" إن كونك فيلسوفًا هو أولاً وقبل كل شيء أن تتبنى طريقة فلسفية للحياة."
"هل هناك أي معنى لاقتراح العيش" فلسفيًا "اليوم؟" سأل ج. ف. بالودي في مقال مستوحى من أعمال الهيلينستي بيير هادوت. على الرغم من بساطته غير المسلية، فإن هذا السؤال يخفي عمقًا يتجاوز بكثير التساؤل الفلسفي المعتاد [1].
"ألا تريد...
كان الرب يقيم بجوار بيتنا
محاطا بالغلمان والجواري
بدنان النبيذ والذهب.
كان طويلا جدا
مثل زرافة في السافانا
عتاهيا وشريرا.
يحب السحر والشعوذة والأسطورة
يحب النساء وشطائر البيتزا
لعبة الشطرنج والتزحلق على جليد اللامعنى
جر الفراغ كأسير حرب إلى بيتنا المتداعي.
لنحرسه من صقيع اليوطوبيا
ونثر النمر...
سأقترض عمودا فقريا من تمثال..
بما أن عمودي الطيني دمره نقار الخشب..
خانه التحديق في جبال الميتافيزيقا..
البواخر المحملة بزئبق اليوطوبيا..
التي تعبر ميناء رأسي باستمرار..
سأهديه إلى سنجاب جائع..
وأريح فراشات أعصابي من البكاء الليلي..
سأقترض عيني زرقاء اليمامة
لأرى سفنا معادية
تتخبط مثل هواجس...
"النسبية، وهي نظريات فيزيائية واسعة النطاق شكلها الفيزيائي الألماني المولد ألبرت أينشتاين. من خلال نظرياته عن النسبية الخاصة (1905) والنسبية العامة (1915)، أطاح أينشتاين بالعديد من الافتراضات الكامنة وراء النظريات الفيزيائية السابقة، وأعاد تعريف المفاهيم الأساسية للمكان والزمان والمادة والطاقة...
* تقديم :
يتجه سعي هذه الدراسة نحو هدفين : الحديث ثانية عن النحو التوليدي لتشومسكي في إطار اللسانيات الديكارتية التي مثَّل لسان حالها، وتسليط الضوء على بعض الأشكال الأساسية وكذا التيمات المهمة لهذا التيار اللساني.حتما،تعتبر الفكرة الأكثر دلالة وإلحاحية للسانيات الديكارتية تلك المتعلقة بإبداعية...
لماذا لا نعدّ الأيام
بالذين يمرون من هنا
و بالذين يولدون
و الذين يموتون
ربما بعدها
وجدنا شمساً تنتظر في الفراش
و يوماً يمشط شعره أمام المرآة
امرأة تحط بهجتها على الجدران
و تسمي ضحكاتها الزمن
لم اعد قادراً على استعادةِ صورة حبيبتي من الذاكرة
هكذا تأكدت بالأمس
عندما رأيتها في الحلم على هيئة قوس...
آخر الليل
بعد هروبي من الحانة
مثل موريسكي في الهزيع الأخير من الجنون.
تطارده قافلة من الهواجس
ناس مظلمون على أحصنة عمياء
آخر الليل
بعد هروبي خلسة من سم الخياط
من قاع الحانة
كأحد الناجين القلائل من عضة أفعى المامبا.
تاركا الغرسونة معلقة على حبل الشهوة.
تلعق رائحتي بحوافر أنفها الطويل
تاركا...
-لا تفكر كثيرا يا بني.
-النسيان صحن طائر.
-ذر النوافذ مشرعة طوال اليوم
-خذ مزمار جدك الضرير
-ناده ببحة متقطعة
-النسيان يحوم فوق الشجرة
-لا تحدق إلى الوراء.
-إسحبه بحبل المخيلة
-ليطرد الماضي من حديقة رأسك.
-يا أبي.
-الحاضر يجر ضبابا كثيفا إلى حجرتي.
-يمضغ أعصابي بدم بارد.
-يتآمر مع الماضي
لاختلاس...
ستبكين طويلا أيتها الخادمة..
ستسقط روحك
مثل ثمرة متعفنة..
لأنك فتحت النار على ظهر المسيح..
قتلت الحمام الذي جلبه لك
من جنة قلبه..
وصنعت له تاجا من شوك
أخطائك المميتة ..
ستندمين طويلا..
وتشتعلين مثل جمرة الغريب
أمام باب القيامة..
لأنك اختلست مفاتيح الأبدية
من سترة المسيح..
دمرت الأزهار المضيئة...
لم يأت لا هو ولا ظله..
لا حصانه الذي سقط في شرك البرابرة..
لا صوته المليء بالتجاعيد..
بإيقاع البوذيين فوق شجرات الوقت..
لم تلمع عيناه الصوفيتان وراء زجاج نظاراته ..
لم يمطر صوته الناعم منذ زفرتين ونيف..
لم تقفز قطته البائسة من عموده الفقري..
لتلتهم كعادتها صيصان الهواجس..
لم يعبر الجسر ويفاوض...
لم يأت لا هو ولا ظله..
لا حصانه الذي سقط في شرك البرابرة..
لا صوته المليء بالتجاعيد..
بإيقاع البوذيين فوق شجرات الوقت..
لم تلمع عيناه الصوفيتان وراء زجاج نظاراته ..
لم يمطر صوته الناعم منذ زفرتين ونيف..
لم تقفز قطته البائسة من عموده الفقري..
لتلتهم كعادتها صيصان الهواجس..
لم يعبر الجسر ويفاوض...
يعد اسم "هورست فيسل Horst Wessel " معروف جيدا لدى مؤرخي الرايخ الثالث ، لكن كما تشرح "دانيال سيمنز Daniel Siemens " ، أنه أسطورة غير ذلك الرجل الذي تم ذكره في كثير من الأحيان في التاريخ . وتقدم سيمنز ، لمعالجة هذا الوضع تحليلاً شاملاً لـهورست فيسيل متعدد المظاهر بالتاريخ الألماني الحديث : التحول...
"إن "الثورة الرقمية" المأخوذة من تفكير جاك إلول هي ثورة تقنية ذات تأثيرات متباينة فتحت مجالات جديدة من الحرية على حساب زيادة السيطرة على الفرد. لا يمكن أن تشكل حجر الأساس لثورة سياسية تحررية كما يتم النظر إليها في نظريات الجماهير أو الرأسمالية المعرفية أو حقبة ما بعد الإعلام. لتحقيق الثورة...