب أن يكون مبتهجًا طروبًا؛ فاليوم يوم زفافه.. ولكنه لم يكن في الواقع كذلك! نعم إنه في أعماق قلبه كان سعيدًا، ولكنه لا يدري لم كان كذلك قلقًا عصبيًا. ولم يكن يدري سببًا لذلك القلق الذي خيم عليه وذلك الانقباض الذي أحسه طول ذلك اليوم، وهو الذي كانت الابتسامة لا تغيب عن شفتيه أبدًا..! كان يكثر...
ما أسميته باقتصاد الحرب
بوضع الطعام المختلف
وجعله يأتلف ..
أسميه أنا: "اقتصاد الحب"
غيابُ حرفٍ هنا لا يعني فلسفة
أو مجازاً لغوياً.
هو وعي كامن بالحب
أود تعلم مهارات نسوية صغيرة
كتعلم أشغال الإبرة؛ لرسم خيالات التراث الشعبي ومخيلتي الشعرية
كيفية إعداد طيق الإفطار بشكل فني يليق بتطور طرق...
يرد الناقد محمد الاسعد في مجلة العربي الجديد على مقال نشر بصحيفة المدى حول ما زعم من كتابة ريتسوس الشاعر اليوناني ( 1909 – 1990 ) عن الشاعر البريكان .
فيذكر الكاتب نصا نسب لريتسوس هو (والآن استمع، بخفته اللينة
وظله الطبشوري
ومشيته الحافية
هاهو قادمٌ زائر محمود البريكان إياه
قادمٌ يطرق الباب
أو...
أنسلخ من تحت الغطاء ، أدلف الي الحمام ، أرتدي ملابسي أغلق المذياع ، أغلق باب شقتي ، أهبط علي الدرج ، أدلف الي مقهى عزيز ، أطلب قهوتى ، أشربها علي مهل بترقب لحظة الإفاقة ، أحاسب النادل ، أركب أتوبيس ، أتوجه إلى ماسبيرو ، الساعة الان قريبة من الثامنة ونصف ، أمر من البوابات ، أصعد بالمصعد أتلقى...
أمضيت ساعة ممتعة مع الدكتور طه حسين قبل أن يسافر إلى أوروبا. إن الجو في مكتبة الدكتور طه حسين غريب مثير.. إن المكتبة أشبه ما تكون بصومعة.. صومعة عقل!
غرفة لا تبين جدرانها لأن رفوف الكتب ارتفعت إلى السقف، غرفة فيها آثار أشبه ما تكون باللمسات السحرية. تمثال هنا للدكتور طه حسين.. وتمثال على...
قفا لها
وانشد لحنك
وبالقوافي تجمل
ولذ بالحرف وتحمل
وبالقصيدة تعطر
وتزين
وبكبرياء الصمت والبوح
تجلد
فالجميلات
الأميرات
العفيفات
يعشقن فن القول
أورورا قبلها
بصبحها
بصوتها
بنبضها
استهوت ابن أبي عامر
أو استهواها
لا فرق
هي صبح
والصبح زينها
هي صبح
والصبح زانها
وشانها
من عينيها يبرق الصبح...
تصاعدتْ في الآونة الأخيرة ، على وسائل التواصل الاجتماعي بخاصّة ، الحَمَلات العنصرية الشعوبية ( الشوفينية ) المعادية للعرب وللّغة العربية ، مع محاولات واضحة ، يغلب عليها التّعصّب والسذاجة والجهلُ بجغرافية المِنطقة وتاريخها ولغاتها ؛ وذلك طِبقاً لمخطّط مرسوم يسعى لطمس هويّة بلاد الشام بخاصّة ،...
أعلن وزير الثقافة الدكتور عاطف أبو سيف، اليوم عن أسماء الفائزين بجوائز دولة فلسطين في الآداب والفنون والعلوم الإنسانية.
حيث منحت جائزة فلسطين التّقديريّة عن مجمل الأعمال لكل من: الفنان محمد البكري من الأراضي المحتلة عام 48، والروائي والقاص عمر حّمش من قطاع غزة.
فيما ذهبت جائزة فلسطين للآداب لكل...
تعرف الفنان و الرسام العبقري بيكاسو إلى حلاقه الخاص Eugenio_Arias سنة 1944 , ونشأت صداقة عميقة بينهما، وظلت هذه العلاقة قائمة حتى وفاة بيكاسو سنة 1973.*
*فالحلاق من أصل اسباني مثل بيكاسو ويعيش مثله في فرنسا. كان يرفض أن يتقاضى أجراً عندما كان يحلق شعر صديقه، فكان الرسّام يكافئه بأن يهديه بعض...
شيخ المؤرخين العرب
الدكتورسعيد عبد الفتاح عاشور
(1922-2009م)
إعداد /محمد عباس محمد عرابي
شيخ المؤرخين العرب وشيخمؤرخى العصور الوسطى رئيس «اتحاد المؤرخين العرب مصر» في الفترة من1991 حتى عام 2005م من أكثر المؤرخين والأكاديميين الذين شعرت بمتعة القراءة، وأنا أقرأ كتبهم أستاذي الدكتور سعيد عبد...
MICHEL POIZAT
يعود الشخص الأصم " 1 " إلى الصمت بشكل منهجي من قبل العالم السمعي من حوله: الصمت
الذي من المفترض أن يكابد ويعاني ، الصمت الذي يتجلى من خلال غبائه المفترض. في الواقع
، تمامًا مثل ليلة الكفيف ، فإن الصمت هو فكرة تفرض نفسها على الشخص السامع عند مواجهة
الأصم، وتفرض نفسها...