شعر

تتفاعل الطرق التحليلية التي يستخدمها البحث مع النص القرآني لقصة الخلق التي تتوزع على خمس سور هي : - سورة البقــــرة (مدنية) عدد الآيات التي تذكر الخلق عشر آيـــــات ، من 30-39 - سورة الأعــــراف (مكية) عدد الآيات التي تذكر قصة الخلق سبع عشرة آية من 11-27 - سورة والحجـــر (مكية) عدد الآيات التي...
علمتني قوارير العطر المتروكة في دولاب جدتي أن الحب رخيص جدا مالفرق بين عطر البرقوق المغوي وقشر البرتقال المجفف؟ كلاهما إذا غسله المطر يأسن! جدتي لا تعرف من القُبل إلاّ: مزيدا من الخُبز يا فاطمة! هي لا تعرف الألوان الغامقة للحب ذاك المنشور كل يوم على حبل غسيلٍ أصفر امرأة لا تخجل رجل خفيف رددت...
لا أملك قطعة أرض تفوز بها الرمال ..انطلاقة هائلة.. ورق الحائط على الجدار صاحب الموديل الرائع أحد أسباب انهيارالموضة و قيام حرب عالمية بينما تدب الحياة في قلب جنرال على الحدود يبحث عني في البئر فتضمر ساقه في الأعماق ...رائحتي في قصائدك و ملح حياتي ... لكن بستانا بالقرب رفض ثماره جنون الساسة في...
ها هي ذي السنين تخرج عن صمتها قاصفة كل يوم عازف جوق كل ما وضع رجله على الطبل محض مزحة هو الموت محض صدفة هي القصيدة
سأرفع ثوبي عن ساقي قليلا كي تكون خُطاي أكثر اتّساعا وأصل الحياة قبل فوات الأوان. ما أصعب أن يبحث الانسان عن انسان، تآكل في الذاكرة وتدلّى القليل المتبقّي منه دون أن يوحي بشيء. خيط العنكبوت حين تطيّره الريح ينبئ بالخلاء، وخيط الإنسان داخل الانسان ينبئ بالصّدأ. يتآكل الصّديد كحبّة حلوى يقضمها...
جعلت من صوتي رنينا لحركات يد تقارع الشعر المعمد بسعف النخيل بالميتاشعر المتدلي من حوافي الكون و جعلت من نظراتي دقات قلب تنمو كومضات برموش العين فكان الإيقاع سيد صمت عاشرته حروف بسنابلها السبع. محمد العرجوني - المغرب -
تمر أيدينا ولا يدري السكارى أي فعل كان يلزمُ كي نكون هنا معًا وكأننا نرتدُ كل مسافة لنزيل وعْثَاء الطريق كأننَّا هذا المساء مسافران تلاقيا من بعد ما دلف القطارُ وجاب ألف محطةٍ عادت بنا سكك الحديدِ وأودعتنا خلسة هذا المساء لنلتقي صرعى التردد وانهيار الحلم تبعدنُا المسافة والعيون وغير ذلك غيرُّ...
من الآن فصاعدا سأنكل بالذئب الذي يعوي في حديقة رأسي. سأحرض المومسات لرشقه بالحجارة وأحذية رواد الفضاء. سأعتقل الموت مثل جاسوس نازي. سأعين عزرائيل ملكا في مبغى. وأحول عربات الأموات بيوتا للدعارة والموسيقى. سأرتدي قبعة المستحيل وألعب بالأزمنة مثل بهلوان. من الآن فصاعدا سأدحض حجج العميان. وأدع...
مجنونٌ انا حين أقطعُ خيطاً من سرابِك او أغرسُ حلماً في ترابِ خطواتِك كلُّ ما في الامر إنّي في هذه الليلةِ سادعو ملائكةَ الحبِّ لتمسحَ جنوني وأولِمُ الشياطينَ بعضَ ما سقطَ من ذاكرتي في الظلام واترجّى( دافنشي) ليرسمَك نكايةً ب( الموناليزا) ورقتي هاربةٌ منّي وقلمي خائفٌ لقد ضاعَ رقمُ هاتفِ(...
أفكر ألا أفكر ألا أقلع عن التدخين أن أواصل سيمفونية سعال الصباح وقهوتي المرة والنظر داخلي من ثقب ابرة علي حلم الليلة البهيج لم تكن فتاة جميلة لكنها راقية ومتأنقة وتحب قراءة الشعر لا سماعه مثلي تماما وتلعب بأعواد الثقاب قلت لها يا حلوة العينين - لا تلعبي بالكبريت ولا بقلبي الذي طوته الأيام وقذفت...
لا تفتح رسالتك لا تقرأ ألم الزبد فخلف الكلمات مشانق تلوِّح وتغني وبين الكلمات ظلم يرقص ويعوي يا "طرفة بن العبد" اُسكب شهقة الراح في كأس العمر ففي الحوانيت يتلو السراب وصاياه على الليل شَفّافا كحُلم الماء في الصحراء حالِكا في الخوابي المعتقة كوهم الزمن اخلع قمصانَك الملوثة بالبياض اِنْسحب من كذبة...
أرغب بكل شيء بكل ما هو مرغوب وغير مألوف. أرغب بخوض مغامرة حمقاء بغياهب اللامعقول. إبتكار حياةً غير التي عاشها الكائنات الأخرى في الأزمة الغابرة الأشياء الغريبة تجتذب فضولي بمغناطيس غموضها أود لو أنسى كل ما جرى ثمالة أبدية تأخذني دون أن استجيب إلى أيادِ الوعي التي تهزّ ياقة قميصي تحاول افاقتي...
لم تفهمي لِلآن طقسَ فؤادي = ويلٌ لِقلبي مِن يديْ جلاَّدي لم تفهمي لِلآن أنَّ زوابعي = جمرٌ مِن الأشواقِ تحت رمادي وبأنَّ أمطارَ الأسى في أحرُفي = هطلتْ على غصنِ الهوى الميَّادِ لم تفهمي أنِّي أموتُ وفي فمي = لحنُ الحياةِ وغنوةُ الميلادِ ! تَبَّتْ يدٌ مُدَّت يدايَ لها سُدىً = تبَّتْ يدي...
الغابة التي كانت في قلبِي، تلك الغابةُ العظيمة كنت أنتِ الشّجر المصطفَّ على خاطِرها! كنت التّيهانَ البريئَ الذي ربَّتهُ في وحش شهوتِي.. الآن أجلس وحدي على طوارٍ بالمدينةِ وأسأل الله: أيها الرّبُّ من أحرق ذلك الشّجر الكثيرَ مخلّفاً رمادا كثيفاً في قلبِي؟ من أفزع وحشَ الشّهوة ونفّرهُ عن تيهانه...
كلَّ مساءٍ نجلس في الحانِ أنا وصديقي والصوت الثالثْ الصوتُ الثالثُ يشربُ قهوتَهُ وأنا وصديقي نشربُ كأسين وننفثُ دُخّان سجائرِنا ونثرثرْ الصوتُ الثالثُ أمسِ اسْتَدرَجَنا فتَحاوَرْنا حولَ الحُكّام الصوتُ الثالثُ فاجأنا: من يَرِثُ الحُكّامَ إذا... لا سمحَ اللهُ؟ أجيبُ: متى سمحَ اللهُ – ولا بد...
أعلى