شعر

أحب شاعرة من قبل و ربما قد تمنى فناء عمره معها ..المصباح الذي يفيض بالحزن ..، كملحق مجاني ينجب الكثير من الأطفال ثم يدلونه علي ، لأن الطريق الشاحب لا يبرز أي علامة لرفع الكسر أو انتصاب الجنون، مع البودكاست نحيا ..الحب زادك و إن ابتلعتك رؤوس الشياطين .. ثمة نور هائل ينزلق من جبينك لن...
هذه التراهات اللزجة تعلق بارجلي الهاربة ، من جداول الكلمات سيول الاحزان الزانية باخواتها من الاحزان فيض الاعتذارات الآثمة في حق الاعتذارات الاخرى والحقيقة تضع قبضتها الفولاذية في عنق المجاز لتسقط الصراحة بذيئة وزلقة ، في ارضية الاعتراف وكأنني في الليل ، مسيحي في الانثى الاولى من الخطايا ، يغسله...
لو تخرجين الآن من شقلبات المساء في اقمصة الضوء الخفيف في وداع النهار لو تنكسين راية حربك المغرورة لنجلس هنا ، في تمام التعافي ، نُغني البنفسج ، ونخل الشمال ، وعاج الجنوب ، و نقارة القادمين من غبار التنقل بين الحروب ، وضفة خجولة تُكحل ارجل زوارها بالطمي وذاك النعاس الازرق لليل في طُرقات امدر...
ويحدث أن تزهر قلوب العشاق بهيام يأبى الانهزام يقتحم الظل الخافت ويعلن الانتصار أنا المهلهل السكير وانت نديمي عشقك مدامي وبوحك راحي انت أريج الياسمين والقرنفل بنسيم الصباح يرقص بغنج والتماهي اجهري بحبك ولا تسري طيفك أنيسي في غداتي ورواحي عندما سألني صديقي عن سر الإبتسام كان بريق عينيك...
عدت من الطين إلى الاستبرق ناياتي احتفظت بنضوج مراياها علنا واتحد القصَب الواقف معتدلا بالرقصات الشهدية حينئذ قلنا: كيف تموت على جسد الرغبة قبرة ولماذا تمضي الأيام على سعةٍ من دمها؟ قد أحرجَنا أن تدنو دائرة من كهف وتحاول رمي القوس إلى طفل يشمخ عطرا تحت أقاصي الأرض إلينا جاء القمر الناشئ يحمل...
أنتِ بخير اني لا أوكد ذلك قلبي ونبضه يرفضون الكذب انا اتمنى ان تكوني انتِ صادقة وقلبي ونبضه كاذبان ! معادلة لا تحل واستحالة حلها بالطرق المجتمعاتية ! تزوريني ليلا ! تبعثرين كل شئ فيَّ ثم مع تباشير الصباح تغادريني بأبتسامة ! كالعادة اللعنة عليَّ وسلاما لحبيبتي ! أفعليها مرة ورتبيني ولو بمكالمة...
سوى القبلات ما اللفظة التي تعبّر بشكل أدقّ عن الحُبّ، عندما يكون المحبوب، حسين مروّة هذه المرّة، قد قطف تلك الزهرة زهرة اللوتُس؟ *** قطفها... أيّ أنّه هو الذي زرع *** قطفها؟ أم استنبطها من غبار وأشواك الطريق؟ *** سوى القبلات، ما اللفظة التي تعبّر بشكل أدقّ عن حصّتي ممّا ناله؟...
** شيبة شيبة يقترب العجوز من السماء. **** على الفراشة اقترحت أن تكون شريكتي في السفر. **** ربيعا تغني الضفادع صيفا تشرع في النباح. **** دبور نافق عرس جماعي في خلية النحل. **** نهاية الحصاد ; من سيؤنس الفزاعة؟. **** مسماريات; بالتجاعيد يعج جبين الشحاذ. **** حتى ظلي يبدو بصحة جيدة أولى صباحات...
أنا حفار قبور جيد ورثت هذا عن غراب يدفن ضحاياه في حديقتي.. يعتلي صنوبرة يائسة يبكي مثل أرملة ثم يختفي... أنا بائع كاميليات وغيوم.. أساور مومسات وبنادق صيد.. ضفائر قوس قزح ، فواكه لذيذة لرومنسيين صغار .. عظام فلاسفة لكواسر تزورني في سيرك.. أنا مربي صواعق وتاجر أكفان مومياءات بالتقسيط.. أعتني...
قُمْتُ إليْهَا.. قبَّلتُ يَدَيْهَا: أهلاً يا حبّي الأَوَّل.. أَهْلاً يَا "بَخْتيْ" الأوَّل.. ما أشْيَكَ هذا الفُسْتانْ فِكْرَتُهُ.. قَصّتُهُ.. سِحرٌ وَجِنَانْ والمكْيَاجُ مَعَ البَرفَانْ ذابتْ نَكْهَتُهُ في رِئَتيْ لَمَسَاتِ حَنَانْ وسَحَبْتُ.. لَها الكُرسِيْ مِنْ طَاوِلَتيْ كُونيْ...
أخذنا المسافة من جيدها وهرقنا النعال عليها تعالى وميض الطريق فكان عميقا وأصبح رأبا مكينا لأجنحة الطير من سرة الأرض قد سرق الماءُ جمرته كان منهمكا في اعتذار لسهب يجادله حين مر عليه حجيج الأيائل نحو الفجاج الأثيرة بين الذي يعتريه وبين المرايا قفير ينام بحضن الزبى ونهار تكاد تفر الظهيرة منه...
غدا ستخرج العراجين من النخل المجيد تلبس احتدامها وتنحني عبر الطريق كي تناغي نفسها وبلبل سوف يطل من جدار نحو باب في السماء سوف ينفش الرياح مثل عهن جاء قبل ساعة منفطرا وسوف ينزلُ الفراسخَ التي تحطمت في قدميه عنده بداهة وطعمها ألقى إلى الدولاب عنوةً قميصا أوليا يشتهي ارتداءه مثل كمان لاك لحنا...
لا تغضب .. هذي الرماح في الخاصرة اليسرى توقظ فيك الذكريات الجميلة ويعشب تحت جراحها النجلاء بعض الحنين في كل طعنة درب وفي كل آه شروق وفي كل نزف طير حمام وكمشة ياسمين لا تغضب دع كل الاناشيد تسيل على ظهرك المكشوف بأسنة ربيتها شبر محبةوشبر عطاء افرد كفك المقرٌح لا تمتقع هذه الدنيا سرب عصافير وأسراب...
بفأس إقطعي عنق خيالك الطويل مديه جسرا لقافلة نمل ، وبإصبعين غيري ترتيب النسق . اجعلي النملة الأخيرة في المقدمة ،ثم اقطعي إصبعيك ذاتهما . ولا تكتبي الشعر كوني مسالمة احتفظي بشفرة تحت لسانك دائما، وحين يحاول الحركة اذبحي عصبه السفلي دون تردد . لاتكتبي الشعر في مكان ما من زمن قادم ، وانت تقرئين...
حادَ الهوى والرٓاحُ والجودُ حين اكتوى بالموت محمودُ وساح فينا سائح الحَيْنِ وناح فينا النٓايُ والعودُ من ذا الّذي يُشفي المُتلظّى أم أنٓ الّذي أفِل لا يعودُ ونائحةٍ للبلاد تحْمِلُ صراخَها على ظفائرها المتهدّلات وقد التمعتْ منها عبراتُ النٓجومِ أيّ...
أعلى