شخوص المسرحية:
إمرأة/1
إمرأة/2
في صالة الانتظار بمحطة قطار تجلس امرأة/1 بانتظار القطار القادم. يبدو عليها الانزعاج لتأخر القطار. إمرأة/2 تقترب منها وتجلس على الأريكة المقابلة لها.
امرأة/1: ماذا قال؟
امرأة/2: كعادته. سيصل القطار قريبا.
امرأة/1: هذه هي المرة الثالثة التي يخبرنا فيها ناظر المحطة...
كان لتغلغل مذهب التغريب(التأثر بالغرب) على ساحة الفنون بشكل عام أثره فى ازدهار الفنون الغربية وفى مقدمتها المسرح فى الفترة المبكرة من عصر ميجى(1868-1912م)،إلا أنه سرعان ما تتداخل هذا النشاط الغربى مع ظهور المبدأ القومى المتشدد ليحدث ذلك حركة نشطة لإحياء الفنون التقليدية فى اليابان،فيحدث التوازن...
اشتغل الكثيرون على مبدأ المغايرة في الادب وصياغة تلك المغايرة ضمن أنساق العرض المسرحي ومنهم المخرج الروسي فيزفولد مايرهولد، من خلال إخراجه لمسرحية ( المفتش العام) لغوغل، وقد اعتبرة نقاد المسرح ائنذاك بانه أساء/للادب الروسي، بحسب ماذكره الكاتب احمد شرجي، وهناك نماذج عديدة ضمن هذا السياق، ولكننا...
في معرض بحثي عن المسرح السوداني جالت بخاطري رائعة من روائع المسرح السوداني، وهي مسرحية نقابة المنتحرين، التي ظللت منذ صباي وحتى الآن متأثراً بقوتها كإبداع يضاهي المسرحيات العالمية، ولكن كالعادة، لم ينل مؤلفها الشهرة ولا حتى الاهتمام الكافي من الشعب والدولة، وإذ قد بلغنا عصر الانترنت، فقد وجدت...
أثاث قديم نشر دون انتظام في كل مكان، يبدو أن هناك من عبث به، صمت مطبق، انارة خافتة. من بين اكوام الاثاث يخرج رجل رأسه، ينظر يميناً وشمالاً، يكرر ذلك بخوف شديد.. عندما يتأكد من أن لا أحد يراقبه في المكان ينهض متعكزاً على كرسي كسرت إحدى أذرعه.
الرجل: (مع جمهور المسرح) هل رأيتموه أنتم؟ (يصمت...
إن كنتم ترونني قصيرة قامة، أراكم أنا قصار نظر!
الشخصية لشابة قصيرة القامة.
صندوق كبير وضع في منتصف المكان، الاضاءة تُظهر مقدمة الصندوق الذي تتدلى منه دمية معلقة بخيوط. ثمة دمى معلقة في أمكنة متعددة بأوضاع وأحجام مختلفة، الشابة داخل الصندوق دون أن يظهر منها شيئا، فقط ايديها التي تحرك الدمية...
(ان تُجبَر على أن تكون جزءاً من اللعبةِ، فتلكَ هي الكارثة!)
الشخوص:
الفردي
الزوجي
البياض
صوت
الأول
الثاني
مساحة فارغة، مجدبة، لا شيء هنا سوى القطع الثلاث ذات الارقام الفردية وذات الارقام الزوجية والبياض الذي يبدو مضيئاً واثقا من نفسه. فيما الآخران ملطخان بندب سوداء، بفكوك كريهة، وعيون ذئبية...
الزوج : الآن ، والآن فقط ، فعلت ما يجب أن أفعل ، تخلصت منها الى الابد ، هي غير قادرة الآن على العبث معي ، لقد اخرستها تماما ، لن تكون قادرة على توبيخي مرة أخرى ، هي غير قادرة على توبيخ أحد على وجه هذه الأرض ، لقد ارتاح هذا العالم منها ، صار العالم أكثر سكينة بدونها ..
الجار : ( يدخل عنوة ) نعم ،...
الشخصيات :
1- هو . في العقد الثالث من العمر
2- عامل النظافه . رجل في ريعان الشباب قوي البنية الجسميه يرتدي زي عامل النظافه
المكان : داخل مكتبة عامه (يجلس هو علي منضده يتصفح كتاب بعنوان أسطورة سيزيف يراعي دخول الجمهور علي هو الجالس مسترسل في مطالعة كتابه الي ان يستقر الجمهور علي مقاعده في...
المكان: داخل مكتبة عامه
الزمان : لحظة آنيه
«الشخصيات»
1-الأم: سيده في الخمسين من عمرها تتميز بملامح افرنجيه
2-الفتاه: في العشرين من عمرها تتميز بملامح افرنجيه
(علي مكتب أمين احد المكتبات العامه تجلس الفتاة وعلي الكرسي المقابل لمكتبها تجلس امها والحوار دائر بينهما منذ برهة من الوقت. يراعي مسرحة...
المسرح .. ذلك العالم المدهش، المغري والجاذب لكثير من الكتاب، يمثل منطقة إبداعية شائكة، فبالرغم من دخول الكاتب إليه طواعية، وبكامل إرادته وبذائقته الإبداعية الخاصة طمعًا في التحقق الإبداعي، نظراً لأنه على خشبة المسرح تتعانق الفنون لتصنع لمشاهده تلك الحالة الممزوجة بالمتعة والخيال والرسائل...
مسرحية في فصل واحد
شخوص المسرحية:
1- الرجل
2- المرأة
3- الكاتب
(غرفة مظلمة، لا يظهر منها الا ضوء يمر عبر شباك في الجانب، الرجل يجلس على الارض بين منضدة وكرسي يبدو عليه الخوف).
الرجل: اعيدي الضوء الى الغرفة، لا احتمل العتمة.
صوت المرأة من الخارج: المنطقة كلها معتمة لا توجد كهرباء انتظر...
شخوص المسرحية:
مدير المسرح
الممثل
رجل1
رجل2
رجل3
مجموعة عمال المسرح
المسرح خال باستثناء اكفان علقت في عمقه، اضاءة حمراء تسلط على الاكفان. عدد من عمال المسرح يحملون قطع الديكور يضعونها في اماكن مختلفة في المسرح. يدخل مدير المسرح وهو يحمل اوراقاً، ينظر الى الجهة المقابلة له حيث مهندس الاضاءة، يوجه...
الإهداء :
الى كل من يرفض أن يأخذ له مكانأ في صالة عرض مسرحية ( العراق الجديد )
{ السَّفُّود* show/ الدخول مجانا } ...............
مدن العاب الهوى العذري ..... :
...... غبار تتري القهقهات ...
......و ...... قمامة ادعية عند عتبات الاولياء ... ــــــــ احذفْ ـــــــ ؟؟
......قطار الاحلام...