ملفات خاصة

تقول هذه الانشوده التي كان يرددها أطفال بغداد منذ عقود في شهر رمضان المبارك وعادة ما يكون تردديها ليلاً :- ماجينا يا ما جينا حل الچيس وإنطينا حل الچيس للطالب وإنطي للي راغب جينالك ترى إنطالب وافلح للطالب نعينه يهل السطوح تنطونه لو نروح تنطونا لو ننطيكم لبيت مكه إنوديكم رب العالي يخليكم تنطونا...
ـ 1 ـ تبحررحلتك شجاعة الإرادة "موبي ديك".! ـ 2 ـ أمواج البحر القاسية برحلة الصيد٬ مشقة مرة أخرى العاصفة تظهر "موبي ديك".! ـ 3 ـ الدموع المنحنية ـ الحزن على أطراف العين يحملها سيزيف.! ـ 4 ـ أمطار ساكنة بركة حقل٬ العصفور المترف فقط العطش إليه بعيد المنال.! ـ 5 ـ تسهر المسافات البرد يحوم في متوالية...
المقهى٬ جميل نائي٬ خطوة خطوة من آخر طريق القرية٬ يوم ممطر اليوم رذاذ المطر شغف متأخر.! *** البجعة البيضاء؛ التي عن طريق الخطأ طقطقت جنحيها في الليل البارد قمر البحيرة٬ الذي لم يرى سهري٬ وهم.! *** نور المقهى٬ في البعيد الوهم٬ أغنية الطريق غير المتوقعة... البجعة٬ غنيت لها المشوار إذ٬ فتات المطر...
هي الدكتورة ( راجنا بيجوفيتش ) , رائدة من رواد شعر الهايكو الحديث في صربيا . كانت عضوة فعالة في جمعية الهايكو في صربيا و الجبل الأسود . كتبت أيضا القصص القصيرة و القصائد الكلاسيكية و الامثال . فتحت عينيها على الدنيا في 15 تشرين الأول 1939 في ( اسكوبيه / مقدونيا ) . عاشت في ( بلغراد – صربيا ) ...
1 الشتاء والصعاليك المنهكون ثلاجة الموتى ثلاجة الموتى فقط ثلاجة الموتى. 2 أنا هو كل ما هو لي هذا الرجل الوحيد المحاصر في الأبيض هذا الرجل الذي يتحدى الصرخات البيضاء في الموت الأبيض. - بول داكيو (شاعر من الكاميرون) * * * 9 لو فقط لو فقط لا يتعبكم صوتي أشعاري إبحثوا عنها هناك بعيدا عن اللعب...
مزين٬ ليس ساكنا حلوة نظراته ملامح العظماء الأناشيد شغف المحن والمصائب.! *** سوف يعود من المصيدة حيث تم أصطياده مع رفقتك المهجورة مع جناحه المنتف.! *** ستتفتح القبلات على الضفاف. وحول العوسج الأصفر والجثث.! *** حين ينشد ترفع قمصان بيضاء٬ هيروشيما من بعيد جداريات البكاء والألم.! *** سوف يستفيق...
ـ 1 ـ توكتوك الدورة الدموية ألتقط زنبقة بيضاء طلب الأفطار.! ـ 2 ـ تركت شريط ضفيرتي الصغيرة مرسى ظل التوكتوك موقع أستشهادي.! ـ 3 ـ أغصان الآس الخضراء عرضا للنهر قطعت الجسر.! ـ 4 ـ الشوارع الدافئة والجرحى سقط ينزف وينتزع الخطى وجهي٬ صارم الشهادة.! ـ 5 ـ ريح ليلة باردة ضوء التوكتوك الزاحف يتسرب إلى...
إنّي أمامكِ غير أنّكِ لا تَرِينْ يا أنتِ ،،يا معْصوبة العيْنيْنِ يا قَدَر الرّجال السّاهرينَ مع المعاولِ والفؤوسْ الهاربين من التّثاؤب والجلوسْ المالئين إليكِ آلافَ الكؤوسْ مِمّا يُقرّبهُمْ وأنتِ الهاربهْ في الليْلِ... في العرباتِ ... في كٌُلّ الوجوه الغاضبهْ في الخمْرِ... في...
كان شعاره "أن تكون مترجماً مُهماً أفضل من أن تكون روائياً سيئاً". واستهدى إلى هذا الشعار مبكراً، حين قرر أن يمزق روايته الأولى، ويتفرغ للترجمة من الأسبانية للعربية بعدما فشل في دراسة الطب في أسبانيا العام 1970. وصار شائعاً كيف ذهب علماني في طريق الترجمة، فقد روى مرات عديدة أمام أصدقائه وفي بعض...
قيس بن الملوح و لمَّا تَلاقينا على ســـــــفحِ رامَةٍ وجدتُ بنان الـــــــعامريَّةِ أحمرا فقلتُ خضبتِ الكفَّ على فراقنا؟! فقالت : معاذ الله , ذلك ما جرى ولكنَّنِــــــي لـــــــما وجدتُكَ راحلاً بكيتُ دماً حتى بللــت به الثرى مسحت بأطراف البنانِ مدامعي فصار خضاباً في اليدين كــما ترى =====...
ولما تلاقينا على سفح رامه أباحت لنا بالثغر خمرا وكوثرا ومذ ناولتني الكاس كي احتسي الطلا وجدت بنان العامرية أحمرا فقلت خضبت الكف بعد فراقنا وقد كنت قبلا أعهد الكف جوهرا سترت لبلور البنان تعزرا فقالت معاذ الله ذلك ما جرى ولكنني لما بي اشتط ذا النوى تمزق صبري والسرور تكدرا ومذ ضاحكت برق الحمى زاهر...
وَداعٍ دَعا إِذ نَحنُ بِالخَيفِ مِن مِنىً فَهَيَّجَ أَحزانَ الفُؤادِ وَما يَدري دَعا بِاِسمِ لَيلى غَيرَها فَكَأَنَّما أَطارَ بِلَيلى طائِراً كانَ في صَدري دَعا بِاِسمِ لَيلى أَسخَنَ اللَهُ عَينَهُ وَلَيلى بِأَرضِ الشامِ في بَلَدٍ قَفرِ عَرَضتُ عَلى قَلبي العَزاءَ فَقالَ لي مِنَ الآنَ فَاِجزَع...
( 1 ) وسط حقل الذرة النسيم العليل و زيز الحصاد * يغالبني النعاس *** ( 2 ) الحصان الذي بعته قد أخذ من القرية بإزاء الضباب *** ( 3 ) غبرة الصباح التمدد بطيش فوق الطاولة المكسورة *** ( 4 ) داخل الغرفة الصغيرة الإصابة بوعكة نقيق الصرناخ ** *** ( 5 ) الاختباء بمهارة...
ألا أبلِغنَّ ابْنَ الطُّفَيْلِ وبلِّغَنْ حُميَدَ بن قيس والرسولُ أمينُ بأنكم لن تذهبوا بدمائِنا ولكن ستُقْضَى والديونُ دُقونُ سنصحَبُكم يوما بيوم سُحامة تشيبُ له مِ الغانياتِ قُرونُ وتَسْخَنُ منكم أعيْنٌ باقتضائِنا لما قَرَّ منكمْ أمْسِ فيه عُيونُ دماً بدم والحَلَّ حَلاَّ بمثلِه كذا الحربُ تحنو...
أعلى