مسرح

إن كنتم ترونني قصيرة قامة، أراكم أنا قصار نظر! الشخصية لشابة قصيرة القامة. صندوق كبير وضع في منتصف المكان، الاضاءة تُظهر مقدمة الصندوق الذي تتدلى منه دمية معلقة بخيوط. ثمة دمى معلقة في أمكنة متعددة بأوضاع وأحجام مختلفة، الشابة داخل الصندوق دون أن يظهر منها شيئا، فقط ايديها التي تحرك الدمية...
(ان تُجبَر على أن تكون جزءاً من اللعبةِ، فتلكَ هي الكارثة!) الشخوص: الفردي الزوجي البياض صوت الأول الثاني مساحة فارغة، مجدبة، لا شيء هنا سوى القطع الثلاث ذات الارقام الفردية وذات الارقام الزوجية والبياض الذي يبدو مضيئاً واثقا من نفسه. فيما الآخران ملطخان بندب سوداء، بفكوك كريهة، وعيون ذئبية...
الزوج : الآن ، والآن فقط ، فعلت ما يجب أن أفعل ، تخلصت منها الى الابد ، هي غير قادرة الآن على العبث معي ، لقد اخرستها تماما ، لن تكون قادرة على توبيخي مرة أخرى ، هي غير قادرة على توبيخ أحد على وجه هذه الأرض ، لقد ارتاح هذا العالم منها ، صار العالم أكثر سكينة بدونها .. الجار : ( يدخل عنوة ) نعم ،...
المسرح الراوي: رجل فَقِيرَ جِدًّا، يعمل لَيْلاً نَهَاراً رَغْبَةً مِنْهَ في إِعَالَةِ أَطْفَالِهَ، وَتَوْفِيرِ مَا يستطيع لسَدِّ رَمَق ِ جُوعِهِمْ، وَلَكِنْ مَا في الْيَدِ حِيلَةٌ فَالرِّزْقُ مَقْسُومٌ، وَالْمَالُ مَعْدُومٌ. ذاتَ يَوْم ٍ – وَقَبْلَ حُلُولِ الْعِيدِ بِثَلاثَةِ...
الشخصيات : 1- هو . في العقد الثالث من العمر 2- عامل النظافه . رجل في ريعان الشباب قوي البنية الجسميه يرتدي زي عامل النظافه المكان : داخل مكتبة عامه (يجلس هو علي منضده يتصفح كتاب بعنوان أسطورة سيزيف يراعي دخول الجمهور علي هو الجالس مسترسل في مطالعة كتابه الي ان يستقر الجمهور علي مقاعده في...
المكان: داخل مكتبة عامه الزمان : لحظة آنيه «الشخصيات» 1-الأم: سيده في الخمسين من عمرها تتميز بملامح افرنجيه 2-الفتاه: في العشرين من عمرها تتميز بملامح افرنجيه (علي مكتب أمين احد المكتبات العامه تجلس الفتاة وعلي الكرسي المقابل لمكتبها تجلس امها والحوار دائر بينهما منذ برهة من الوقت. يراعي مسرحة...
المسرح .. ذلك العالم المدهش، المغري والجاذب لكثير من الكتاب، يمثل منطقة إبداعية شائكة، فبالرغم من دخول الكاتب إليه طواعية، وبكامل إرادته وبذائقته الإبداعية الخاصة طمعًا في التحقق الإبداعي، نظراً لأنه على خشبة المسرح تتعانق الفنون لتصنع لمشاهده تلك الحالة الممزوجة بالمتعة والخيال والرسائل...
مسرحية في فصل واحد شخوص المسرحية: 1- الرجل 2- المرأة 3- الكاتب (غرفة مظلمة، لا يظهر منها الا ضوء يمر عبر شباك في الجانب، الرجل يجلس على الارض بين منضدة وكرسي يبدو عليه الخوف). الرجل: اعيدي الضوء الى الغرفة، لا احتمل العتمة. صوت المرأة من الخارج: المنطقة كلها معتمة لا توجد كهرباء انتظر...
شخوص المسرحية: مدير المسرح الممثل رجل1 رجل2 رجل3 مجموعة عمال المسرح المسرح خال باستثناء اكفان علقت في عمقه، اضاءة حمراء تسلط على الاكفان. عدد من عمال المسرح يحملون قطع الديكور يضعونها في اماكن مختلفة في المسرح. يدخل مدير المسرح وهو يحمل اوراقاً، ينظر الى الجهة المقابلة له حيث مهندس الاضاءة، يوجه...
الإهداء : الى كل من يرفض أن يأخذ له مكانأ في صالة عرض مسرحية ( العراق الجديد ) { السَّفُّود* show/ الدخول مجانا } ............... مدن العاب الهوى العذري ..... : ...... غبار تتري القهقهات ... ......و ...... قمامة ادعية عند عتبات الاولياء ... ــــــــ احذفْ ـــــــ ؟؟ ......قطار الاحلام...
ملاّية أسم مثير للدهشة والاستغراب وهو ينطلق من عوالم بدائية وأعراف وتقاليد حملت هموماً ومكابدات وصارت الناعية على أجساد راحلة لمواساة ما تبقى من قلوب إعتصرها هم ووجع الفراق ..... صدرت ضمن مجموعة ( إنتباه ) مونودراما مسرحية ملاية التي تعني ( الناعية في عزاء النساء بالتحديد) ، يصف الكاتب شخصيته...
تستند نظرية التفاعل الإجتماعي لدي (فلدمان) علي خاصيتين رئيسيتين هما :الأستمرار والتآزر السلوكي بين اعضاء الجماعة والجماعات الأخري. ويعرف قياس العلاقات الإجتماعيه بأنها [التحقيق في تطور المجموعات وتنظيمها وموقف الأفراد داخلها ] وتكشف استكشافات قياس العلاقات الإجتماعيه البني الخفيه التي تعطي اي...
مشهد واحد المكان: سوق المدينة الزمان : ساعات الصباح الاولى عطا، رجل ثلاثيني،يقف في سوق الخضار في رام الله،وهو يعتمر الطاقية ويبلس ملابس العمل الموشحة بالطين،ويربط على وسطه الحرجاي، يقف على عربته الخشبية التي تحمل البندورة والخس والنعناع ،وينهمك في ترتيب صفوف البندورة الحمراء بعانية وكأنه يبني...
المنظر: شارع واسع، لا توجد حوله بنايات، فقط كشك صغير، يقف على نافذته صاحبه وهو في نهاية الأربعين..وخارج الكشك على الجانب الأيسر منه امرأة تشرب زجاجة مياه غازية. صاحب الكشك: إن عيالك -لو كان لك عيال- هم أيضاً لا يستحقون..(صمت) البارحة جئت بورقة وقلم لأكتب وصيتي، وبالتالي فكرت في توزيع ممتلكاتي،...
الفصل السادس من مسرحية: وليمةٌ لذئابٍ شَرِهَة * (نورمان تتملل على كرسيّها وترشف قهوتها، يرن هاتف مكتبها) نورمان: نعم سيّدي.. الرئيس: هل من اجتماع اليوم.؟.. نورمان: لا.. فقط هناك موعد للوزير منير بعد قليل.. الرئيس: حسناً.. (الرئيس مُنشغلٌ بمسّ شاربه الكثيف، وهو يتأمّل صورة الحاكم مسرور،...
أعلى