امتدادات أدبية

مازلت صغيراً ، جوزة هند استعجلتها الايدي لم تبلغ بعد لتُكسر منزل لا زال في ريعان طوبه لم يشخ بعد ليُهجر او ليُصاب بذاكرة لكنني جيد في الانصات للمتاهة للانزلاقات المتعمدة للصمت ، حين اُجبر على الحديث و جيدا بما يكفي في الاتكاء على ناصية الكأس ، لأفاضل بين اكثر من طريقة لسلخي وامامي الكثير لأفعله...
ـ 0 ـ الكرزة ـ٬ سوف تغدو لسؤالك ـ٬ حاضرا.!٬ يا من أتيت غيابك؛ لمن أتيت؟٬ المطر يأن ـ٬ تحت الشباك.!. الفصل الأول: ـ 1 ـ أنت ـ٬ تعاقبت هذا المدار٬ لا توحش النهر مشيا٬ النفس تشابهت٬ ورق أصفر.! ـ 2 ـ غني لدى النهرـ٬ فإنما المقهى٬ قدر..٬ أتيت لنفسك خيال ٬ مشغول.! ـ 3 ـ تلبست عيون السهر ـ٬ ريح أيلول٬...
بعد إطلاق أسماء شخصيات على جامعات و مطارات مثقفون يطالبون بإعادة الاعتبار للمجاهد العقيد محمد الصالح يحياوي مطلب واحد قدمهباحثون و مثقفون جزائريون في رسالة وجهوها لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون و هو إعادة الإعتبار لشخصية تاريخية و إطلاق اسمها على إحدى الهياكل الجامعية أو المطارات أو حتى...
أصناف الخطابات والجوابات في القرآن هي الفصل السابع من كتاب جامع علوم القرآن بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز للفيروزآبادى، حيث تحدث هذا الفصل عن أصناف الخطابات والجوابات التي يشتمل عليها القرآن، فلهذا الفصل طرفان: الأول في فنون المخاطبات. والثاني في الابتداءات والجوابات. وقد أشرنا...
أتلفع برداء الليل و أخرج كي أصطاد طيور الشعر الشاردة، ففي الليل تجيد الطرقات الهمس و ربات الشعر على الأرصفة يردْن مرور الشعراء هناك... وأنا الآن على المبدإ ذاك الأول أتلمس جذر الماء وأنفخ في صومعة الوحي لعل فؤاد الشعر يحط على كتفي أصنع منه قنديلا لعيوني أسكب فوق قميصي منه سبع فراشات و يناعة...
من بين فخديّ يتساقط ورد قـُبلك أكدّس الرمان و أوجاع القصب في فم حبيبي كي نأخذ الموت بخفّة أكبر ونـُطلّ من الهاوية مبتسمَـين يدي في يدك حين أغلق وأفتح أزرار قميصك ممتلئة بك حتى الرحم مائلة كجذع أثقله ثمره جسدي يغني – يتصلب – يرتخي – يموت ألحس عينيك من بـُكائهما.. وعذابات الأمس “روزا” قبضة الوردة...
ثمة حدث موارب للحُكم متخفي ، مثل الموت شهي مثل قطعة حزن مجمدة ذوبتها قُبلة متوتر مثل حفل تأخر فيه المُغني ومقلق مثل حنفية محلوجة في منزل معزول ، منتصف الليل هكذا يحدث الحب تصادم في تقاطع بين الصُدفة والعبث بين الفُكاهة الابدية للطُرق والجروح المتنكرة في هيئة ظل هكذا يحدث الحُب اظافر تحك اسفل...
ـ 0 ـ العودة للنهر ـ٬ زهور النعناع تحية تقدم٬ عند بوابة المقهى٬ الأغنية رمحت٬ برجليها.! الفصل الأول: ـ 1 ـ أزهار النعناع ـ٬ أزرعهم بأنتظام كاملين٬ حول المقهى.! ـ 2 ـ تيافعت ـ٬ تقطف النظرات متعرجة٬ من سفوح الأرصفة.! ـ 3 ـ القمر ـ٬ من خلف النهر٬ كيف تضيء٬ في وجودي.؟! ـ 4 ـ تنبهت ـ٬ عرض النداء...
وعاماً فعاما.. يمرُّ اهتمامُكَ في خاطري مثل كفّ الغريبِ على الذكرياتْ كحبٍّ ذوى تحت ضلِع الحياةْ فقد كنتُ حبّاً حراما كماءٍ قديمٍ يميتُ الطيورَ ويلعنُ ضفّته اليابسةْ وصوتٍ على مرفقِ النخل عالٍ يئن بأغنيةٍ عابسةْ وما كنتُ في وقتها قد عزمتُ على ما يريدُ الحنينْ على تركِ منضدةٍ من أنينْ أمَتْنا...
شهر رمضان المبارك هو الذي أنزل فيه القرآن الكريم، شهر المحبة والسلام، شهر الصيام والتراحم والإنسانية والمودة، شهر السؤال عن المحتاجين والفقراء و اليتامى والمساكين وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، شهر الإكثار من أعمال الخير والتسامح والصفح والغفران.. يتم الاستعداد لهذا الشهر الكريم، شهر رمضان...
وَعُدْتَ مُبَاَرَكاً رمَضَانُ .. مَرْحَىَ لِتَرّْتقَ فَيِ شِغَافِ الْقَلْبِ جُرْحَا وَ تُنْعِشُ فينا عزماً كانَ وهناً وَ تُبْعَث فِيِ ضَمِيِرِ الْكَوْنِ رَوْحَا فَبَعْدَ تَشَوّْقٍ لَكَ.. وَ انْتِظَارٌ لِعَامٍ مَرَّ بَيْنَ النَاسِ رَدْحَا تَجِيئُ .. يُهلِّلُ الْعُبَّادُ بِشْرَاً وَتَنْشُرُ...
المرأة التي تكتب الآن مازالت تغزل صوف الشتاء تَحِيكُ منه أروعَ رِداء تُعدِّد أرقامَ المارِقين وتُسدِل فوق كتفيها كل الذكريات منذ رحيلها... منذ سنوات... أجادت القفز بين القبور نحتت شاهدة قبرها كما يليق بالخالدات مابال نبضها يجتر البقاء كما هو حال المتعبين عطشى... تائهين... مجرد حروف جائعة...
ـ 0 ـ ضحكات الجيران٬ في رغيف العطر٬ ذات النهر٬ غيمة.! الفصل الأول: ـ 1 ـ لون الشاي الأقحوان مزدوج ـ٬ يدورـ ٬ يذكرني ٬ في لوحة دالي.! ـ 2 ـ سهرة موعد لها ـ٬ طين النهر غريم٬ حلي العروسة.! ـ 3 ـ ليلة مقمرة ـ٬ الأغنية تبحر خارج المركب٬ قنوات الأخبار٬ تنقلها.! ـ 4 ـ تحترق بذور النخيل ـ٬ أضاعف لون...
أعلى