مسابقة شعر الفصحى
دورة الشاعر الإفريقي السنغالي
ليوبولد سنغور
****
مسابقة قصيدة النثر
دورة الشاعرة المغربية
حنان الوليدي
*****
مسابقة شعر العامية
دورة الشاعر المصري السيناوي
عبدالقادر عيد عياد
انتظرونا قريبا، إن شاء الله .
المشرف العام
أ.محمود حسن عبدالتواب
رئيس مجلس...
نشرت مجلة (بين نهرين) في عددها الأخير ملفاً ممتعاً عن (ثنائيات المصير في الادب العالمي) مترجماً عن المجلة الأدبية الفرنسية ماغازين ليترير (اربعون صفحة، ترجمة مبارك حسني). ويتضمن الملف العلاقة الثنائية بين أدباء مشهورين وسَموا القرنَ العشرين بميولهم الأدبية ونزواتهم الشخصية، مثل علاقة ماري شيللي...
على قلوبهم أقفالها
وعلى قلبك الرصاص ؛
فهذا الخزون الدقاق
ابتلع من المسكوت عنه آبارا
فما فاض
ولا باع
ولا قال
وكلما مَذأبة حاطتك ,
تبكي ,
وتستنيم الأسرار في مرابدها
ثم ترشها
- أنت الذي ترشها -
والأضلاعَ بالمستكي الثقيل
حتى لاتتململَ أسرارك البكر...
الحلقة 12
تعرضت المنظمة لضربة قمعية غاشمة إثر أحداث يناير 1984 بعد أقل من سنة على كسب الشرعية القانونية
استعدت الكثير من حيويتي ونشاطي بين رفاقي في جريدة “أنوال”، وكانت الروح الجماعية بصورة تبدو أحيانا زائدة عن اللزوم. فقد كانت الافتتاحية تناقش في اجتماع هيأة التحرير، وكذلك بعض المقالات...
نعي صديق الأستاذ الزيات - صاحب الرسالة - على أدباء هذا الجيل الجديد، جهلهم بلغتهم وتقصيرهم في تحصيل آدابها، وقال: (أن الواقع الأليم أن الذين درسوا لغتهم وفقهوها من الأدباء النابهين نفر قليل. فإذا استثنيت هؤلاء الستة أو السبعة وهم من الكهول الراحلين، وجدت طبقة الأدباء كطبقة الصناع والزراع والتجار...
عن دار التقوى للنشر والتوزيع صدرت رواية (في سبيل التاج) سنة 2016 كطبعة جديدة منقحة، من تأليف الكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي، وتحتوي على ( 120 ) صفحة من الحجم المتوسط، ومن دراسة ومراجعة وتحقيق ابراهيم الصابر، وهشام بكري، اما زمن انتاجها كرواية معربة فهو سنة 1920م، وهي اساسا مأخوذة عن المأساة الشعرية...
تظل الطبقة الوسطى بالوطن العربي على درب الانمحاء والممانعة، حتى في دول الوفرة النفطية، تقاوم الانقراض وتتعرض باستمرار للتآكل و"التنكيل الرمزي"، فصانع القرار يتمثلها كعدو طبقي أو كمنافس احتياطي يجب التخلص منه.
لا يتردد المتخصصون في تسويق خطاب الارتياح في توكيد أن هذه الطبقة تتسع أكثر فأكثر، بما...
سأتحدث لكم كيف وصلت الأرض الليبية : لقد كان يوماً ذا ريح لا ندري هل ستمطر أم تهدأ وتصحو. أنا في عمان – الأردن. وفي الطريق إلى "العبدلي" حيث شركات النقل البري، دفعت ورقة بمائة دولار أجرة لحافلة نقل المسافرين إلى بنغازي عبر العقبة وسيناء.
كان صباح تتوزعه الغيوم ويتوزعه القلق والتردد وخَشيةُ...
أغلقوا المشهد
تاركين لنا فسحة للرجوع إلى غيرنا
ناقصين. صعدنا على شاشة السينما
باسمين, كما ينبغي أن نكون على
شاشة السينما, وارتجلنا كلاما أعد
لنا سلفاً، آسفين على فرصة
الشهداء الأخيرة. ثم انحنينا نسلم
أسماءنا للمشاة على الجانبين. وعدنا
إلى غدنا ناقصين...
أغلقوا المشهد
انتصروا
عبروا أمسنا كله...
كانت العودة إلى البلاد والأهل والرفاق في الثامن من مارس 1981، حدثا فاصلا، طويت معه فكرة اغتراب دامت سنوات. خصص لنا رفاقنا وأهلنا وحلفاؤنا والحقوقيون في بلادنا استقبالا فاق انتظاراتنا بكثير.
احتفت بعودتنا جريدتنا “أنوال”، ومعظم الصحف الوطنية، وعممت وكالة المغرب العربي للأنباء خبر رجوعنا متمتعين...
( تقنيات الكتابة في القصة القصيرة جدا.. للفرح عمر واحد نموذجا ، دراسة ادبية نقدية)
عنوان الكتاب القرائي للناقد والقاص المغربي عبدالرحيم التدلاوي الذي سيرى النور قريبا ، عن دار ديوان العرب للنشر و التوزيع، بجمهورية مصر العربية، بمدينة بور سعيد.
قد يتألم الواحد منا بعمق وهو يقرأ ما كتب بصدق ليتساءل عن حال الكاتب لحظة الكتابة . هذا الأخير الذي كلما هم بها الا وحاول جادا مجتهدا ان يحاكي اللحظة بكل طقوسها ليبوح فيرتاح ، ثم يتلفظ بما تكدس من حزن وهم وغم بالفؤاد عله ينزاح، و الا فهي غبطة وبهجة وافراح، فتراه يغرد منتشيا كما البلبل الصداح ...